طريقة عمل دانيت الشوكولاتة في المنزل
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
إذا كنت من عشاق الحلويات وتبحث عن طريقة سهلة ولذيذة لتحضير حلوى شهية في المنزل، فإن دانيت الشوكولاتة هو الخيار المثالي، هذه الحلوى الكريمية والغنية بنكهة الشوكولاتة ستذوب في فمك وتداعب حواسك بنكهتها الرائعة.
وتتميز وصفة دانيت بالشوكولاتة بأنها سهلة التحضير وتتطلب مكونات قليلة ومتوفرة في كل مطبخ، مع مذاقها اللذيذ وقوامها الكريمي، ستكون هذه الحلوى خيارًا مثاليًا لتتناولها في أي وقت من اليوم، وفيما يلي نقدم لك كيفية تحضير هذه الحلوى الشهية والمنعشة التي ستجعلك تتذوق نكهة السعادة في كل لقمة.
المكونات:
- 2 كوب حليب
- 4 ملاعق كبيرة نشا (كورن فلور)
- 3 ملاعق كبيرة سكر
- 50 غرام شوكولاتة داكنة مفرومة
- 1 ملعقة صغيرة فانيليا
- قليل من رقائق الشوكولاتة للتزيين (اختياري)
طريقة التحضير:
1. في وعاء، اخفق الحليب والنشا جيدًا حتى يمتزجان بشكل جيد ويصبح الخليط ناعماً.
2. أضف السكر إلى الخليط واستمر في الخفق حتى يذوب السكر تمامًا.
3. ضع الوعاء على النار على حرارة متوسطة مع التحريك المستمر حتى يصبح الخليط كثيفًا، واحرص على عدم تركه يغلي.
4. قبل أن يغلي الخليط، أضف الشوكولاتة المفرومة وحرك حتى تذوب تماماً.
5. بعد أن يصبح الخليط كثيفًا ويبدأ بالغليان، أبعده عن النار وأضف الفانيليا وامزجها جيدا.
6. اسكب الخليط في أكواب التقديم.
7. اترك الدانيت يبرد تمامًا في الثلاجة لمدة ساعتين على الأقل.
8. قبل التقديم، زين سطح كل كوب ببعض رقائق الشوكولاتة إذا كنت ترغب.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
صلاة التراويح في المسجد أم المنزل؟.. أمين الفتوى يوضح
تلقى الدكتور محمد الأدهم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالًا حول ما إذا كان يجب أداء صلاة التراويح في المسجد، أم يمكن صلاتها في المنزل وتظل محتفظة بفضلها كصلاة تراويح.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن الفقهاء قد اختلفوا في هذه المسألة، لكن هناك سعة في الأمر، فمن أراد أن يصلي التراويح في المسجد فله ذلك، ومن أراد أن يصليها في البيت فله ذلك أيضًا، فكلاهما جائز ولا حرج فيه.
وأشار إلى أن الصلاة في المسجد لها طابع خاص، وروحانيات مميزة، وتزيد من الشعور بالإيمان، كما أن اجتماع المسلمين للصلاة يُحقق مقاصد عظيمة مثل تعزيز الروابط الاجتماعية والتقارب بين الناس، وهو من حِكم صلاة الجماعة بشكل عام، سواء في الفروض أو في صلاة الجمعة.
وأضاف أن أداء التراويح في المسجد يتيح فرصة للقاء الأصدقاء والجيران والتواصل في جو من الألفة والروحانية، خاصة في شهر رمضان، الذي هو شهر التآخي والتراحم والتقارب بين الناس، مما يجعل النزول إلى المسجد خيارًا يُفضل عند الكثيرين لما له من فوائد دينية واجتماعية.
وفيما يتعلق بالنساء، أكد أنه لا يمكن القول بأن صلاتها في المسجد أفضل أو أن صلاتها في البيت أفضل على الإطلاق، لأن الأمر يعود إلى ظروف كل امرأة وما يناسبها.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تمنعوا إماء الله مساجد الله»، مشيرًا إلى أن الأصل هو إتاحة الفرصة للمرأة للصلاة في المسجد إن رغبت في ذلك، ولكن في نفس الوقت، إن اختارت الصلاة في بيتها، فلا حرج عليها، وقد يكون ذلك أكثر راحة وأيسر لها وفقًا لظروفها العائلية والشخصية.
كما نبه إلى ضرورة الحرص على آداب المسجد، سواء للرجال أو النساء، محذرًا من تحويل المساجد إلى أماكن للحديث في أمور الدنيا، أو الوقوع في الغيبة والنميمة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء إثمًا أن يُحدّث بكل ما سمع»، مشددًا على أن الانشغال بالذكر والعبادة في المسجد هو الأولى، سواء في صلاة التراويح أو غيرها.
اقرأ أيضاًدار الإفتاء توضح الحكم الشرعي حول بعض المسائل الرمضانية الشائعة
دار الإفتاء: الفطر للعمال والموظفين في الحالات الضرورية جائز شرعًا
«دار الإفتاء»: من صام ولم يصلِّ فقد أدى فرض الصوم