الجزيرة:
2025-04-02@12:15:59 GMT

في يورو 2024.. الألمان يفضلون المنازل على الملاعب

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

في يورو 2024.. الألمان يفضلون المنازل على الملاعب

أظهرت دراسة أجرتها جامعة هوفنهايم نشرت اليوم الاثنين أن أكثر من 70% من جماهير كرة القدم في ألمانيا يفضلون متابعة مباريات بطولة أمم أوروبا 2024 في المنزل.

ووجدت الدراسة أيضا أن المشاهدة في الأماكن العامة لا تحظى بتأييد كبير بين الجماهير، وقالت إن 20% فقط من المشاركين في الدراسة يميلون لمشاهدة المباريات وسط تجمعات عامة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ملخص وأهداف مباراة البرتغال وكرواتيا الودية استعدادا لبطولة أمم أوروباملخص وأهداف مباراة البرتغال وكرواتيا ...list 2 of 2المنتخب الألماني يسافر بالحافلة في يورو 2024 بسبب الاستدامةالمنتخب الألماني يسافر بالحافلة في يورو ...end of list

وأشارت أيضا إلى أن حوالي 20% من المشاركين في استطلاع الرأي لا يخططون لحضور المباريات في تجمعات عامة، بسبب الخوف من التهديدات الإرهابية، في حين ذكر 34% أن الرفض سببه الزحام ووُجود عدد كبير من الناس.

ويخطط العديد من المشجعين بدلا من ذلك لتنظيم حفلات مشاهدة خاصة مع الأصدقاء والمقربين.

وأكد المشجعون أيضا أن أسعار تذاكر المباريات مرتفعة للغاية، في حين اعتبر الغالبية أن أسعار تذاكر مرحلة المجموعات التي تتراوح بين 30 و400 يورو هي التي تبدو فقط معقولة.

ونوه 14% فقط من المشاركين إلى أنهم تقدموا بطلب للحصول على تذكرة عبر الموقع الإلكتروني الخاص ببطولة يورو 2024، وتمكن أقل من نصف هؤلاء من الحصول على تذكرة.

ووفقا للدراسة، لا يزال عشر المشاركين يبحثون عن التذاكر، ولا يترددون في الذهاب إلى السوق السوداء، وينفق ثلثا الذين شملهم الاستطلاع أكثر من 180 يورو لمباريات المنتخب الوطني الألماني، بينما يلجأ 28% إلى السوق السوداء للمباريات لباقي المنتخبات.

وأوضحت جامعة هوفنهايم الألمانية أن الدراسة شملت ألف شخص حول موضوعات التوقعات الرياضية والرعاية والتسويق الرياضي والتأثيرات الإعلامية والاجتماعية للبطولة التي ستنطلق يوم الجمعة المقبل.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

مارتن شولتز الألماني الذي تسبب بسقوط مارين لوبان

بالبرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، لم يكن أحد ليتخيل أن القرار الإداري الذي اتخذه الألماني مارتن شولتز في مارس/آذار 2015 من شأنه أن يؤدي إلى انهيار قانوني سيهز المشهد السياسي الفرنسي بعد 10 سنوات من ذلك التاريخ، وفق ما جاء بتقرير في مجلة لوبوان الفرنسية.

ولا شك -وفقا للمجلة- أن هذا النائب الألماني عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي لم يتوقع التداعيات السياسية التي ستؤثر على المرشحة الفرنسية الأوفر حظا حسب استطلاعات الرأي بالانتخابات الرئاسية، عندما أثار قضية مساعدين برلمانيين من حزب الجبهة الوطنية الذي تتزعمه مارين لوبان.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: هوس ترامب بغرينلاند يُظهر أهمية القطب الشماليlist 2 of 2يسرائيل هيوم: هذه هي الفجوة بين إسرائيل وحماس في المفاوضاتend of list

وكان شولتز (69 عاماً) شخصية محورية تلك السنوات في البرلمان الأوروبي، فهذا الشخص العصامي يتحدث 5 لغات بما في ذلك الفرنسية، وقد تمكن من تسلق كل الدرجات الأوروبية حتى وصل إلى رئاسة برلمان ستراسبورغ دون أن يحصل على شهادة جامعية.

وفي ستراسبورغ، يتذكر الناس شولتز باعتبار أنه يتمتع بأسلوب مباشر. فصراحته جعلته مشهورًا خلال العديد من المواجهات التي لا تُنسى، وبالذات مواجهته مع رئيس الوزراء الإيطالي المشهور سلفيو برلسكوني (1936-2023) الذي قارنه عام 2003 بـ"كابو" وهو أحد معسكرات الاعتقال النازية (حيث يحول الضحية إلى سجان) مما أثار حادثة دبلوماسية كبرى بين ألمانيا وإيطاليا.

إعلان

أما علاقته مع لوبان فتميزت بالتوتر، إذ كان من دعاة إبرام معاهدة دستورية جديدة يطلق عليها "الولايات المتحدة الأوروبية" في حين عرف عن لوبان انتقادها للمؤسسات الأوروبية ونفورها الواضح والمستمر من المفوضية الأوروبية.

شولتز كان عصاميا ويتحدث 5 لغات (غيتي إيميجز)

واليوم، ها هو القضاء يحظر على لوبان الترشح لرئاسة فرنسا لمدة 5 سنوات، مما يعني عمليا حرمانها من الترشح للمرة الرابعة للرئاسة عام 2027، وهو ما وُصف بالزلزال السياسي، وقد رفض شولتز -في اتصال مع صحيفة "لوبوان"- التعليق على قرار المحكمة الفرنسية.

لكن عدم تعليقه على ما حدث لا يغير حقيقة أن شولتز، وهو رئيس سابق للبرلمان الأوروبي، هو المحرض -وإن لم يكن ذلك هو مقصده- على إجراء أدى الآن إلى تغيير جذري في المشهد السياسي الفرنسي.

وكانت القصة قد بدأت برسالة مجهولة المصدر تلقاها شولتز عام 2015، وتتعلق بتهم موجهة للمنتخبة بالحزب الوطني الفرنسي كاثرين غريسيت رئيسة موظفي لوبان بمقر الجبهة الوطنية، وحارسها الشخصي تييري ليجيه.

وقد بعث شولتز بهذه الرسالة إلى مكتب مكافحة الاحتيال الأوروبي بعد أن لاحظ أن 20 من المساعدين البرلمانيين الـ24 أعضاء البرلمان الأوروبي، من حزب الجبهة الوطنية، يظهرون أيضًا في المخطط التنظيمي للحزب في باريس.

مقالات مشابهة

  • واشنطن مستعدة لدراسة توسيع عدد المشاركين في البعثات النووية للناتو
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الأربعاء 
  • إسبانيا تخطف جوهرة ريال مدريد من المغرب
  • ما قصة مقتل 4 جنود أميركيين أثناء مهمة عسكرية بليتوانيا؟
  • مارتن شولتز الألماني الذي تسبب بسقوط مارين لوبان
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الثلاثاء 
  • تضرر المنازل ونزوحٌ للأهالي في ذو باب جراء مد بحري
  • الأمن اللبناني يوقف مشتبها بهم في إطلاق صواريخ نحو إسرائيل
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الإثنين 
  • لونين حارس الريال يثير الجدل بحديثه عن مساعدة الحكام