أكد الناقد الرياضي وليد الحديدي، أن منتخب غينيا بيساو ينافس شكليًا على فرصة الصعود لكأس العالم 2026، وهناك حالة من عدم الاطمئنان نظرًا لنتائج مصر في التصفيات المؤهلة لكأس العالم في سنوات سابقة.

عضو الزمالك: لا أتمنى عودة إمام عاشور للفريق واختار ديانج من الأهلي

وقال في تصريحات إعلامية : "منتخب غينيا بيساو ليس منتخب مخيف، ولا يضم سوى عدد قليل من اللاعبين المميزين بينهم المهاجم بالدي، وحسام حسن صنع لنفسه مشكلة في لقاء بوركينا فاسو بعد غياب الظهير الأيسر، رغم استدعاء عمر كمال عبدالواحد".

وأضاف: "منتخب مصر ظهر بمستوى جيد أمام بوركينا فاسو الذي نزل إلى أرض الملعب وهو في حالة خوف شديدة، ويجب الاهتمام بالتعامل مع الكرات الثابتة بشكل جيد، وهناك مدربين متخصصين فيها حاليًا".

وواصل: "اعتقد أن حسام حسن سيعود لطريقة اللعب المعتادة أمام غينيا بيساو 4-3-3، وسيلعب رباعي في الخط الخلفي( والتشكيل محمد الشناوي، محمد هاني، رامي ربيعة، محمد عبدالمنعم، محمد حمدي، مروان عطية، حمدي فتحي، أحمد سيد زيزو، صلاح، تريزيجيه، مصطفى محمد".

وأكمل: "إمام عاشور لن يبدأ المباراة بنسبة كبيرة، زيزو سوف يحصل على حرية في التحرك كثيرا في الجبهة اليسري، وحمدي فتحي ناحية اليمين".

وأشاد الحديدي بمستوى تريزيجيه، مع منتخب مصر، ولو كان لديه وكيل لاعبين كان من الممكن التواجد في نادي انجليزي كبير.

وأردف: "منتخب مصر سيفوز على غينيا بيساو لو لعبنا بطريقة 4-3-3".

وأتم: "أحمد حجازي مدافع جيد ولاعب مميز واضافة للأهلي، ومحمد النني إضافة لكن لابد أن يكون هناك قناعة بعدم مشاركته بشكل مستمر، وبالتأكيد محمد شريف لو كان معروض للبيع من الخليج فالافضل يعود للأهلي مع مهاجم اجنبي".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حمدي فتحي محمد الشناوي حسام حسن منتخب مصر منتخب غينيا كأس العالم 2026 غینیا بیساو

إقرأ أيضاً:

أسعار الذهب في مصر تواصل التراجع رغم الصعود العالمي.. وطلب متزايد على الفضة للتحوط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سجلت أسعار الذهب في السوق المحلية المصرية تراجع بنسبة 0.8% خلال تعاملات الأسبوع الماضي، متأثرة بعمليات بيع لجني الأرباح وتراجع توقعات خفض أسعار الفائدة عالميا. يأتي هذا في الوقت الذي هبطت فيه الأوقية في البورصة العالمية بنسبة 1.5%، وسط ضغوط بحث المستثمرين عن السيولة.

وقال هاني ميلاد، رئيس شعبة الذهب والمجوهرات، خلال اجتماع الشعبة اليوم: إن سعر جرام الذهب عيار 21 تراجع بمقدار 35 جنيها خلال الأسبوع الماضي، ليفتتح التعاملات عند 4385 جنيها ويغلق عند 4350 جنيها، بعد أن بلغ ذروته عند 4445 جنيها. 

كما تراجعت الأوقية عالميا بقيمة 47 دولار، لتصل إلى 3038 دولار، بعدما سجلت أعلى مستوى لها تاريخيا عند 3168 دولار يوم الخميس 3 أبريل.

وأشار ميلاد، إلى أن جرام الذهب عيار 24 بلغ 4971 جنيها، وعيار 18 سجل 3729 جنيها، بينما سجل عيار 14 نحو 2900 جنيه، والجنيه الذهب سجل 34800 جنيه. وخلال تعاملات يوم السبت، تراجع الذهب محليا بمقدار 25 جنيها وسط عطلة الأسواق العالمية.

وأوضح أن الأسعار المحلية تفوقت على العالمية بفارق 30 جنيها، رغم اتساع الفجوة السعرية إلى 61 جنيها في بعض الأوقات، نتيجة رغبة تجار الذهب الخام في الاستفادة من فروق الأسعار، وزيادة التوقعات بارتفاع الطلب بعد عطلة عيد الفطر.

وأضاف أن السوق المحلي شهد في فترات سابقة اسعار أقل من العالمية بسبب ضعف الطلب، مما دفع التجار للتوجه نحو التصدير لتوفير السيولة.

كما لجأت شركات تصنيع المشغولات لتقليل الأوزان لمواجهة انخفاض القوة الشرائية للمواطنين، في ظل وصول الأسعار لمستويات غير مسبوقة.

وفي محاولة لتنشيط المبيعات، قامت بعض شركات التمويل الاستهلاكي بعرض تقسيط الذهب، لكن نسبة الفائدة المرتفعة التي وصلت إلى 30% من سعر الذهب دفعت المواطنين للعزوف، خاصة مع تصاعد حالات التعثر والمخاطر القانونية المرتبطة بها.

وأشار إلى أن الكثير من المواطنين توجهوا إلى الاستثمار في سبائك الفضة كوسيلة تحوط، مع الارتفاع القياسي في أسعار الذهب.

كما نصح أصحاب الدخول المحدودة وصغار السن بشراء الجنيه الفضة الذي يتراوح سعره بين 500 و600 جنيه.

وخلال الربع الأول من عام 2025، ارتفعت أسعار الذهب محليا بنسبة 18% ما يعادل 680 جنيها فيما ارتفعت عالميا بنسبة 19% بقيمة 502 دولار، ليسجل المعدن الأصفر أفضل أداء ربع سنوي منذ 39 عامًا، بدعم من مشتريات البنوك المركزية، وتدفقات صناديق الاستثمار، وزيادة الطلب على الملاذ الآمن.

في السياق العالمي، ساهم إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية شاملة في زعزعة استقرار التجارة العالمية، ما أدى إلى موجات بيع في الأسواق، وتراجع توقعات خفض الفائدة، حسب تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي حذر من تسارع جديد للتضخم واستمرار المخاطر الاقتصادية.

وشهدت الأسواق المالية اضطرابات واسعة بسبب التوترات التجارية، مما دعم الذهب كأداة للتحوط رغم تراجعه الأخير، وسط استمرار حالة عدم اليقين، والمخاطر الجيوسياسية، والسياسات النقدية المتقلبة.

وتتجه أنظار الأسواق هذا الأسبوع إلى عدة مؤشرات أمريكية هامة، أبرزها محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، ومؤشر أسعار المستهلكين والمنتجين يومي الخميس والجمعة، والتي قد تحدد اتجاه أسعار الذهب في المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • 9 مشاريع للفئات السنية أثمرت عن تأهل شباب وناشئي الأخضر للمونديال
  • منتخب مصر 17 سنة يفوز على الكاميرون 2-1 وينعش أماله في التأهل للمونديال
  • تشكيل منتخب مصر أمام الكاميرون في بطولة أمم أفريقيا تحت 17 سنة
  • أسعار الذهب في مصر تواصل التراجع رغم الصعود العالمي.. وطلب متزايد على الفضة للتحوط
  • الزمالك خسر الدوري والكاس وخسر كمان الأخلاق.. ناقد يهاجم الزمالك بسبب محمد مصطفي
  • تشكيل الريان ضد السد في الدوري القطري.. موقف تريزيجيه
  • إعلامي: تصريحات سيد عبد الحفيظ اتهام مباشر لمجلس الأهلي
  • حالة الخوف تدفع الذهب إلى مزيد من الصعود
  • في لبنان.. مسح رياضي يبدأ الأسبوع المقبل
  • إكرام إمام أوغلو يوجه بيانًا من السجن إلى حزب الشعب الجمهوري: الحكومة لا تريد مرشحًا منافسًا