260 شهيداً ومصاباً فى 5 مجازر.. وبرنامج الأغذية يوقف المساعدات عبر الرصيف الأمريكى

 

واصلت أمس الولايات المتحدة تسويق مقترح رئيسها «جو بايدن» لوقف الحرب الإسرائيلية فى قطاع غزة، وطالبت واشنطن مجلس الأمن للتصويت على مشروع قرار معدل.

وأعلنت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة أن المقترح من شأنه أن يؤدى إلى وقف إطلاق نار كامل وفورى مع إطلاق سراح الأسرى، مشيرة إلى أن إسرائيل قبلت المقترح، وأن المجلس لديه الآن الفرصة للتحدث بصوت واحد ودعوة حركة حماس لقبوله.

وتأتى التحركات الأمريكية فيما كشفت صحيفة واشنطن بوست عن مساعدة الاستخبارات الأمريكية لإسرائيل فى رسم خريطة أنفاق غزة.

وواصل رئيس الوزراء الإسرائيلى عناده بأنه لا يزال ملتزماً بما وصفه بتحقيق النصر الكامل ضد حماس فى غزة، مدعياً أنه يخطط أيضاً لإطلاق سراح المحتجزين بطرق مختلفة.

قال نتنياهو فى حديثه أمام منتدى Gvura، المؤلف من أقارب قتلى الحرب على غزة، المعارضين للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، إنه «لا يفكر فى التخلى عن ساحة المعركة فى غزة ولو ثانية واحدة».

كما رفض وزير المالية الإسرائيلى «بتسلئيل سموتريتش» دعم المقترح الحالى للإفراج عن المختطفين، وإنهم سيقلبون كل حجر بغزة لإعادتهم بحسب تعبيره.

ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن سموتريتش قوله «نحن فى حرب بغزة خلال العامين المقبلين». وأكدت صحيفة هآرتس ارتفاع مبيعات الأسلحة الصربية لتل أبيب التى يتم نقلها جواً بطائرات عسكرية إسرائيلية.

وكثف الاحتلال قصفه على جميع مناطق القطاع فى اليوم الـ248 من حرب الإبادة بارتكابه محارق ومجازر جديدة فى حق الفلسطينيين العزل فيما جرفت آلياته معبر رفح الفلسطينى ومسحت معالمه بالكامل فيما تصدمك المشاهد المؤلمة للجثامين المتحللة فى رفح جنوب القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن الاحتلال الإسرائيلى ارتكب 5 مجازر فى القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 40 شهيدا و218 مصاباً على الأقل خلال 24 ساعة.

وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى إلى 37 ألفاً و124 شهيداً، بالإضافة إلى 84 ألفاً و712 مصاباً منذ 7 أكتوبر الماضى.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام أن «عملية النصيرات» التى حرر فيها الاحتلال الإسرائيلى أربعة أسرى إسرائيليين لدى المقاومة قد تسببت بمقتل 3 أسرى آخرين، أحدهم أمريكى الجنسية، بالاضافة الى قائد الوحدة المكلفة بالعملية وبذلك يصبح تحرير 4 مقابل اغتيال 4.

ونشرت كتائب القسام، مقطعاً مصوراً بعنوان «حكومتكم تقتل عدداً من أسراكم لإنقاذ أسرى آخرين، والوقت ينفد»، وقالت «بعد المجزرة التى ارتكبها جيشكم فى مخيم النصيرات، لإنقاذ 4 أسرى، نعلمكم أنه مقابل هؤلاء، قتل جيشكم 3 أسرى فى المخيم نفسه أحدهم يحمل الجنسية الأمريكية» مضيفة: «لن يخرج أسراكم إلا بتحرير أسرانا، والوقت ينفد».

أشارت حركة حماس فى بيان إلى أن ما كشفت عنه وسائل إعلام أمريكية وعبرية حول مشاركة واشنطن فى العملية الإجرامية التى نفذت فى النصيرات، يثبت مجدداً دور الإدارة الأمريكية المتواطئ ومشاركتها الكاملة فى جرائم الحرب التى ترتكب فى قطاع غزة، وكذب مواقفها المعلنة حول الوضع الإنسانى وحرصها على حياة المدنيين.

وأعلنت سيندى ماكين مديرة برنامج الأغذية العالمى وقف المساعدات لغزة عبر الرصيف الأمريكى بسبب مخاوف أمنية، معبرة عن قلقها بشأن سلامة موظفى المؤسسة بعد أحد أكثر الأيام دموية خلال الحرب. وقالت إن اثنين من مستودعات مؤسستها فى غزة تعرضا للقصف وأصيب أحد الموظفين.

ووصفت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وقف المساعدات بأنه خطوة للسماح بمراجعة أمنية يجريها المجتمع الإنسانى فى غزة.

وزعم الجيش الأمريكى أن طائرة شحن أسقطت أكثر من 10 أطنان من المواد الغذائية على شمال غزة، وذلك بعد تعليق هذه العمليات بسبب الهجوم الإسرائيلى فى المنطقة. وقالت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) فى بيان، إن عملية الإسقاط الجوى تستهدف تقديم مساعدات منقذة للحياة فى شمال غزة.

ويواجه سكان غزة الجوع، ونقصاً فادحاً فى المساعدات الطبية والغذائية، بعد ثمانية أشهر من الحرب المدمرة التى تشنها إسرائيل على القطاع، والحصار الكامل الذى يمنع دخول المساعدات.

وأعلن حزب الله أنه استهدف التجهيزات التجسسية المستحدثة فى ثكنة راميم ما أدى إلى تدميرها على الجبهة الشمالية الفلسطينية المحتلة مع جنوب لبنان.

واعترفت إذاعة الاحتلال بأن صفارات الإنذار تدوى فى الجليل الغربى قرب الحدود ووقوع حرائق وأضرار نجمت عن إطلاق 6 صواريخ مضادة للدبابات من لبنان باتجاه بلدات الجليل الأعلى.

 

 استقالة «جانتس» و«آيزنكوت» و«تروبير» من مجلس الحرب الإسرائيلىدعوة لإجراء انتخابات مبكرة وتشكيل ائتلاف صهيونى.. و«نتنياهو» ينتقد الخطوة

 

استقال أمس ثلاثة وزراء فى مجلس الحرب الإسرائيلى فى خطوة من شأنها تصعيد المواجهة السياسية بين الشارع المحتقن ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على خلفية الفشل الذريع سياسياً وعسكرياً فى قطاع غزة.

أعلن رئيس الأركان الأسبق بينى جانتس وغادى آيزنكوت، رئيس الأركان السابق و«حيلى تروبير» من حزب معسكر الدولة انسحابهم من حكومة الطوارئ برئاسة بنيامين نتنياهو ودعوا لإجراء انتخابات مبكرة فوراً فى أحدث نتائج حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.

واتهم جانتس وآيزنكوت، الشريكان فى حزب «معسكر الدولة» (12 نائباً من أصل 120 بالكنيست)، نتنياهو باتباع سياسات تخدم مصالحه السياسية الخاصة، كما اتهماه بالفشل فى تحقيق الأهداف المعلنة للحرب على غزة، ولا سيما القضاء على حركة حماس وإعادة الأسرى من القطاع.

وقال رئيس الأركان الأسبق (2011-2015) والمرشح الأبرز لتشكيل الحكومة المقبلة، خلال مؤتمر صحفى: «بقلب مثقل، أعلن رسمياً انسحابى من حكومة الطوارئ». وأضاف جانتس: نتنياهو لن يحول دون تحقيق نصر حقيقى. الاعتبارات السياسية فى حكومة نتنياهو تعرقل القرارات الاستراتيجية فى حرب غزة، مشدداً على ضرورة تحديد موعد متفق عليه للانتخابات المبكرة.

وقال آيزنكوت، رئيس الأركان السابق (2015-2019) «شهدنا مؤخراً أن القرارات التى اتخذها نتنياهو ليست بالضرورة بدافع مصلحة البلاد». وفى رسالة استقالة أرسلها إلى نتنياهو، جاء فيها أن مجلس الوزراء «لم يتخذ قرارات حاسمة مطلوبة لتحقيق أهداف الحرب

ولا يعنى انسحاب «معسكر الدولة» تفكيك الحكومة، فحين انضم إليها كان نتنياهو مدعوماً بالفعل من 64 نائباً، ما يخول لحكومته الاستمرار فى السلطة طالما حظيت بثقة 61 نائباً على الأقل. وانضم جانتس وآيزنكوت إلى حكومة نتنياهو إثر اندلاع الحرب على غزة، وباتت تسمى حكومة الطوارئ، وعلى إثرها جرى تشكيل حكومة أو مجلس الحرب المصغر. وأمهل جانتس، فى 19 مايو الماضى، نتنياهو حتى 8 يونيو الجارى، لوضع استراتيجية واضحة للحرب على غزة وما بعدها، وإلا فإنه سيستقيل من الحكومة، وهو ما لم يحدث.

ويمثل انسحاب جانتس وآيزنكوت من الحكومة انفراجة لحزبى «القوة اليهودية» برئاسة وزير الأمن القومى إيتمار بن غفير، و«الصهيونية الدينية» بقيادة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش. وكثيراً ما أعرب الحزبان، وهما من اليمين المتطرف عن عدم رضاهما عن كون قرارات الحرب بيد حكومة حرب لا تضم ممثلين عنهما.

ودعا بن غفير وسموتريتش، وهما من أشد الداعمين لاستمرار الحرب على غزة إلى الانضمام لحكومة الحرب أو على أقل تقدير حلها. وتتهم المعارضة نتنياهو بالخضوع لـبن غفير وسموتريتش، اللذين يرفضان إبرام اتفاق مع حركة المقاومة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وهددا مراراً بالاستقالة وإسقاط الحكومة.

وتفتح استقالة جانتس وآيزنكوت الباب للمعارضة للحشد ضد نتنياهو، ما يعنى زيادة ضغوطها على الشارع متمثلًا باحتجاجات أهالى الأسرى عليه باتجاه إبرام اتفاق مع حماس.

ودعت المعارضة الإسرائيلية برئاسة زعيم حزب «هناك مستقبل» يائير لبيد وزيرى مجلس الحرب غانتس وآيزنكوت إلى الانسحاب من الحكومة.

وتسعى المعارضة لضم جانتس وآيزنكوت إلى صفوفها، فى محاولة لإسقاط الحكومة، والدفع باتجاه إجراء انتخابات مبكرة. قال لبيد مرحباً بالاستقالة، إن قرارهما الخروج من الحكومة الفاشلة أمر مهم وصائب، واعتبر أن الوقت حان لإقالة الحكومة المتطرفة، وتشكيل حكومة عاقلة تعيد الأمن والمخطوفين، وتستعيد مكانة إسرائيل الدولية.

وأعلن زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» أفيجدور ليبرمان أن إعلان الاستقالة «جيد حتى لو جاء متأخراً، والوقت حان لتشكيل ائتلاف صهيونى». وعلق نتنياهو منتقداً استقالة جانتس، عبر منصة إكس إن إسرائيل تخوض حرباً وجودية على عدة جبهات، ويتمسك نتنياهو بالاستمرار فى منصبه، ويرفض دعوات متصاعدة منذ أشهر لإجراء انتخابات مبكرة، بزعم أن من شأنها «شل الدولة» وتجميد مفاوضات تبادل الأسرى لفترة قد تصل إلى 8 أشهر.

وأكد مراقبون أن انسحاب جانتس قد يعطى دافعاً للانشقاقات داخل حزب الليكود، مع توقع وجود مراجعات سيتم تأجيلها. خاصةً أن جانتس وحزبه قد قدما بالفعل طرحاً بسحب الثقة وتفكيك وحل الكنيست مع نهاية الدورة التشريعية الحالية.

وأوضح المراقبون وبينهم إسرائيليون أن اللجوء إلى الحلول المؤقتة والمسكنات سيفشل فى مواجهة التحديات الحالية، كما أن السعى للإفراج بالقوة عن المحتجزين والأسرى هو أمر بعيد المنال وغير عملى.

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أمريكا الحرب الإسرائيلية بايدن حملتها الدولية واشنطن الرصيف الأمريكي انتخابات مبکرة جانتس وآیزنکوت رئیس الأرکان مجلس الحرب من الحکومة قطاع غزة على غزة فى غزة

إقرأ أيضاً:

الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

نيويورك (الاتحاد)
دعت دولة الإمارات العربية المتحدة إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ووضع خريطة طريق ثابتة لا تراجع عنها على أساس حل الدولتين، لإنهاء الحرب على غزة وحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشددةً على أنه لا يمكن القبول بالعودة إلى الوضع الذي كان قائماً قبل السابع من أكتوبر، والبقاء محاصرين في دوامة الدمار والإعمار.

أخبار ذات صلة الإمارات تغيث النازحين في شمال غزة واشنطن: تقدم إضافي نحو وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل

وقالت الإمارات، في بيان ألقاه السفير محمد أبو شهاب، المندوب الدائم للدولة لدى الأمم المتحدة، خلال إحاطة مجلس الأمن بشأن الحالة في الشرق الأوسط، إن الأولوية الآن تكمن في التوصل لوقف إطلاق نار فوري وعاجل في غزة ولبنان، ورفع العراقيل أمام الجهود الإنسانية للسماح بإدخال المساعدات على نطاق واسع، إلى جانب حماية المدنيين، والعاملين في المجال الإنساني، والإفراج عن الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن ضرورة احترام جميع الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، والقرارات ذات الصلة، بما فيها القرار 1701.
وأكد البيان الحاجة الماسة لبلورة رؤية واضحة، وحلول مستدامة، ليس لوضع حدٍ للحرب في غزة فحسب، بل لإنهاء الصراع العربي - الإسرائيلي ككل، مشيرةً إلى أنه لا يمكن البقاء في دوامة الإعمار والدمار، أو القبول بالعودة للوضع الذي كان قائماً قبل السابع من أكتوبر من العام الماضي، وبالأخص بعد الخسائر الهائلة في الأرواح جرّاء الحرب، مشيراً إلى أن التوقعات بأن يستغرق التعافي منها عقوداً طويلة، بما في ذلك التعافي من الآثار النفسية على الذين عاشوا ويلات هذه الحرب وفقدوا أحباءهم وكل ما يملكون.
وقال البيان: «تضعنا هذه التطورات الخطيرة أمام مسؤولية تاريخية، فإما أن نحول هذه المأساة إلى نقطة انتقال للمنطقة من الصراعات والحروب إلى السلام والازدهار، أو نسمح لها بأن تعمق دوامة العنف وعدم الاستقرار».
وأضاف: «يتطلب إنهاء هذا النزاع رؤية شاملة تتجاوز الخطوات العاجلة، وسبق أن طرحت الإمارات رؤيَتَها في هذه المسألة، والتي تقوم على إنشاء بعثة دولية مؤقتة، بدعوة رسمية من السلطة الفلسطينية، لتعمل هذه البعثة على الاستجابة الفعالة للأزمة الإنسانية في غزة، وإرساء دعائم القانون والنظام، مع ضرورة حدوث إصلاح حقيقي للسلطة الفلسطينية، وتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت تلك السلطة الفلسطينية، وسيتطلب كل ذلك انخراطاً بنّاءً وفعالاً من إسرائيل، وأهم الشركاء الإقليميين والدوليين، وفي طليعتهم الولايات المتحدة».
وأشار البيان إلى أنه لتحقيق هذه الرؤية، يجب إنهاء الاحتلال، ووضع مسار سياسي واضح وخارطة طريق شفافة وملزمة لا يمكن التراجع عنها، على أساس حل الدولتين، بما يقود إلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيل.
ورحب البيان في هذا الإطار بإنشاء تحالف حل الدولتين، وانعقاد اجتماعه الأول في الرياض، مؤكداً أهمية منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة كخطوة أساسية نحو تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال: «لن يأتي الحل فقط من الخارج، فالسلام يحتاج أيضاً لمن يناصرهُ في الداخل ويعمل جاهداً من أجله، ويتجاوب مع المبادرات المطروحة من المجتمع الدولي، كما يتطلب ذلك نبذ خطاب الكراهية».
وحول دور وكالة «الأونروا»، قال البيان، إن دور الوكالة محوري ولا غنى عنه طالما استمرت محنة اللاجئين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن التشريعات الإسرائيلية الأخيرة التي تستهدف عمل الوكالة لا تهدد الاستجابة الإنسانية العاجلة فحسب، بل أيضاً الاستقرار في المنطقة.
وفي ختام البيان، أكدت الإمارات مواصلة جهودها الدبلوماسية والإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقِّه في تقرير مصيره، والدفع قدماً بجهود تحقيق السلام والأمن لشعوب المنطقة كافة.
وفي سياق متصل، أعربت دولة الإمارات عن عميق أسفها لعدم تمكن مجلس الأمن مرة أخرى، من اعتماد قرار يطالب بوقف إطلاق النار في غزة، مشيرةً إلى أنه بعد مرور أكثر من 400 يوم من الوضع الكارثي في غزة، وتوسع رقعة النزاع ليطال جميع أنحاء المنطقة، فإن وقف إطلاق النار الفوري وغير المشروط والدائم، قد طال انتظاره، مؤكدةً أنه لا يمكن لمن يعاني على الأرض أن يحتمل أكثر.
وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت أمس، حق النقض «الفيتو» لمنع صدور قرار بمجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.

مقالات مشابهة

  • حكومة الاحتلال: نتنياهو لن يخضع للضغوط ولن يتراجع حتى تحقيق أهداف الحرب
  • الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
  • القيصر الروسي في عزلته المجيدة
  • فى جلسة مجلس الأمن.. مصر تدعو الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى للعودة إلى المفاوضات
  • حكومة نتنياهو تعيد تنفيذ الانقلاب القانوني وبأقصى سرعة
  • رئيس الوزراء العراقي: رسالة تل أبيب إلى مجلس الأمن ذريعة للاعتداء على بلادنا
  • حكومة الانقلاب: ترحيب حار بفشل حماية المدنيين ووقف الحرب
  • القيصر الروسى فى عزلته المجيدة
  • هكذا علقت حكومة السودان على الفيتو الروسي في مجلس الأمن
  • إعلام إسرائيلي: إنهاء الحرب على غزة ليس في صالح حكومة نتنياهو