خالد النبوي يروج لفيلم أهل الكهف: نحتفل الليلة بالعرض الخاص
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
روج الفنان خالد النبوي، عبر حسابه بمنصة تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» لفيلمه الجديد «أهل الكهف»، المقرر لأن ينافس في شباك التذاكر بموسم عيد الأضحى.
ونشر خالد النبوي البوستر الدعائي للفيلم، وعلق عليه قائلا: «مع الناس الحلوة دي نحتفل الليلة بالعرض الخاص لفيلم أهل الكهف، عن قصة توفيق الحكيم، وسيناريو وحوار أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة، وإنتاج محمد رشيدي.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Khaled El Nabawy (@khaledelnabawyofficial)
أبطال فيلم الكهفوفيلم أهل الكهف، بطولة خالد النبوي ومحمد ممدوح وغادة عادل، وريم مصطفى ومحمد فراج ومحمود حميدة، وبسنت شوقي وصبري فواز، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة، وإنتاج محمد رشيدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد النبوي الفنان خالد النبوي فيلم أهل الكهف خالد النبوی أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
شاهد بالعرض البطيء.. كيف توهمك الضفادع بالسير على الماء؟
تتبنى الضفادع حيلة فريدة توحي للناظر بأنها تسير على سطح الماء برشاقة استثنائية، إلا أن مقاطع الفيديو المسجلة، التي كشفت عن حقيقة هذه الظاهرة المثيرة، أظهرت أن هذه البرمائيات خدعت العلماء لعقود طويلة سابقا.
ويعتمد هذا السلوك على أسلوب مميز في الحركة يتضمن سلسلة من "غطسات على مستوى البطن" السريعة، إذ تغطس الضفادع جزئيا مع كل حركة قبل أن تدفع نفسها للأمام. وقد أطلق العلماء على هذا النمط الفريد مصطلح "التزلج المائي"، وهو سلوك لوحظ في أنواع مثل ضفدع الكريكيت الشمالي، الذي ينتشر في مناطق واسعة من أميركا الشمالية.
وقد ظهر مصطلح "التزلج المائي" لأول مرة عام 1949 عندما استخدمه أحد علماء الطبيعة لوصف حركة الضفادع التي تقفز على الماء. ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا المصطلح شائعا، وإن بقي تعريفه غير دقيق.
ويعمل فريق من الباحثين من جامعة فيرجينيا للتقنية على إعادة صياغة المفهوم بشكل أدق، مستعينين بتسجيلات فيديو عالية الدقة تصل إلى 500 إطار في الثانية، مكنتهم من التعمق في دراسة الآليات الحركية لهذه الظاهرة.
كما أظهرت الملاحظات أن الضفادع تغطس بالكامل تحت سطح الماء لفترة وجيزة مع كل قفزة، في حركة مشابهة لما تفعله الدلافين عندما تغوص وتخرج من الماء.
إعلانلكن على عكس الثدييات البحرية، تعتمد الضفادع على "غطسات على مستوى البطن" سريعة للغاية، فهي تهبط برشاقة تُحدث دفقة مائية، ثم تدفع أرجلها للخلف لتخرج نفسها من الماء وتكرر الحركة بشكل سريع، مما يمنح الانطباع بأنها تنزلق أو تقفز على سطح الماء.
كيف يفسر العلماء آلية هذه القفزات الرشيقة؟يثير هذا الأسلوب غير المعتاد في الحركة عديدا من التساؤلات حول تشريح الضفادع وسلوكها، ووفقا للدراسة الحديثة المنشورة في دورية "جورنال أوف إكسبيرمنتال بيولوجي"، فإن قدرة الضفادع على محاكاة حركة الحجر المسطح لدى رميه على سطح مائي بسرعة ومهارة، تقدم مثالا مذهلا على كيفية قدرة الحركات الحيوانية السريعة على خداع العين البشرية. وبينما تُعرف الضفادع عادة بقفزاتها القوية، فإن هذا السلوك الفريد يُعد استثناء نادرا لا يُلاحظ في معظم الأنواع الأخرى.
ويسعى فريق البحث إلى فهم إذا ما كان هذا السلوك ينشأ عن تكيفات فسيولوجية خاصة بضفادع الكريكيت الشمالية أم أنه نتيجة لحجم أجسامها الصغير، وتشير الدراسة إلى أن هذه الضفادع، التي لا يتجاوز وزنها وزن عملة معدنية، قد طورت تقنية "التزلج المائي" كميزة تمكّنها من عبور المسطحات المائية بسرعة للهروب من الحيوانات المفترسة.