أمانة عمان تعلن تجديد رخص المهن تلقائيا
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تجدد رخص المهن دون الحاجة إلى تقديم طلب تجديد
اعلنت امانة عمان الكبرى أن تجديد رخص المهن أصبح تلقائيا، حيث سيتم إرسال رسالة نصية تتضمن رقم الرخصة ورقم الدفع الإلكتروني دون الحاجة إلى تقديم طلب تجديد.
اقرأ أيضاً : أمانة عمان: حوافز تشجيعية للحصول على التقاعد
وأكدت الأمانة على ضرورة أن تكون أرقام الهواتف المثبتة على ملفات الرخصة المهنية صحيحة وفعالة لتتم عملية التجديد بنجاح.
وأصدرت أمانة عمان 1132 رخصة مهن منزلية بموجب تعليمات تراخيص المهن من داخل المنزل المعدلة منذ دخول التعليمات حيز التنفيذ في عام 2017، وفق ما أفاد مدير ترخيص المهن والإعلانات في أمانة عمان.
وبلغ عدد المهن المنزلية التي تسمح أمانة عمان بممارستها من المنزل 71 مهنة، تتوزع على عدة قطاعات إنتاجية وحرفية وفكرية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: امانة عمان رخص المهن الدفع الالكتروني الاردن أمانة عمان
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.