مصاريف المعهد العالي للدراسات المتطورة بالقطامية 2024.. اعرف شروط التقديم
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
مع انطلاق ماراثون امتحانات الشهادات الثانوية، يبدأ كثير من الطلاب في التخطيط لمستقبلهم واختيار الكليات والمعاهد التي يضعها في ترتيب الرغبات، حسب المجموع والتنسيق والمصاريف، لذا نستعرض مصاريف المعهد العالي للدراسات المتطورة بالقطامية، وفقا لتنسيق العام الدراسي 2023-2024، وموقع المعهد، إذ بلغت للفرقة الأولي بشعيبة نظم معلومات الأعمال 8240 جنيها، وشعبة المحاسبة والمراجعة 8240 جنيها، بما لا يقل عن 33 ساعة في العام.
حدد المعهد العالي للدراسات المتطورة بالقطامية الشروط المطلوبة للقبول للعام الدراسي 2023-2024:
- يكون الطالب حاملاً لإحدى الشهادات التالية:
- شهادة الثانوية العامة بشعبتيها العلمية والأدبية.
- الدبلوم التجاري نظام خمس سنوات وثلاث سنوات.
- الشهادات المعادلة بما فيهم الثانوية العربية والثانوية الأزهرية.
- دبلوم مبارك كول التجاري.
- دبلوم المعاهد الفنية والتجارية.
- دبلوم التلمذة الصناعية.
- يجب على الطالب تحديد الشعبة التي يرغب في الالتحاق بها عن طريق مكتب التنسيق.
- تقديم مستندات التقديم في المعهد بالإضافة إلى دفع المصروفات الدراسية.
مدة الدراسة بمعهد الدراسات المتطورة بالقطاميةوكشف مصدر بوزارة التعليم العالي، أن الطلاب الملتحقون بالمعهد العالي للدراسات المتطورة في القطامية، يدرسون لمدة أربعة سنوات، يحصلون بعدها على درجة البكالوريوس في التخصص الذي درسوه، لافتا إلى أن المعهد يعتمد على نظام الفصلين الدراسيين، وليس نظام الساعات المعتمدة.
وأشار إلى أن المعهد معتمد من وزارة التعليم العالي ويمكن القبول فيه من خلال مكتب التنسيق الحكومي، ويحصل الخريج من المعهد على درجة البكالوريوس في التجارة والمحاسبة أو البكالوريوس في نظم المعلومات الإدارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي نظم المعلومات الإدارية كليات معاهد الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
“الليبي للدراسات”: ملايين الدنانير تمنح للسفارات بالخارج دون عمل دبلوماسي
قال المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، إنه على رغم ما تمر به الدبلوماسية الليبية من حالة ضعف شديدة تسببت في أزمات وقطع علاقات مع دول هامة وجارة، إلا أن ملايين الدينارات لازالت تنفق وتمنح للسفارات والقنصليات الليبية في الخارج، دون مزيد من تطور العمل الدبلوماسي.
وأضاف أن توسع السفارات لتصل إلى دول ربما لا يعرف المسؤولون في ليبيا مكانها على الخريطة، وبعضه دول لا يوجد بها جالية ليبية أصلا، ما يؤكد استمرار مسلسل الفساد المالي والإداري في هذا الوزارة التي مفترض أن تكون واجهة الدولة الليبية، والمدافعة عن علاقاتها ومصالحها في الخارج.
وبحسب المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، فإن ملف الدبلوماسية الليبية له صلته الوثيقة بملف الأمن القومي وسيادة الدولة، ولحساسية المناصب الدبلوماسية، ودورها في تحقيق مصالح البلاد والحفاظ على مقدراتها واستثماراتها في الخارج، والحفاظ كذلك على تمثيل مشرف وقوي للدولة الليبية في المحافل الدولية والسياسة الخارجية.
وناشد القائمين على الأمر بضرورة الاهتمام بهذا الملف الحساس، وحسن اختيار من يمثل الدولة الليبية في الخارج، ويحقق مصالحها، ويعبر عن رؤيتها وتوجهاتها في القضايا المحلية والدولية والاقليمية.