"جدو مرجان وحكاوي زمان".. عرض للأطفال بالمحلة ضمن موسم قصور الثقافة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمرارا لموسم مسرح الطفل الذي تقدمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، شهد مسرح 23 يوليو بالمحلة الكبرى، العرض المسرحي للأطفال "جدو مرجان وحكاوي زمان"، من تأليف أيمن النمر، وإخراج أحمد عبد الجليل، والعرض لشريحة مسرح الطفل بقصر ثقافة المنصورة.
ويأتي العرض ضمن الموسم الحالي من تجربة نوادي مسرح الطفل التي تقدمها هيئة قصور الثقافة لتنمية قدرات ومهارات الطفل وبناء شخصيته، ويشارك بها أكثر من ألف طفل وفنان.
وتدور أحداث العرض حول الماضي بما يحتويه من قيم ومبادئ وفنون لا تعد ولا تحصى، في محاولة لتعريف الأطفال بما يقدم من فن حقيقي يحترم عقلية المشاهد والمجتمع، من خلال الصور الغنائية التي كانت بالراديو بما تحتويها من دراما وقيم وموسيقى وغناء.
ويقدم العرض رسالة لأطفال اليوم الذين خطفتهم التكنولوجيا والموبايل من والديهم وأصدقائهم ومجتمعهم، بأن يتمسكوا بالقيم الجميلة، مع اختيار صورا غنائية تحمل بين طياتها معاني هادفة ترسخت في وجداننا على مر الزمان، ولا زالت تسكننا إلى وقتنا هذا، وتحاول ألا تتلاشى في ظل التطور التكنولوجي الكبير الذي نعيشه.
وتطرق العرض إلى كيفية التعامل مع التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، بما يتناسب مع قيمنا ومبادئنا التي كونت الشخصية المصرية والتي تميزنا عن كثير من الشعوب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عرض موسم قصور الثقافة الهيئة العامة لقصور الثقافة مسرح الطفل
إقرأ أيضاً:
فرج الشقارة: التدخلات الخارجية سبب أزمة ليبيا
أكد المستشار الإعلامي لوزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية فرج الشقارة، أن مقترح البعثة الأممية لدى ليبيا الذي عرض أمام مجلس الأمن الدولي الاثنين الماضي، غير مفهوم ويحتاج إلى توضيح خاصة على مستوى اللجان الفنية التي تسعى ستيفاني خوري إلى تشكيلها من خبراء ليبيين للنظر في تشكيل سلطة تنفيذية جديدة.
"ابدأ حلمك".. قصور الثقافة تبدأ الاختبارات بمحافظة قنا الثلاثاء "أهل مصر".. قصور الثقافة تختتم الأسبوع الـ35 لأطفال المحافظات الحدودية بشرم الشيخوأضاف "الشقارة" أن البعثة غير قادرة على قيادة مشروع سياسي حقيقي في ليبيا بمشاركة كافة الأطراف الفاعلة ومايحدث مجرد اجتهادات لن تفضي إلى شئ وستظل الأزمة السياسية في البلاد تراوح مكانها حتى يؤسس لمؤتمر جامع يشارك فيه كافة الطيف الليبي دون إقصاء لأحد.
وتابع، أن الليبيون أنفسهم يمتلكون كافة المقومات لقيادة عملية سياسية حقيقية تؤدي إلى الاستقرار السياسي الذي يصل بالبلاد إلى الانتخابات العامة، لكن المشكلة الرئيسية تتلخص في التدخلات الخارجية في الشأن الليبي.
وأشار إلى أن الغرب مسؤول مسئولية كاملة عن حالة التشرذم السياسي والانقسام الذي تعيشه ليبيا، فهم لايريدون لليبيا أن تنهض وتنهي المرحلة الانتقالية الممتدة منذ 2011 ومايريده الغرب هو الفوضى وإهدار الوقت والمال.