يواصل المواطنون الفلسطينيون انتشال ضحاياهم من تحت الأنقاض في مخيم النصيرات ومحاولة تنظيف الشوارع من الركام.
لا سيما عقب تدمير القوات الإسرائيلية البنى التحتية ومئات الوحدات السكنية في محيط مستشفى العودة شمال المخيم.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة سائد السويركي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تونس.. انتشال جثث 27 مهاجراً قبالة صفاقس
ذكرت الإذاعة التونسية الرسمية، “أنه تم انتشال جثث 27 مهاجرا من إفريقيا جنوب الصحراء، وإنقاذ 25 آخرين قبالة سواحل قرقنة بولاية صفاقس شرقي البلاد”.
وذكرت الإذاعة أن “الوحدات المختصة في قرقنة من ولاية صفاقس، انتشلت أمس الأربعاء 27 جثة لمهاجرين غير نظاميين من أفريقيا جنوب الصحراء بعد غرق مركبهم قبالة سواحل قرقنة”.
وأضافت أنه “جرى إنقاذ 25 آخرين، ونقل جثامين المهاجرين إلى قسم التشريح بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة”.
وكان الحرس الوطني التونسي، “أعلن في 18 ديسمبر الماضي، انتشال جثامين 20 مهاجرا، فيما جرى إنقاذ 5 آخرين من جنسيات دول إفريقيا جنوب الصحراء، جراء غرق قاربهم قبالة سواحل صفاقس”.
ووفق حصيلة نشرها الحرس الوطني في يونيو الماضي، “انتشلت السلطات التونسية 462 جثة لمهاجرين غير نظاميين منذ بداية 2024 حتى مايو الماضي، مقابل 714 خلال الفترة ذاتها من 2023″، “كما أفاد بإنقاذ 30 ألفا و281 مهاجرا غير نظامي، مقابل 21 ألفا و652 خلال الفترتين المذكورتين”.
وفي سبتمبر 2023، “أعلنت المفوضية الأوروبية تخصيص 127 مليون يورو مساعدات لتونس، ضمن مذكرة تفاهم بشأن قضايا، بينها الحد من توافد المهاجرين غير النظاميين”.
وأكد الرئيس التونسي قيس سعيد، في 17 أبريل الماضي، “على موقف تونس الثابت الرافض لأن تكون مستقرا أو معبرا للمهاجرين غير النظاميين”، داعيا “إلى اعتماد مقاربة جماعية لمسألة الهجرة ومحاربة شبكات المتاجرة بالبشر وبأعضاء البشر في جنوب المتوسط وفي شماله”.