الحج والعمرة تكشف أسباب توقيف 5 حجاج عراقيين في السعودية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بغداد اليوم -
رئيس هيئة الحج والعمرة سامي المسعودي: توقيف حجاج عراقيين في السعودية جاء لأسباب مختلفة
?المسعودي: هناك شخصان من الحجاج لا يزالان قيد التوقيف والعدد الإجمالي كان خمسة لكن تم إطلاق سراح ثلاثة منهم
?المسعودي: سبب التوقيف يختلف بين الأشخاص الموقوفين فالبعض منهم كان نتيجة سرعة زائدة على الطريق البري ومنهم بسبب الدخول باستخدام تأشيرة متعددة وليس تصريح خاص بالحج
?المسعودي: بعضهم كان لرصد ما يقومون بنشره على مواقع التواصل أو وشاية (إخبارات) بحق البعض منهم لمواقفهم السياسية المختلفة عن السعودية أما آخرين بسبب هتافات وشعارات سياسية ودينية
?المسعودي: تم تشكيل لجنة من المحامين لمتابعة قضية حاجين بالتنسيق مع القنصلية العراقية في جدة
?المسعودي: ليست المرة الاولى التي يتم فيها توقيف حجاج عراقيين وهي مسألة روتينية
?المسعودي: لن نتخلى عن الحجاج الموقوفين وسنعمل على إطلاق سراحهم في أقرب فرصة ممكنة
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
من أجل أمن العراق.. بغداد تكشف عن أسباب التعاون مع دمشق الجديدة
بغداد اليوم - بغداد
كشفت لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، اليوم الخميس (30 كانون الثاني 2025)، عن سبب تواصل العراق مع إدارة سوريا الجديدة، بقيادة أحمد الشرع.
وقال عضو اللجنة علاوي البنداوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق يتواصل مع إدارة سوريا الجديدة، وبشكل مستمر من أجل حفظ الأمن القومي العراقي، فهناك مخاطر داخل سوريا تهدد الأمن والاستقرار العراقي، خاصة بما يتعلق بتواجد تنظيم داعش الإرهابي الذي بدأ ينتشر وترتفع خطورته هناك".
وبين البنداوي أن "العراق من خلال هذا التواصل يريد التأكيد على ضبط الحدود وسد أي ثغرات من داخل العمق السوري، كذلك التنسيق الأمني في باقي الملفات"، موضحاً أن "العراق يعمل كل ما بوسعه من أجل المصلحة العليا ومادامت هناك مصلحة في التواصل مع إدارة سوريا الجديدة فلا مانع من ذلك والعراق يتعامل وفق المتغيرات في المنطقة وفق مبدأ التوازن والحياد".
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الناطق باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني قوله "نعلن تولية القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".
وأعلن عبد الغني تفويض الشرع "تشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذي"، بعد "إلغاء العمل بدستور سنة 2012، وإيقاف العمل بجميع القوانين الاستثنائية".
ولم تتطرق القرارات المعلنة إلى مدة المرحلة الانتقالية، أو مؤتمر الحوار الوطني التي سبق للإدارة الجديدة أن أكدت العمل على تحضيره عقب انتهاء حكم الأسد الذي امتد زهاء ربع قرن.