الخبيث الأسود يلدغ اربعينيا في السلط وحالته خطيرة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
تعرض أربعيني في #السلط، للدغة من ثعبان #الخبيث_الأسود ليلة أمس.
وقال خبير الأفاعي أسد الجيزاوي إن الحالة الصحية للشخص خطيرة وتم نقله لمستشفى السلط الحكومي لتلقي العلاج اللازم.
وبيّن الجيزاوي أن الخبيث الأسود من أخطر الافاعي في العالم.
مقالات ذات صلة أسماء وفيات وإصابات حادث العائلة الأردنية في السعودية 2024/06/10.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السلط الخبيث الأسود
إقرأ أيضاً:
مرصد جيمس ويب يسبر أغوار ثقب أسود فائق
باستخدام مرصد جيمس ويب الفضائي، اكتشف علماء الفلك أدلة تشير إلى وجود ثقب أسود فائق الكتلة في مركز المجرة الحلزونية القريبة "مسييه 83″، والمعروفة أيضًا باسم مجرة دولاب الهواء الجنوبية.
وفي حين أن العديد من المجرات الكبيرة تستضيف مثل هذه الثقوب السوداء، إلا أن المحاولات السابقة لتأكيد وجود ثقب أسود في مسييه 83 باءت بالفشل، واعتقد العلماء أن السبب في ذلك كان خمول هذا الثقب الأسود فائق الكتلة (أي أن النشاط حوله ضعيف بحيث يصعب رصده) أو وجود غبار كثيف يحجب رؤيته عن المراصد الفلكية.
اكتشاف النيونولكن جهاز الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (ميري) في مرصد جيمس ويب رصد وجود غاز نيون شديد التأين بالقرب من مركز المجرة، وقد افتقرت المراصد السابقة إلى الحساسية والدقة اللازمتين لرصد مثل هذه الإشارات الخافتة والمُحجبة.
وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "ذي أستروفيزيكال جورنال"، يتطلب هذا النوع من الغاز طاقة هائلة ليتشكل، تفوق ما يمكن أن تنتجه النجوم العادية أو المستعرات العظمى، مما يشير إلى وجود نواة مجرّية نشطة، وهي علامة على نمو ثقب أسود فائق الكتلة.
ومن المُخطط إجراء المزيد من عمليات الرصد باستخدام تلسكوبات أخرى مثل هابل، ومرصد ألما، لتأكيد وجود الثقب الأسود وفهم طبيعة الغاز المُكتشف، لأنه لا تزال هناك احتمالات أخرى لتكونه.
الثقب الأسود فائق الكتلة هو نوع هائل من الثقوب السوداء، تتراوح كتلته بين ملايين ومليارات أضعاف كتلة الشمس، ويقع في مراكز معظم المجرات، بما في ذلك مجرتنا درب التبانة.
إعلانوعلى العكس من ذلك هناك "الثقوب السوداء النجمية"، والتي تمتلك كتلا صغيرة (عدة عشرات من الكتل الشمسية)، وتنتشر في أي مكان بالمجرة.
أشهر الثقوب السوداء الفائقة هو الرامي أ*، وهو الثقب الأسود فائق الكتلة في مركز مجرة درب التبانة، وتبلغ كتلته أكثر من 4 ملايين شمس.
ورغم هذه الكتلة الضخمة، فإن حجمه صغير نسبيًا؛ حيث يبلغ قطر أفق الحدث الخاص به حوالي 44 مليون كيلومتر فقط (أي أصغر من مدار عطارد!).
ولا يعرف العلماء إلى الآن كيف تكونت هذه الهياكل الكونية العملاقة، ويفترض فريق منهم أن ذلك حصل بسبب انسحاق سُحبٍ غازية ضخمة في بدايات الكون، ويفترض فريق آخر أنها نشأت من اندماج ثقوب سوداء أصغر معا أو تراكم المادة بها على مدى مليارات السنين.