37124 شهيدًا.. ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 248 على التوالي إلى 37124 شهيدا، و نحو 84712 جريحا، معظم الضحايا هم من النساء والأطفال.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، باستشهاد 40 فلسطينياً وإصابة 218 بجروح، خلال الساعات الـ24 الماضية، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
أخبار متعلقة خلال 8 أشهر.. ارتفاع عدد شهداء الضفة الغربية إلى 534 شهيداًاستشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربيةوأكدت وجود عشرات الشهداء لم يتم انتشالهم لكثافة القصف الإسرائيلي، خاصة في مدينة رفح جنوب القطاع.
خلال 8 أشهر.. ارتفاع عدد شهداء الضفة الغربية إلى 534 شهيدًا #اليوم | #غزة | #فلسطينhttps://t.co/1IeBUdZIi2 pic.twitter.com/G3YRYAXBbO— صحيفة اليوم (@alyaum) June 10, 2024قطاع غزةواستشهد 29 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح أمس الأحد، في عمليات قصف متفرقة من طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي، استهدفت منازل ومراكز إيواء في مخيمات البريج والمغازي والنصيرات ودير البلح وسط قطاع غزة.
وأفاد مستشفى شهداء الأقصى بأن 23 شهيدًا وصلوا للمستشفى جراء القصف الإسرائيلي على مخيمات وسط القطاع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة فلسطين قطاع غزة غزة شهداء غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
رمضان في غزة.. 50000 شهيد و10000 مفقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة القاهرة الإخبارية من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ قلل بأنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.
وتابع، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".
وأضاف أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".
ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".
ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف".