زي النهارده.. السلطان العثماني محمود الثاني يقضي على تمرد "الانكشارية"
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الاثنين الموافق 10 يونيو العديد من الأحداث السياسية والتاريخية الهامة ومن أبرزها.
في عام 1826 - قوات السلطان العثماني محمود الثاني تتمكن من القضاء على تمرد القوات الإنكشارية والتي كانت تعتبر ظهير القوات العثمانية في عصرها الذهبي.
وفي عام 1882 - الإسكندرية تشهد موجة عنف بتدبير إنجليزي قدمت المبرر التي كانت تنتظره القوات البريطانية المرابطة في البحر المتوسط من أجل احتلال مصر والقضاء على الحركة الوطنية التي يتزعمها أحمد عرابي.
وفي عام 1907 - توقيع اتفاقية بين فرنسا واليابان على استقلال الصين وسلامة أراضيها.
1916 - العرب في شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام يعلنون تمردهم على الدولة العثمانية بما عرف بالثورة العربية الكبرى وذلك بعد أن وعدتهم المملكة المتحدة بالاستقلال وإقامة دولة عربية موحدة تضم شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى.
1940 - إيطاليا تعلن الحرب على المملكة المتحدة وفرنسا وذلك في الحرب العالمية الثانية، وبدأت الحرب بهجوم جوي على مالطا.
عام 1987 - مروحية «بوينغ 360» تقوم بعمل أول تحليق، وهي مروحية الدوارات المترادفة وكانت بمثابة عرض تكنولوجيا متقدمة في كثير من مفاهيم التصميم الجديدة.
عام 1993 - الأمير عبد الله الابن الأكبر لملك الأردن الحسين بن طلال يتزوج من الشابة الأردنية من أصل فلسطيني رانيا فيصل الياسين (الملك عبد الله الثاني بن الحسين والملكة رانيا العبد الله بعد ذلك).
وعام 2000 - مجلس الشعب السوري يصوت على تعديل الدستور لتخفيض السن القانونية لرئيس البلاد من أجل انتخاب بشار الأسد رئيسًا لسوريا.
2008 - احتراق طائرة سودانية بعد هبوطها على أرض مطار الخرطوم.
2014 -سقوط الموصل ثاني كبريات مدن العراق بيد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.
وعام 2015 - مقتل 20 شخصًا على الأقل في قرية قلب لوزة من الطائفة الدرزية في محافظة إدلب السورية، على أيدي مقاتلي جبهة النصرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثورة العربية الكبرى مجلس الشعب السوري
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. حديث جلالة السلطان مع الرئيس الروسي حول العلاقات الثنائية والاستثمارات
الرؤية- غرفة الأخبار
أكد حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- عمق العلاقات الثنائية بين سلطنة عُمان وجمهورية روسيا الاتحادية، وذلك في إطار زيارة دولة يقوم بها جلالته- أيده الله- إلى الدولة الصديقة.
وفي لقاء جمع جلالة عاهل البلاد المفدى وفخامة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعرب جلالته السلطان عن شكره لفخامة الرئيس على الدعوة الكريمة لزيارة روسيا وعلى حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة. وقال جلالته: "سعداء أننا مرة أخرى في موسكو؛ حيث كانت لنا زيارات عديدة في السابق كمسؤولين، وقد كان جُل اهتمامنا في ذلك الوقت، هو بناء علاقات متينة وطيبة بين بلدينا بما فيه مصلحة شعوبنا". وأضاف جلالة السلطان: "ها نحن اليوم نقوم بهذه الزيارة، كرئيس دولة وليس كمسؤول كما كنا. وكما ذكرتم فخامة الرئيس، نعم مضى على توقيع ذلك الاتفاق حوالي 40 عامًا، وتغيرت الكثير من الأمور منذ ذلك الوقت إلى الآن".
???????????????? جلالةِ السُّلطان #هيثم_بن_طارق المعظم/حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ يلقي كلمة لدى لقائه بالرئيس الروسي بقصر الكرملين بالعاصمة #موسكو#السلطان_هيثم_يزور_روسيا pic.twitter.com/7HkTQmkLer
— Royal Oman Family (@RoyalOmanFamily) April 22, 2025وأكد جلالته أن سلطنة عُمان تسعى إلى بناء علاقات مميزة ومفيدة تخدم شعوب البلدين.
وقال جلالته: "كان لقاؤنا صباح اليوم مع مجموعة من رواد الأعمال، والمهتمين بتطوير هذه العلاقة، وهناك الكثير من المجالات؛ سواء في الطاقة أو في الزراعة أو في التجارة، وقد باشر العديد منهم لفتح مكاتب وتبادل الزيارات".
وأعرب جلالته عن تطلع سلطنة عُمان للدخول في استثمارات مشتركة في روسيا، مشيرًا- أعزه الله- إلى أن جهاز الاستثمار العُماني باشر بالتواصل مع عدة جهات في هذ الصدد.
واختتم جلالته حديثه بالقول: "شاكر لكل المسؤولين الذين قاموا بزيارة مسقط خلال السنتين أو الثلاثة الماضية، وكذلك أتمنى أن يكون نظرائهم من عُمان لزيارة موسكو".