الإعمار: ارتفاع نسبة إنجاز مجسرات عدن وصنعاء إلى 85%
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة الإعمار والإسكان، الإثنين، إنجاز ما نسبته 85% من مشروع مجسرات ساحتي عدن وصنعاء، فيما حددت موعد إنجازه.
وقال المتحدث باسم الوزارة نبيل الصفار، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "مشروع ساحتي عدن وصنعاء ببغداد يجري ضمن التوقيتات الزمنية المخصصة له"، مبينا، أن "المشروع واجه الكثير من التعارضات ولكن تم حلها بالتعاون مع الأطراف المعنية من دوائر الماء والمجاري والكهرباء والاتصالات وغيرها".
وأضاف، أن "مراحل العمل الحالية وصلت نسب إنجاز متقدمة بلغت حاليا 85 بالمئة"، لافتا، إلى أن "المشروع سينجز في الفصل الثالث من العام الحالي وسيؤدي إلى تخفيف الزخم المروري الموجود في المنطقة الواقعة بين الحرية والكاظمية والعطيفية كونها تشهد حركة نقل لمناطق مكتظة بالسكان فضلاً عن كونها ممرا لمدخل بغداد من الجهة الشمالية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
برأسمال 10 ملايين دولار.. إنشاء منطقة حرة لتصنيع «الجينز» في المنوفية
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم، على مشروع قرار مجلس الوزراء بإنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة «إل تي لخدمات الجينز» ش.م.م على قطعة أرض مساحتها نحو 22.8 ألف م2، بالمنطقة الصناعية الرابعة بمدينة السادات في المنوفية، لمُزاولة نشاط تصنيع الملابس الجينز وغسل الملابس الجاهزة.
ويُنفذ المشروع برأسمال قدره 10 ملايين دولار، ويستهدف حجم إنتاج سنوي بنحو 2.850 مليون قطعة ملابس سنوياً، كما يوفر فرص عمل، حيث من المقرر أن يستوعب عمالة بنحو 750 عاملا، خاصة من المناطق الريفية بما يُعزز أهداف التنمية المستدامة، ويسعى لتحقيق نسبة 75% للمكون المحلي، والتصدير للخارج بنسبة 100%، من خلال الاستفادة من مزايا موقع مصر القريب من الأسواق الخارجية، وكذا جودة القطن المصري، وقُرب المشروع من المواد الخام، ومواني التصدير، والعمالة المصرية المدربة، كما يتبنى المشروع استخدام التكنولوجيا الحديثة من ماكينات متطورة وبرامج تصميم حاسوبية.
وتأتي أهمية المشروع باعتبار صناعة الملابس الجاهزة في مصر أحد أهم القطاعات الصناعية التي تساهم بشكل كبير في نمو الاقتصاد المصري، حيث تبلغ نسبة صادراته نسبة 7% من إجمالي الصادرات المصرية، ويعمل به أكثر من 1.5 مليون عامل.