"50 ألف دولار".. أول تبرع لمؤسسة زاهي حواس بعد تدشينها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أعلن الدكتور طارق الجندي الأمين العام بمؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث أن المؤسسة تلقت أول تبرع داعم لنشاطها وقيمته 50 ألف دولار من إحدى الشركات السياحية العاملة في مصر، جاء ذلك أثناء فعاليات افتتاح "مؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث" والتي تهدف إلى الحفاظ على التراث والآثار واستكمال أعمال الحفائر في الأقصر وسقارة، للكشف أسرار الحضارة المصرية القديمة، وتعزيز الوعي الأثري والثقافي بين الأطفال والشباب.
وشهد الحفل عددا من مشاهير المجتمع وقيادات السياحة والآثار وعدد من البارزين في العمل الأثري والتراثي.
أعضاء مجلس أمناء مؤسسة «زاهي حواس» للآثار والتراث
الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشؤون الآثار سابقا، رئيس مجلس الأمناء، الدكتور مصطفي الفقي مساعد أول وزير الخارجية سابقا، نائب رئيس مجلس الأمناء، الدكتور طارق الجندي نائب رئيس مجلس إدارة جريد مجموعة التصميم للاستشارات الهندسية، الأمين العام، مصطفي لطفي رئيس مجلس إدارة وعضو منتدب شركة دومنت للسياحة، أمين الصندوق.
وعضوية كل من:
علي أبو دشيش خبير الآثار المصرية المستشار الإعلامي لمكتبة الإسكندرية سابقا، رجل أعمال محمد باسل سماقية، وليد البطوطي، مرشد سياحي ومستشار وزير السياحة الأسبق، عمرو بدر مدير بإحدى شركات السياحة، المهندس محمود طاهر، رئيس إحدى شركات البترول، الكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، ثريا بهجت بكالوريوس في الآداب علوم سياسة الجامعة الأمريكية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زاهی حواس رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
إطلاق اسم الدكتور منصور حسن على قاعة مسرح جامعة بني سويف وأكبر مدرج بكل مبنى
قرر مجلس الشئون الأكاديمية بجامعة بني سويف الأهلية برئاسة الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية بالإجماع وبتوقيع كل أعضائه على وثيقة تفيد بإطلاق اسم الدكتور منصور حسن على مسرح الجامعة الأهلية وأكبر مدرج بكل مبنى من مباني الجامعة الأهلية بصفته مؤسس في إنشاء الجامعة وعرفانا بدوره البنّاء وعطاءه المتميز.
وأعرب أعضاء مجلس الشئون الأكاديمية عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم للجهود الكبيرة التي بذلها الدكتور منصور حسن في تأسيس الجامعة الأهلية وجهوده المتواصلة في نهضتها وتطويرها، ومتابعته المستمرة في كافة مراحلها ابتداء من مرحلة الإنشاءات وحتى أن أصبحت واحدة من أهم الجامعات الأهلية، فضلاً عن إدارته الحكيمة والرشيدة في تسيير أمورها الأكاديمية ، واهتمامه البالغ بمستقبلها وريادتها لتصبح صرحاً علمياً متميز.