حزب الله: إصابات مؤكدة بهجوم على فرقة الجولان 210
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
أفادت مراسلة الجزيرة بأن الدفاعات الإسرائيلية فشلت في اعتراض 4 مسيرات بالجليل الغربي و #الجولان ما أدى لاندلاع #حرائق.
من جانبه قال #حزب_الله اللبناني، إن مقاتليه هاجموا بالمسيرات مقر قيادة لفرقة الجولان 210 وأوقعوا بجنود الجيش الإسرائيلي إصابات مؤكدة ودمروا جزءا من الموقع.
وقالت مراسلة الجزيرة إنه سُمع دوي متواصل لصفارات الإنذار في بلدات بالجولان السوري المحتل، مشيرة إلى الاشتباه بتسلل طائرة مسيرة.
ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تشهد الحدود الإسرائيلية اللبنانية توترا شديدا وتبادلا متقطعا للنيران بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله اللبناني وفصائل فلسطينية من جهة أخرى أديا إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجولان حرائق حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: تسلمنا مواقع عسكرية من الفصائل الفلسطينية
أعلن الجيش اللبناني -السبت- أنه تسلم مواقع عسكرية من الفصائل الفلسطينية، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل الذي يقضي بسيطرة السلطات اللبنانية على جنوب البلاد.
وقال الجيش اللبناني إنه تسلم موقعين عسكريين كانا يتبعان للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة، ومعسكرا تابعا في السابق لتنظيم فتح- الانتفاضة في منطقة البقاع.
وأوضح -في بيان- أنه تسلم مركزَي السلطان يعقوب، وحشمش ومعسكر حُلوة. وقال إنه صادر عتادا عسكريا وكميات من الأسلحة والذخائر.
وأضاف أنه يتابع تسلُّم مراكز عسكرية أخرى كانت تشغلها تنظيمات فلسطينية داخل الأراضي اللبنانية، "في إطار حفظ الأمن والاستقرار وبسط سلطة الدولة اللبنانية".
ونشر الجيش على موقعه الإلكتروني صورا تعكس لحظات دخول قواته إلى المواقع العسكرية وكمية الذخائر المصادرة.
وقف إطلاق النار
ومنذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل وحزب الله بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.
وحتى الحين، ارتكب الجيش الإسرائيلي 280 خرقا لوقف إطلاق النار.
ومن أبرز بنود الاتفاق انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
إعلانوبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن سقوط 4 آلاف و61 قتيلا و16 ألفا و662 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.