محتجون يملؤون جدرانا حول البيت الأبيض برسومات وشعارات مؤيدة لغزة / فيديو
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
ملأ #محتجون مناصرون لفلسطين #جدران والنصب التذكارية في محيط #البيت_الأبيض بالرسومات الداعمة لحرية #فلسطين وضد #الحرب الإسرائيلية على #غزة، وطالبوا واشنطن بالعمل على الوقف الفوري للمجازر.
وفي وقت سابق من مساء أمس تجمع آلاف #الناشطين في وسط العاصمة #واشنطن للمشاركة في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين وطوقوا البيت الأبيض، مطالبين بوقف توريد #الأسلحة من الولايات المتحدة إلى إسرائيل ووقف إطلاق النار في قطاع #غزة.
Thousands gather at the White House, chanting “From DC to Palestine, we are the red line,” protesting Biden's stance on Gaza. Demonstrators criticize his support for Israel’s actions. #Protest #Gaza #Biden #WhiteHouse #Palestine #RedLine pic.twitter.com/S5Iy4IdhFV
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يترك في منازل ألغاما على شكل زجاجات مياه ومعلبات 2024/06/10 — Pakistani Index (@PakistaniIndex) June 8, 2024وقام الناشطون بمد شريط أحمر، واصطفوا حول محيط البيت الأبيض بأكمله، ورددوا شعارات “الحرية لفلسطين” و”أوقفوا احتلال غزة”.
وأظهرت مقاطع الفيديو والصور على مواقع التواصل الاجتماعي الرسومات والشعارات التي خطها المؤيدون لغزة على تماثيل المشاركين في حرب الاستقلال الأمريكية جيلبرت دي لافاييت والكونت دي روشامبو، بالإضافة إلى تمثال الرئيس الـ7 للولايات المتحدة، أندرو جاكسون.
????#BREAKING: Pro-Palestine protesters holds up a bloody mask depicting President Joe Biden while burning an American flag as the statue gets graffitied
????#Washington | #DC
At this time Currently, hundreds of thousands of pro-Palestine protesters and activists have gathered… pic.twitter.com/AugggnbBAW
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن إدارة الحديقة تعمل على تقييم الأضرار الناجمة عن هذا العمل، وقد تمكن الموظفون بالفعل من مسح بعض الكتابات على الجدران.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محتجون جدران البيت الأبيض فلسطين الحرب غزة الناشطين واشنطن الأسلحة غزة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
صانعو المحتوى ينضمون إلى الصحافة في البيت الأبيض
انضم صانعو المحتوى إلى الصحافة الرسمية خلال الإحاطة الإعلامية في البيت الأبيض، أمس الجمعة، في إطار سياسة تسمح لهم بالتقدّم بطلبات للحصول على أوراق اعتماد صحافية.
وجّه السؤال الافتتاحي أحد مقدّمي برامج البودكاست السياسية الذي شغل مقعد "وسائل الإعلام الجديدة".
وقالت كارولين ليفيت المتحدثة الجديدة باسم البيت الأبيض إنهم تلقوا أكثر من عشرة آلاف طلب لشغل هذا المقعد، بعد الكشف عن سياسة جديدة تسمح لمنتجي البودكاست (المدونات الصوتية) وصانعي المحتوى على تطبيق "تيك توك" وغيرهم بالتقدم للحصول على أوراق اعتماد صحافية على أساس التناوب.
وأضافت ليفيت، في الإحاطة الصحافية "قد نضطر إلى جعل هذه الغرفة أكبر قليلا"، قبل أن تأذن بالسؤال الأول لمقدم بودكاست "روثليس"، الذي وصفته بأنه أحد الأكثر تأثيرا في الولايات المتحدة.
سارع جون آشبروك، مقدم بودكاست "روثليس"، الذي شغل مقعدا في مقدم غرفة الإحاطة، إلى اتهام وسائل الإعلام التقليدية بملاحقة إدارة دونالد ترامب حول مسعاها لترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
وسأل آشبروك "هل تعتقدين أنهم منفصلون عن واقع الأميركيين الذين يطالبون باتخاذ إجراءات بشأن أزمة الحدود لدينا؟".
وسارعت ليفيت إلى الرد "من المؤكد أن وسائل الإعلام منفصلة عن الواقع".
ولطالما كانت المؤتمرات الصحافية في البيت الأبيض حكرا على وسائل الإعلام الرئيسية التي عانت في السنوات الأخيرة تراجع ثقة الجمهور بها في حين اكتسب مقدمو البرامج الصوتية عددا كبيرا من المتابعين.
وانتقد ترامب مرارا وسائل الإعلام التقليدية ووصفها بأنها "عدو الشعب".
خلال حملته الانتخابية العام الماضي، تجنب ترامب بعض شبكات التلفزيون الكبرى، واختار بدلا من ذلك التحدث إلى مقدمي البرامج الصوتية وشخصيات معروفة عبر الإنترنت.
تعهدت ليفيت، البالغة 27 عاما وهي أصغر متحدثة باسم البيت الأبيض، بمحاسبة الصحافيين على ما وصفته بنشر "أكاذيب" حول ترامب.
وقالت إن الطلبات المقدمة لشغل مقعد "وسائل الإعلام الجديدة" تدفقت من جميع أنحاء البلاد، بدون أن توضح كيف سيتم الاختيار أو من سيكون شاغل المقعد التالي.
ويواصل الأميركيون إبداء "ثقة منخفضة قياسية" بوسائل الإعلام، وفقا لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة "غالوب" في أكتوبر الماضي.
ويؤكد خبراء الإعلام أن الأميركيين، وخصوصا الشباب، تحولوا من الصحف وشبكات التلفزيون التقليدية إلى استهلاك الأخبار التي مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي والبودكاست والمدونات.
ويقول نحو واحد من كل خمسة أميركيين، كثر منهم دون الثلاثين، إنه يحصل بانتظام على الأخبار من المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقا لدراسة أجراها مركز "بيو" للأبحاث في نوفمبر الماضي.
وفي مواجهة هذه الدينامية المتغيرة، ينبغي ألا يعترض أحد على تشريع غرفة الإحاطة في البيت الأبيض على المنافذ غير التقليدية، كما كتب الإعلامي توم جونز لمعهد "بوينتر" الإعلامي غير الربحي.