الخارجية تتابع حادث العائلة الأردنية غي السعودية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
تتابع مديرية العمليات والشؤون القنصلية في #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين، ومن خلال السفارة الأردنية في الرياض، وفاة مواطنين أردنيين اثنين إثر #حادث_سير تعرضت له #عائلة_أردنية على طريق الجوف حائل جنوب محافظة دومة الجندل في المملكة العربية السعودية اليوم، أسفر عن وفاة الزوجة وأحد الأطفال، وإصابة الزوج وأربعة أطفال آخرين.
وأوضح مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية السفير د.سفيان القضاة أن مديرية العمليات والشؤون القنصلية ومن خلال السفارة الأردنية في الرياض تتابع مع السلطات السعودية المختصة، والمستشفى الذي نقل إليه المتوفان والمصابون أوضاع العائلة الأردنية، كما باشرت بالإجراءات لنقل الجثمانين إلى المملكة بأسرع وقت ممكن بناء على رغبة ذويهم.
وأعرب السفير القضاة عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة للأسرة وعائلتهم، والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمد المتوفين بمغفرته ورضوانه، ويلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية حادث سير عائلة أردنية
إقرأ أيضاً:
“تأثير شارلوت.. كيف تؤثر الأميرة الصغيرة على الاقتصاد البريطاني
بينما تستعد العائلة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة شارلوت العاشر، تتزايد الأحاديث عن تأثيرها في الساحة البريطانية، ليس فقط كعضو بارز في العائلة الملكية، بل كأيقونة قادمة يُتوقع أن تُحدث ثورة اقتصادية في المملكة المتحدة، فيما بات يُعرف إعلاميًا بـ “تأثير شارلوت” (The Charlotte Effect).
اقرأ ايضاًكشفت الخبيرة الملكية شارون كاربنتر في مقابلة خاصة مع مجلة US Weekly أن الأميرة الصغيرة تمتلك جاذبية فريدة قادرة على تحريك عجلة الاقتصاد.
وبهذا الخصوص قالت الخبيرة: “تأثيرها يُسهم في دفع عجلة المبيعات بشكل واضح. ومن المتوقع أن تُدر على الاقتصاد البريطاني ما بين 3 إلى 4 مليارات جنيه إسترليني على مدار حياتها أي أكثر بكثير من شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش!”
ومن المعروف أن المتابعين للشأن الملكي لا يخفون إعجابهم بشخصية شارلوت المميزة، فقد وصفتها الخبيرة الملكية مارلين كونيغ بأنها “السلاح السري” للعائلة المالكة. وأضافت: “عندما تصل لسن 18 عامًا وتبدأ بممارسة المهام الملكية رسميًا، سيكون لها حضور مؤثر، وهناك من يعتبرها مستقبل العائلة الحقيقي.”
وفي وقت سابق، أشارت كيت ميدلتون، والدة الأميرة، إلى أن شارلوت “هي من تتولى القيادة في المنزل”، في إشارة إلى ذكائها وقوة شخصيتها، فيما وصفتها كاربنتر بأنها “ذكية، واثقة، ومرحة وتعرف كيف تتصرف سواء تحت الأضواء أو بعيدًا عنها.”
رغم مكانتها الملكية، إلا أن الأميرة الصغيرة تعيش طفولة طبيعية إلى حد كبير، وتُعرف بحبها للجمباز، والتنس، وكل ما هو مغامر ما يعكس جانبًا آخر من شخصيتها التي تجمع بين الرقي والبساطة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن