مدارس التمريض بدائل الثانوية العامة في المنوفية.. وظيفتك مضمونة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
ظهرت نتيجة امتحانات الشهادة الإعدادية في محافظة المنوفية، بداية الأسبوع الحالي، بنسبة نجاح تخطت 81 %، ويهتم الكثير من أولياء الأمور والطلاب والطالبات معرفة بدائل مرحلة الثانوية العامة، ومن أهم البدائل تأتي مدارس التمريض التي يسعى الطلاب للدخول فيها.
الشروط والأوراق المطلوبةوقالت إيمان مصطفى، مدير إدارة التدريب والمدارس بمديرية الشؤون الصحية، إن الأوراق العامة التي يجب توافرها في التقديم هي التي تأتي على النحو التالي:.
- شهادة بيان الدرجات.
- سحب ولي الأمر ملف من المدرسة واعتمادها.
- صورة شهادة الميلاد.
وأوضحت إيمان مصطفى، أن مدة الدراسة 3 سنوات وبعدها يدخل الطالب معهد لمدة سنتين، ليتخرج بعدها يتم توظيفه في المستشفي فني تمريض، وله الخيار في دخول كلية التمريض ويتخرج منها أخصائي تمريض.
وأضافت «إيمان» في تصريحات لـ«الوطن»، أنه يوجد بعض الشروط العامة التي يجب توافرها في الطالب الذي يريد دخول مدرسة التمريض، وأولها أن المدرسة تأخذ أعلى الطلاب المتقدمين، وأن يكون الطال مقيم في محافظة المنوفية، وتكون الأولوية للمُقيمين في المركز الذي يُقدم فيه الطالب، مُوضحة أنه يوجد بعض الشروط والأوراق الأخرى تطلبها المدرسة بعد تقديم الطالب.
موعد التنسيق وأماكن مدارس التمريضوأوضحت إيمان مصطفى، أن موعد تنسيق مدارس التمريض سيكون مع ظهور تنسيق الثانوية العامة، وسيتم نشره أمام الطلاب فور ظهوره، إذ أن المحافظة بها نحو 16 مدرسة مُوزعة على المراكز بالمحافظة، وفيما يلي أماكن المدارس الخاصة بالتمريض للبنين والبنات:
1- مدرسة شبين بنين
2- مدرسة منوف بنات
3- مدرسة الحامول بنات
4- مدرسة سدود بنين
5- مدرسة فيشا الكبرى بنات
6- مدرسة الشهداء أساسية بنات
7- مدرسة زاوية الناعورة بنات
8- مدرسة زاوية الناعورة بنين
9- مدرسة دناصور بنات
10- مدرسة السادات بنين
11- مدرسة السادات بنات
12- مدرسة تلا بنات
13- مدرسة سرس الليان بنات
14- مدرسة أشمون بنات
15- مدرسة قويسنا ميت بره بنات
16- مدرسة بركة السبع بنات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية مدارس التمريض محافظة المنوفية صحة المنوفية مدارس التمریض
إقرأ أيضاً:
أسيوط.. إعادة تدوير الرواكد بورش المدرسة الثانوية الزخرفية
تابع اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ أسيوط أعمال إعادة تدوير الرواكد بورش مدرسة أسيوط الثانوية الزخرفية بحي غرب مدينة أسيوط لتعظيم الإستفادة من الموارد المتاحة تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي باستغلال كافة الإمكانيات المتاحة لتعزيز الموارد الإقتصادية؛ يأتي ذلك في إطار جولاته الميدانية المستمرة على القطاعات الخدمية المختلفة والتي من بينها المدارس والمنشآت التعليمية بالمراكز والأحياء للتأكد من انتظامها ومتابعة سير الدراسة بها ومدى تنفيذ التدريبات العملية للطلاب بمدارس التعليم الفني.
رافقه خلال الجولة محمد إبراهيم الدسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، ومحمد النمر مدير عام التعليم الفني بمديرية التربية والتعليم بأسيوط، وممدوح جبر رئيس حي غرب أسيوط، وكمال زهران مدير المدرسة، وياسر حسن رئيس قسم النجارة بالمدرسة وعدد من المعلمين بالمدرسة.
فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكدوتفقد المحافظ؛ الأعمال الجارية بورش المدرسة من فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكد فضلاً عن أعمال إعادة التدوير والإستفادة من الإمكانات المتاحة وتحويلها لمنتجات مصنعة عن طريق طلاب ومدرسي المدرسة كإنتاج الكراسي والترابيزات والمقاعد المدرسية وغرف نوم وغيرها من المنتجات في أقسام نجارة الأثاث والتطعيم والماركتري وخرط الخشب.
ووجه محافظ أسيوط؛ بنقل كافة الرواكد والأخشاب الموجودة في القطاعات الحكومية المختلفة إلى مدارس التعليم الفني لتعظيم الإستفادة من الإمكانات المتاحة مؤكداً على مواصلة تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتوفير الإمكانات اللازمة لتلك المدارس وهو ما يساهم في خلق فرص عمل وتدريب الطلاب فضلاً عن توفير مقاعد مدرسية لدعم الفصول والمدارس التي تحتاجها على مستوى المحافظة تحقيقاً لخطط التنمية المستدامة وتنفيذاً لرؤية وإستراتيجية مصر 2030.
إعادة التدوير والتصنيعوأشاد المحافظ بجهود قطاع التعليم الفني بكافة أركانه في مختلف التخصصات خاصة في عمليات إعادة التدوير والتصنيع التي تتم بورش وأقسام المدارس عن طريق تدريب الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل وصقل مهاراتهم وخبراتهم لافتاً إلى الدعم الذي يقوم به وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف في تفعيل دور المدارس الفنية ككيانات إنتاجية ما يساهم في تحقيق التنمية المحلية داخل المحافظة خاصة وإنها تمتلك الإمكانيات والكوادر القادرة على تنفيذ المشروعات بكفاءة عالية داعياً الطلاب والطالبات لكسب الخبرات والتدريب الجيد على الحرف اليدوية وتنفيذ مشروعات بسيطة متناهية الصغر ليكونوا منتجين ومدرين للدخل مساهمين في رفع أعباء المعيشة عن كاهل أسرهم.