الثورة نت/
دعت الصين وباكستان، الليلة الماضية، إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب صهيونية مستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
جاء ذلك في بيان مشترك صادر عن الدولتين عقب زيارة رسمية أجراءها رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف إلى الصين في الفترة ما بين الرابع والثامن من يونيو الجاري.

وأكد البيان، أن القرار الذي اتخذه مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار في غزة “ملزم”، ويجب تطبيقه “فورًا”.. مشدداً على أن “السبيل الرئيسي للخروج من الأزمة هو حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة”.
وطالب البيان المجتمع الدولي بـ”بذل جهود أكبر من أجل التوصل إلى حل عاجل للقضية الفلسطينية”.. مؤكداً على ضرورة العمل بهدف مواصلة مباحثات السلام بين إسرائيل وفلسطين “من أجل تحقيق سلام دائم”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الصين تدعو الهند وباكستان إلى ضبط النفس والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين.

الصين: مستعدون لمواصلة دعم مؤسسات واشنطن وبكين من أجل تعاون تجاري طبيعي​الصين توقف تسلم طائرات بوينج بسبب الرسوم الأمريكيةماك شرقاوي يكشف مفاجأة عن صراع ترامب مع الصين ومفاجأة عن قرارته الجديدةالصين تهيمن اقتصاديا.. وأميركا تبحث عن مخرج صعب |تقرير


كما أن الصين تؤكد دعمها تحقيق السلام في سوريا وتعزيز العلاقات مع الشعب السوري.

وأغلقت أكثر من نصف المقاصد السياحية في منطقة كشمير الهندية وفقا لأمر حكومي، كجزء من إجراءات أمنية مشددة بعد الهجوم المميت على المصطافين الأسبوع الماضي.

وقال مسؤولون وناجون إن مسلحين في منطقة باهالجام فصلوا الرجال وسألوا عن أسمائهم واستهدفوا الهندوس قبل أن يفتحوا النار من مسافة قريبة عليهم مما أسفر عن مقتل 26 شخصا.

حددت الهند اثنين من المهاجمين الثلاثة على أنهما "إرهابيان" من باكستان، متهمةً إياهما بالانتماء إلى حركة مسلحة أوسع في كشمير ذات الأغلبية المسلمة. ونفت باكستان تورطها ودعت إلى تحقيق مستقل.

تتهم الهند ذات الأغلبية الهندوسية جارتها  باستمرار برعاية الإرهاب في كشمير، وهي منطقة تقع في جبال الهيمالايا، ويطالب بها كلا البلدين بالكامل، لكنهما يحكمانها جزئيًا. وتؤكد إسلام آباد أنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والدبلوماسي للكشميريين الساعين إلى تقرير المصير، وتصاعدت التوترات بين الدولتين النوويتين منذ هجوم باهالجام.

علّقت الهند العمل بمعاهدة مياه نهر السند، وهي اتفاقية بالغة الأهمية لتقاسم مياه النهر، بينما أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية.

أغلقت حكومة إقليم جامو وكشمير الهندي 48 موقعًا سياحيًا من أصل 87 موقعًا في المنطقة، وعززت الإجراءات الأمنية في المواقع التي لا تزال مفتوحة.

طباعة شارك القاهرة الإخبارية الهند وباكستان الهند سوريا الشعب السوري

مقالات مشابهة

  • قطر وبريطانيا تدعوان لوقف النار بغزة وتشيدان بمحادثات واشنطن وطهران
  • قطر وبريطانيا تدعوان لوقف إطلاق النار في غزة
  • لماذا تخشى الصين اندلاع مواجهة بين الهند وباكستان؟
  • الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات
  • ستارمر: ملتزمون بحل الدولتين الضامن لأمن فلسطين وإسرائيل
  • ماذا تعرف عن صاروخ بار الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة بغزة؟
  • رئيس الوزراء القطري: محادثات الدوحة حققت وقفا لإطلاق النار بين الكونغو ورواندا
  • البيت الابيض: ترامب يريد وقفا دائما لإطلاق النار في أوكرانيا وليس مؤقتا
  • تبادل جديد لإطلاق النار على الحدود بين الهند وباكستان
  • تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان.. توتر متصاعد