تباين في "وول ستريت" مع ترقب بيانات التضخم واجتماع الفيدرالي
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأميركية خلال الساعات الأولى من التداولات، الاثنين، مع توخي المستثمرين الحذر قبل صدور بيانات مهمة عن التضخم واجتماع لمجلس الاحتياطي الاتحادي هذا الأسبوع.
ويبحث المستثمرون عن دلائل تشير إلى موقف مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إزاء تيسير السياسة النقدية هذا العام.
تحركات الأسهم
انخفض المؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.
وهبط المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" بشكل طفيف، قبل أن يعوض خسائره ويتجه إلى الاستقرار عند مستوى 5347.13 نقطة.
وارتفع المؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.23 بالمئة، إلى مستوى 17170 نقطة.
وتعرضت أسواق الأسهم لضغوط يوم الجمعة بعد أن أثار تقرير الوظائف الأميركي الذي جاء أقوى من المتوقع المخاوف من أن خطوة تخفيض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة لا تزال بعيدة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي داو جونز ستاندرد اند بورز 500 ناسداك أميركا أسواق مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي داو جونز ستاندرد اند بورز 500 ناسداك أسواق عالمية
إقرأ أيضاً:
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع جماعي مع إقرار حزمة مالية ألمانية
الاقتصاد نيوز - متابعة
أغلقت أسواق الأسهم الأوروبية تعاملات يوم الثلاثاء 18 مارس/ آذار على ارتفاع جماعي، مع تركيز المستثمرين على اتفاقية إصلاح الديون الألمانية التاريخية، والمكالمة الهاتفية التي حظيت بمتابعة مكثفة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين.
ارتفع مؤشر Stoxx 600 الأوروبي 3.36 نقطة أو بنسبة 0.61% إلى مستوى 554.30 نقطة في نهاية التعاملات، مع صعود معظم القطاعات وجميع البورصات الرئيسية.
كما أغلق مؤشر DAX الألماني الجلسة على صعود 226.14 نقطة أو بنسبة 0.98% إلى مستوى 23380.70 نقطة. مع ارتفع أسهم شركات مثل Rheinmetall وBayer وThyssenkrupp وContinental.
وزاد مؤشر FTSE 100 البريطاني 24.95 نقطة أو بنسبة 0.29% عند الإغلاق إلى مستوى 8705.23 نقطة.
في حين ارتفع مؤشر CAC 40 الفرنسي بنحو 40.60 نقطة أو بنسبة 0.50% عند الإغلاق إلى مستوى 8114.57 نقطة.
وصوّت البرلمان الألماني بعد ظهر يوم الثلاثاء لصالح حزمة مالية رئيسية تُصلح قواعد الديون طويلة الأمد لفتح المجال أمام زيادة الإنفاق الدفاعي وصندوق البنية التحتية والمناخ بقيمة 500 مليار يورو (548 مليار دولار).
كان إقرار الحزمة يتطلب موافقة أكثر من ثلثي أعضاء البرلمان. يحتاج القانون أيضاً إلى موافقة المجلس الاتحادي (البوندسرات)، وهو هيئة تمثل ولايات البلاد، يوم الجمعة، ليصبح مُدرجاً في دستور ألمانيا.
وقال كبير الاقتصاديين في Berenberg، هولجر شميدينغ، إنه يتوقع زيادة الإنفاق الدفاعي في ألمانيا بنسبة 0.2-0.3 نقطة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً على الأقل خلال السنوات الخمس المقبلة، مع زيادة الإنفاق الإضافي على البنية التحتية بنسبة 0.2-0.3 نقطة مئوية سنوياً خلال تلك الفترة.
ويراقب المتداولون أيضاً المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، يوم الثلاثاء والتي انتهت منذ قليل دون إعلان تفاصيل عنها حتى الآن، وكان من المتوقع أن يناقش الرئيسان فيها وقف إطلاق نار محتمل لمدة 30 يوماً في أوكرانيا، وشروط روسيا للموافقة على وقف مؤقت للحرب.
واستمرت المكالمة بين الرئيسين 90 دقيقة على الأقل، وفقاً لما قاله مسؤول في البيت الأبيض لشبكة NBC News.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام