اللواء كمال إسماعيل: الإخوان المسلمين هم من أشعلو الحرب في السودان.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
أكد اللواء كمال إسماعيل، رئيس المكتب التنفيذي للتحالف الوطني بالسودان، أنه تجرى مباحثات الآن في القاهرة بشأن الأزمة السودانية، مشيرا إلى أن مصر والسودان يعتبران أصحاب مصالح مشتركة.
أخبار متعلقة
في مستهل التعاملات.. تراجع أسعار الذهب وعيار 21 بالسودان الجمعة 4 أغسطس 2023
منظمات دولية تحذّر من «تفشى جرائم الحرب» فى السودان
أسعار الذهب وعيار 21 في السودان الخميس 3 أغسطس 2023
البعثة الأممية بالسودان تدعو الجميع إلى وقف العمليات العسكرية فورًا
وأشار مصطفى بكري، خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن مصر مؤهلة لاستقبال الأشقاء في السودان، وهذا منذ قديم الزمان وليس حاليا، لافتا إلى أنه تم تشكيل لجنة من الجيش والدعم السريع، وكان أحد أعضاء الطرف الثالث في اللجنة والذي علم ببوادر الحرب بصفته العسكرية.
وعلق رئيس المكتب التنفيذي للتحالف الوطني بالسودان: «الحرب السودانية ليس فيها فائزا ولا مهزوما لأنها حرب مدن، والخسران الكبير للشعب السوداني فقط، والإخوان المسلمين هم من أشعلوا الحرب في السودان؛ لأنهم دعاة للقتل في العالم أجمع، فلابد من الدعوة للتفاوض وحل الأزمة ووقف إطلاق النار من قبل الطرفين».
وتابع: «نتمنى أن تنضم كل المبادرات الخارجية والداخلية بالسودان التي تدعوا لوقف الحرب في مبادرة واحدة، لأن الدول الجوار تدفع ضريبة الحرب، والشعب لا يمتلك شيئا يقوم به لوقف تلك الحرب؛ لأنه منذ 5 شهور لا بنوك ولا غذاء ولا مرتبات ولا استقرار في السودان».
وبشأن ترشحه في الانتخابات الرئاسية السودانية، استكمل اللواء كمال إسماعيل: بمجرد خروج الضابط من الجيش من حقه الترشح في أي منصب؛ لأنه يعامل معاملة القانون المدني.
https://www.youtube.com/watch?v=dxnZPV3O7JU
السودان الاخوان والسودان #السودان السودان : مهادنة السودان إثيوبيا والسودانالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين السودان السودان السودان إثيوبيا والسودان زي النهاردة فی السودان
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ملطخ بالدماء في شوارع تل أبيب.. دعوات لوقف الحرب وإقالته
غضب عارم ساد الشارع في دولة الاحتلال الإسرائيلي بسبب مطالبة عائلات المحتجزين في غزة بوقف الحرب واستقالة رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع عاصف مع وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، حسب ما أفادت القناة 12 العبرية.
انفجر غضب عائلات المحتجزين في غزة، وظلوا يرددون: «استمرار الحرب يُعرّض حياة أبنائنا المحتجزين للخطر»، مما أدى إلى تفاقم الأزمة السياسية والشعبية في الداخل الإسرائيلي عقب استئناف العدوان والقصف على قطاع غزة.
وشددت عائلات المحتجزين في غزة على أن استئناف الهجمات دون ضمانات لإطلاق سراح الأسرى يمثل تخليا حكوميا عنهم، في تكرار لمشاهد التوتر التي رافقت مظاهرات سابقة في تل أبيب أمام مقر الحكومة.
وصعّد زعيم المعارضة، يائير لابيد، من لهجته تجاه الحكومة، مهاجما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشدة، وقال في تصريحات:
«الصواريخ تنهال على إسرائيل، بينما نتنياهو يقضي رحلة بحرية على نهر الدانوب»، في إشارة إلى زيارته لأوروبا.
وأضاف «لابيد»: «هذه الحكومة هدمت إسرائيل وتخلّت عن مواطنيها.. حان الوقت لاستقالتها».
ويعكس هذا الهجوم المتصاعد من المعارضة تدهور الثقة الداخلية بالحكومة الإسرائيلية على خلفية تداعيات الحرب المستمرة في غزة وتنامي العزلة الدولية.
وتأتي هذه التطورات بعد خرق الجيش الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، خاصة في منطقة رفح جنوب القطاع.
ومنذ خرق الاحتلال لوقف إطلاق النار، وهو يقتل الأطفال والمصابين والشيوخ العجائز والنساء، ولم يتوقف عند هذا الحد وإنما هاجم المساجد والمستشفيات التي تؤوي النازحين من المدنيين الأبرياء، مما أدى إلى ارتفاع عدد الشـهـ.ـداء بين الأطفال إلى 1350 شهـيـدا، بعد ارتفاع عد الأطفال المقتولين خلال الـ20 يوما الماضية إلى 490 طفلا، وفقا لـ المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وتعيش إسرائيل داخليًا أزمة قيادة واضحة، مع استمرار الاحتجاجات ضد الحكومة، وتزايد الانتقادات داخل المؤسسة الأمنية بشأن أداء نتنياهو، وسط اتهامات بأنه يُعرقل جهود الوساطة الدولية من أجل البقاء السياسي، خصوصًا مع اقتراب بدء لجان التحقيق البرلمانية حول «إخفاقات 7 أكتوبر».
اقرأ أيضاًمحلل سياسي: زيارة نتنياهو لواشنطن تهدف لـ إظهار قوة التحالف مع أمريكا |فيديو
نتنياهو الخسران الأكبر
الرئاسة الفلسطينية: نرفض مخطط نتنياهو لفصل رفح عن خان يونس