لوس انجليس, "أ.ف.ب": تصدّر الجزء الرابع من فيلم "باد بويز" من بطولة ويل سميث ومارتن لورانس شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه، بحسب تقديرات أعلنتها الأحد شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.

وحقق "باد يويز: رايد أور داي" Bad Boys: Ride or Die إيرادات بلغت 56 مليون دولار.

وقال المحلل المتخصص في القطاع ديفيد غروس من شركة "فرانشايز إنترتاينمنت ريسرتش": "إنّها انطلاقة ممتازة للجزء الرابع من سلسلة أفلام الكوميديا والحركة".

وبعد حوالى 30 عاماً على عرض الجزء الأوّل من "باد بويز"، يتولى ويل سميث ومارتن لورانس من جديد دوري عنصرين في شرطة ميامي، مع سعيهما هذه المرة لإثبات براءة رئيسهما السابق.

وسيجد الصديقان نفسيهما مطاردين من الشرطة.

وتراجع إلى المرتبة الثانية فيلم "ذي غارفيلد موفي" The Garfield Movie محققاً عائدات قدرها عشرة ملايين دولار. وهذا العمل مقتبس عن المغامرات الفكاهية للقط الشهير غارفيلد المحب لللازانيا، وهو من بطولة كريس برات وإنتاج شركة "سوني".

وحلّ ثالثاً في الترتيب فيلم "إف" If الخيالي الذي يتناول قصة فتاة تبلغ 12 عاما تتمتع بقدرة على رؤية مخلوقات خيالية، مع ثمانية ملايين دولار.

وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم "ذي ووتشرز" The Watchers الذي حقق سبعة ملايين دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه. وتولّت إخراج هذا العمل إيشانا شيامالان.

ويتناول الفيلم قصة امرأة تؤدي دورها داكوتا فانينغ، تضيع في الغابة لتجد نفسها في منزل منعزل، ثم تصبح تحت أنظار "مراقبين".

وجاء فيلم الخيال العلمي "كيندوم أوف ذي بلانيت أوف ذي إيبس" Kingdom of the Planet of the Apes في المرتبة الخامسة محققاً 5,4 ملايين دولار، وإجمالي إيرادات بلغت 150 مليون دولار في خامس أسبوع له.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: ملایین دولار

إقرأ أيضاً:

الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة ..! 

 

الجديد برس|

 

 

يقضي ملايين الأشخاص حول العالم ساعات طويلة يوميا في أوضاع جلوس طويلة الأمد، سواء في العمل أو أمام الشاشات الإلكترونية.

 

ومع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في الحياة اليومية، بدأ الباحثون في دراسة تأثير أنماط الحياة الخاملة على صحة الإنسان، وخاصة فيما يتعلق بآلام الجهاز العضلي الهيكلي.

 

وعرّف الباحثون السلوك الخامل بأنه الجلوس لفترات طويلة خلال النهار مع القليل من الحركة، وهو يشمل أنشطة مثل العمل المكتبي ومشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الذكية.

 

وبهذا الصدد، أظهرت مراجعة منهجية أجراها فريق من الباحثين الصينيين، أن أنماط الحياة الحديثة، بما في ذلك العمل عن بُعد وقضاء وقت طويل أمام الشاشات، ساهمت في ارتفاع معدلات الإصابة بآلام الرقبة عاما بعد عام.

 

 

وحلل الفريق بيانات من 25 دراسة شملت أكثر من 43 ألف شخص من 13 دولة، ووجد أن أكثر الأنشطة ارتباطا بآلام الرقبة كان استخدام الهواتف المحمولة، إذ زاد الخطر بنسبة 82%. وفي المقابل، كان استخدام الكمبيوتر مرتبطا بخطر أقل (23%)، بينما لم تشكّل مشاهدة التلفاز خطرا كبيرا.

 

ووفقا للدراسة، فإن نمط الحياة الخامل يؤدي إلى آثار صحية سلبية، من بينها انخفاض تدفق الدم إلى الرقبة وضعف في قوة العضلات وخلل في حركة المفاصل وزيادة الضغط على الأقراص الفقرية. وتزداد حدة هذه الآثار عند اتخاذ أوضاع جلوس خاطئة كإمالة الرأس وانحناء الكتفين.

 

وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين يجلسون لأكثر من 6 ساعات يوميا يواجهون خطر الإصابة بآلام الرقبة بنسبة 88% أكثر من غيرهم.

 

ويعد ألم الرقبة من أكثر مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي شيوعا عالميا، إذ يصيب نحو 70% من السكان مرة واحدة على الأقل في حياتهم، فيما تتجاوز تكلفة علاجه سنويا 87 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها.

 

وأكد الباحثون أن تقليل هذا الخطر يتطلب استهداف الفئات الأكثر عرضة له، خصوصا النساء، من خلال حملات وقائية تشجع على النشاط البدني وتقلّل من السلوك الخامل.

 

نشرت الدراسة في مجلة BMC للصحة العامة.

 

مقالات مشابهة

  • الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة ..! 
  • أبطال فيلم Sinners يحتفلون بتصدر شباك التذاكر للأسبوع الثاني
  • ستار وورز يفشل في إراحة سينرز عن صدارة شباك التذاكر الأميركي
  • فيلم إسعاف يتغلب على سيكو سيكو في شباك التذاكر السعودي
  • أفلام تتصارع على قمة شباك التذاكر في عيد الفطر.. "سيكو سيكو" يتصدر المشهد
  • قطر والسعودية تعلنان سداد متأخرات سوريا لدى البنك الدولي.. بلغت 15 مليون دولار
  • فيلم الرعب Sinners يشعل شباك التذاكر.. هل يستند إلى قصة حقيقية؟
  • «استنساخ» يحتل المركز الرابع في إيرادات شباك التذاكر
  • 8 ملايين دولار منحة كورية لربط جامعة بني سويف التكنولوجية بالصناعة
  • ارتفاع حجم الشحن الجوي في الصين بنسبة 12%