أستاذ علوم سياسية: زيارات بلينكن للمنطقة يأتي خلفها تصعيد إسرائيلي بالأراضي الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حسن سلامة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن زيارات وزير الخارجية الأمريكي بلينكن، تثير القلق، موضحا:" كل زيارة له تؤدي الى زيادة التصعيد الاسرائيلي في غزة، وزياراته بلا نتيجة".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية سي بي سي، أن تصريحات بلينكن استهلاك اعلامي ويمثل حالة من حالات النفاق السياسي التي تمارسها الإدارة الأمريكية بالدخول على الانتخابات.
واستنكر سلامة حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال الاسرائيلي، مشيرا الى ان اسرائيل تعتبر أنها فوق القانون وسط تواطؤ واضح من الولايات المتحدة الأمريكية .
وتابع:" نشهد هولوكوست ومحرقة حقيقية على أرض غزة، ويوجد استهداف للنساء والاطفال لمنع خروج جيل جديد، وسط دعم من الولايات المتحدة الأمريكية ، وصمت من المجتمع الدولي.
واشار الى ان الدول المصري ثابت لم يتغير، بشأن دعم القضية الفلسطينية، فهي قدمت شهداء للدفاع عن هذه القضية، وتتحمل العبء الأكبر في الدفاع عن القضية الفلسطينية من منطلق مسؤوليتها التاريخية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور حسن سلامة زيادة التصعيد الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعله الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.