لندن (رويترز)
تعرض العداء الجاميكي المعتزل يوسين بولت لتمزق في وتر العرقوب خلال مشاركته في مباراة كرة قدم خيرية في لندن، وخرج بولت، الفائز بثماني ذهبيات أولمبية وحامل الرقم القياسي العالمي في سباقي 100 و200 متر، على محفة خلال الشوط الثاني من مباراة (سوكر ايد) التي أقيمت على ملعب ستامفورد بريدج.
ونشر بولت عبر انستجرام صورة له داخل غرفة الملابس وقدمه اليمنى في جبيرة، وكتب بولت «تعرضت لتمزق في وتر العرقوب، لكننا نعرف أننا محاربون».


وكان بولت قائداً لفريق العالم أمام فريق إنجلترا والذي ضم لاعبين دوليين سابقين أمثال جيرمين ديفو.
وكان البطل الأولمبي الأميركي جاستن جاتلين من بين آلاف الأشخاص الذين علقوا على منشور بولت، وكتب «يا شقيق، ماذا تفعل هناك؟ لقد اعتزلنا، ألا تتذكر» وأرفق التعليق برمز ضاحك، واعتزل بولت (37 عاماً) بعد بطولة العالم 2017 في لندن. 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بولت يونسيف

إقرأ أيضاً:

مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة

شهدت قاعة قصر ثقافة الإسماعيلية ندوة لمناقشة الفيلم المصري وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً للمخرج يوحنا ناجي، وذلك عقب عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة المخرجة هالة جلال.

أدار الندوة الناقد السينمائي محمد شريف بشناق، أحد مبرمجي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وسط حضور كبير من صُنّاع السينما والنقاد والجمهور.

تطرق المخرج خلال المناقشة إلى التحديات التي واجهها أثناء تنفيذ الفيلم، خاصةً مع اعتماده بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي في إعادة بناء الذكريات الشخصية. وأوضح أن التجربة كانت بمثابة تحدٍّ كبير، حيث سعى إلى استعادة الماضي بأسلوب بصري مبتكر يدمج بين الذكريات الحقيقية والمتخيلة، عبر محادثات بين شخصيات الفيلم.

وأشار يوحنا ناجي إلى استخدامه مزيجًا من الصور والفيديوهات التي قام بمعالجتها عبر الفوتوشوب وتقنيات الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن الصور ليست مجرد وثائق، بل وسيلة لاكتشاف الذكريات الضائعة وخلق قصص جديدة حولها. وأضاف أن الفيلم تطلّب منه كتابة سيناريو للذكريات المزيفة، حتى يتمكن من تقديمها للجمهور بطريقة تُشعرهم بواقعيتها.

كما تحدث عن توظيف الحروف والنصوص الدينية داخل الفيلم، موضحًا أن هذه العناصر كانت جزءًا من تجربته السينمائية التي تعتمد على استكشاف الهوية والانتماء. وأضاف أن استلهام بعض الاقتباسات الدينية جاء في إطار البحث عن جذور الذاكرة والهوية الثقافية.

نال الفيلم إعجاب الجمهور، حيث أشاد العديد من الحاضرين بالطابع الفلسفي والبصري للعمل، والذي لعب على التناقض بين الماضي والمستقبل بأسلوب سردي مميز.

وأكد المخرج أنه لم يكن يسعى إلى تصنيف الفيلم ضمن نوع سينمائي محدد، بل ترك المجال مفتوحًا للتجريب بين التوثيقي والتجريبي، بما يتناسب مع طبيعة القصة التي يسردها.

يُعرض الفيلم اليوم ضمن مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة بمهرجان الإسماعيلية، الذي يستمر حتى 11 فبراير الجاري. ويقدّم تجربة سينمائية فريدة، حيث يسعى المخرج من خلاله إلى إعادة بناء ذكريات طفولته المفقودة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، محاولًا ملء الفراغات التي خلّفها غياب الأرشيف الشخصي. في هذه الرحلة، يتنقل ناجي بين قارات العالم، ليجد نفسه أمام تساؤلات حول الهوية والانتماء، بين ماضٍ غامض ومستقبل مجهول.

مقالات مشابهة

  • توقعات بتدمير في الأرض خلال العام 2182.. .. ماذا سيحدث؟
  • سارقو الهواتف المحمولة يرعبون شوارع بريطانيا
  • مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة
  • رئيس الوزراء: الحزمة الاجتماعية ستبدأ قبل شهر رمضان وستكون هناك إجراءات استثنائية خلال فترة الشهر الكريم والعيد
  • محامي جوني ديب يعلق على جاستن بالدوني وبليك ليفلي
  • بدء المعركة القانونية بين جاستن بالدوني وبليك ليفلي
  • جلاد السبيرز.. ماذا قدم محمد صلاح أمام توتنهام قبل موقعة الكأس؟
  • عاجل | ترامب خلال لقائه نتنياهو: هناك بلدان أخرى غير الأردن ومصر ستقبل إيواء سكان من غزة
  • صراع قانوني محتدم بين جاستن بالدوني وبليك لايفلي في محاكم نيويورك
  • هدف واحتفال مستفز.. ماذا قدم كهربا في أول مباراة مع الاتحاد الليبي؟ |عاجل