شاهد اعترافات خلية التجسس الامريكية الاسرائيلية (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
26سبتمبرنت تبث جزء من اعترفات الخلية التجسسية :-
الجاسوس محمد الوزيزة .. #شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية#AmericanIsraeliSpyNetwork pic.twitter.com/1AvJhcojJP
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس شايف الهمداني .. #شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية#AmericanIsraeliSpyNetwork pic.twitter.
الجاسوس هشام الوزير .. #شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية#AmericanIsraeliSpyNetwork pic.twitter.com/ABT8DqkQTA
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس جمال الشرعبي ..#شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية pic.twitter.com/JoW3Ehd41Q
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس عبدالمعين عزان..#شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية pic.twitter.com/MLUSWiAiiO
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس عبدالقادر السقاف..#شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية pic.twitter.com/Bp7YQeqObb
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس جميل الفقيه..#شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية pic.twitter.com/ZxmCl1lT47
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024الجاسوس محمد الخراشي .. #شبكة_التجسس_الأمريكية_الإسرائيلية#AmericanIsraeliSpyNetwork pic.twitter.com/zYR91t5oTi
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 10, 2024المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: قناة المسیرة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أشرس الصراعات السياسية الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض يعمل فيه أكثر من 90 موظفًا بدوام كامل، من بينهم الطهاة والخدم ومدبرة المنزل وأفراد الأمن، ورغم قلة العدد، فإن ذلك متعمد لتقليل عدد الشهود على ما يحدث داخل أروقة الحكم.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المبنى نفسه كان شاهدًا صامتًا على أكثر الخلافات السياسية أهمية في التاريخ الأمريكي، حيث احتضن خصومات مريرة ومعارك أيديولوجية شرسة امتدت إلى خارج مؤسسة الرئاسة.
وأشار إلى أنه من أبرز هذه الخلافات، الصراع الشهير بين توماس جيفرسون وألكسندر هاميلتون في تسعينيات القرن الثامن عشر، عندما كانا من الشخصيات الرئيسية في إدارة الرئيس جورج واشنطن.
ولفت حمودة إلى أن هاميلتون، الذي شغل منصب وزير الخزانة، دافع عن حكومة مركزية قوية، بينما كان جيفرسون، وزير الخارجية آنذاك، من أنصار حكومة لا مركزية تمنح الولايات استقلالًا أوسع، وقد أدى هذا الخلاف إلى تشكيل أول حزبين سياسيين في الولايات المتحدة: الحزب الفيدرالي بقيادة هاميلتون، والحزب الجمهوري-الديمقراطي بقيادة جيفرسون، موضحًا أن تحول الصراع بينهما إلى عداء شخصي، وامتد ليشكل ملامح السياسة الأمريكية المبكرة، مؤثرًا على المشهد السياسي لعقود طويلة.