أفضل مدارس بعد الإعدادية 2024.. تضمن التوظيف بعد التخرج
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
يأمل العديد من الطلاب استكمال المرحلة التعليمية بعد الإعدادية في معاهد توفر فرص عمل، وتكون بديلة للثانوية العامة إذ إن هناك قائمة أفضل مدارس بعد الإعدادية 2024.. تضمن التوظيف بعد التخرج، من ضمنهم مدارس التمريض، والمصرية للتلمذة، والسكك الحديدية، ومدارس مياه الشرب، ومدارس الهيئة للتصنيع، في مختلف المحافظات.
تقدم «الوطن» أفضل مدارس بعد الإعدادية 2024 وتضمن التوظيف بعد التخرج كالآتي:
- مدرسة المصرية للتلمذة
أوضحت رحاب أحمد عبد الرازق مسؤول العلاقات العامة بمدرسة المصرية بالدقهلية لـ«الوطن»، أن المدرسة قادرة علي توفير فرص عمل للطلاب بعد التخرج، في مختلف المجالات، سواء صيانة التكيفات، أو فني معامل، أو تصاميم، أو غيرها من المجالات.
مدارس التمريضأوضح الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية لـ«الوطن»، أن مدارس التمريض تعتبر من أفضل المدارس كبدائل للثانوية العامة، إذ تضمن فُرص عمل ثابتة للخريج في المستشفيات الحكومية بعد التخرج.
مدارس المياهأكدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي أن المدارس الخاصة بها توجد في العديد من المحافظات، وتعتمد على التوزيع الجغرافي، وتُوفر للطلاب فُرص عمل بالشركة بعد التخرج، إذ توجد في المنوفية، والغربية والدقهلية، وأسيوط وبني سويف، والقاهرة الكبرى.
مدارس السكة الحديدتعمل مدارس السكة الحديد على توفير مناهج متطورة لتخريج طلبة مٌؤهلين لسوق العمل، وتوفير فرص عمل بعد التخرج.
- مدارس الهيئة العربية للتصنيع: وهي مدارس بنظام التعليم المزدوج نظري وعلمي في مجالات الإلكترونيات والكهرباء، ويحصل الطلاب على مكافآت شهرية، وتعمل على توفير فرص عمل للخريجين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة بديل الثانوية الشهادة الإعدادية فرص عمل
إقرأ أيضاً:
"فاهمني".. مشروع تخرج طالبات كلية الإعلام عن مهارات الذكاء العاطفي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت مجموعة من طالبات كلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر مشروع تخرّج بعنوان "فاهمني" يناقش أهمية تنمية مهارات الذكاء العاطفي الذي يعني في الدرجة الأولى ضرورة معرفة مشاعرك جيدًا حتى تعرف وتُدرك مشاعر المُحيطين بك.
وأعدت المشروع 4 طالبات، هن: روان عمارة وسلمي محمد ورنا أيمن وحلا وائل، وأكد المشروع على أهمية مهارات الذكاء العاطفي في العلاقات اليومية وتحسين الأداء السلوكي للفرد في المجتمع وتقوية علاقاته الشخصية والمهنية وتحسين طرق التواصل مع الآخرين، وإتخاذ قرارات أكثر إتزانًا.
وحرصت مجموعة الطالبات التي أعدت المشروع على إجراء العديد من المقابلات مع الكثير من الشخصيات العامة ونجوم المجتمع في مجالات مختلفة وبعض القادة في المؤسسات العامة والخاصة بجانب أخصائيين نفسيين وغيرهم ممن تطلب المشروع التحدث معهم من أجل الوصول إلى نتائج مُثمرة في هذا الملف الهام الذي يجد إهتمامًا واضحًا من الدولة المصرية بكافة مؤسساتها خلال الفترة الأخيرة.
وأكد مشروع التخرج على بعض الأمور الهامة منها، أن الذكاء العاطفي هام جدًا للسيطرة على العواطف والانفعالات، كما أن إدارة العواطف هي التي تحدد نجاح الفرد في المجتمع، وبالتالي نجاحه في أداء عمله على الشكل الأكمل، فقد يفشل الفرد في حياته العملية نتيجة عدم سيطرته على انفعالاته وعدم القدرة على التحكم بعواطفه، فالجانب الوجداني من أهم النواحي المؤثرة في شخصية الفرد وسلوكه وطريقة تفكيره، وآليات اتخاذ القرار لديه.
وأستغرق مشروع التخرج عدة شهور من الطالبات الأربعة اللاتي توصلن إلى كثير من التوصيات الهامة الخاصة بالمشروع، تحت إشراف الدكتورة رانيا شعبان، وتحرص الطالبات الأربعة حاليًا على وضع اللمسات النهائية على مشروع التخرج من أجل تقديمه لإدارة الكلية مُتضمنًا مراحل الإعداد والتوصيات التي أسفر عنها.