الداخلية تعقد لجان امتحان الثانوية العامة للنزلاء بمختلف مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم عدد من اللجان لأداء امتحانات الثانوية العامة لعدد من النزلاء بمختلف مراكز الإصلاح والتأهيل على مستوى الجمهورية.. حيث تم توفير الأجواء المناسبة لأداء الامتحانات.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على الاهتمام بأوجه الرعاية المقدمة لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل.
وتسعى وزارة الداخلية إلى تطوير إستراتيجيتها الرامية بأحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وإعادة تأهيل نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، والعمل على انخراطهم فى مدارج المجتمع عقب انقضاء فترة العقوبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لأداء الإمتحانات مراكز الإصلاح والتأهيل مراکز الإصلاح والتأهیل
إقرأ أيضاً:
لمواجهة الغش.. مقترح بعقد امتحانات الثانوية 2025 في الجامعات
في خطوة غير مسبوقة، تم طرح مقترح لمواجهة ظاهرة الغش المستشرية في امتحانات الثانوية العامة في مدرجات الجامعات.
المقترح، الذي يحمل في طياته العديد من المفاجآت، وتحويل واقع الامتحانات إلى نموذج جديد كليًا يضمن النزاهة والعدالة.
تقدمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، بمقترح للمجلس الأعلى للجامعات بشأن عقد امتحانات الثانوية العامة 2025 بمقر الجامعات، بهدف مواجهة الغش بالامتحانات.
وتسعى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إلى تقليل عدد لجان امتحانات الثانوية العامة 2025، بهدف السيطرة على حالات الغش، من خلال تقليص عدد اللجان وهو ما يساعد على المزيد من الضبط والحزم وتتبع الطلاب وإجراء عمليات التفتيش في أماكن محدودة.
جدير بالذكر أن امتحانات الثانوية العامة تعقد سنويا فى قرابة 1900 لجنة سير على مستوى الجمهورية، ويكون بكل لجنة فرعية أقل من 20 طالبا فى الفصل بهدف حدوث تباعد بينهم أثناء أداء الامتحانات لمواجهة الغش كما تسعى الوزارة حاليا إلى خفض عدد اللجان لأقل من 500 لجنة، فيما أكدت مصادر أن هذه المقترحات قيد الدراسة ولم يتم البت فى أى منها حتى الآن.
ودعت المصادر جميع طلاب الثانوية العامة 2025 وأولياء أمورهم إلى انتظار البيانات الرسمية لوزارة التربية والتعليم، التي سيتم من خلالها حسم أي جدل بشأن آلية وضوابط ونظام عقد امتحانات الثانوية العامة .
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب