وافقت غالبية سكان جنيف على حظر رموز الكراهية خاصة الرموز النازية، في الأماكن العامة، وفقا لنتائج رسمية استندت إلى الأصوات التي تم فرزها.

وكان كانتون جنيف الوحيد الذي صوت على مشروع القانون هذا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أمنستي تطالب إسرائيل بالإفراج عن جراح فلسطيني اختطفتهأمنستي تطالب إسرائيل بالإفراج عن جراح .

..list 2 of 2الأعلى منذ بداية العام.. جيش الاحتلال يعتقل 60 فلسطينيا بالضفةالأعلى منذ بداية العام.. جيش الاحتلال ...end of list

وبحسب النتائج الرسمية، وافق نحو 85% من سكان جنيف الأحد على حظر "عرض" أو "ارتداء" مثل هذه الرموز في الأماكن العامة.

ويتم تنفيذ الحظر على المستوى الفدرالي من خلال مذكرة صوّت عليها النواب السويسريون في أبريل/نيسان الماضي.

وينص القانون على أن تنشئ الحكومة، في قانون خاص، أساسا قانونيا لحظر الاستخدام العام للرموز النازية ونشرها أو أشكال مختلفة من هذه الرموز. وعليه فإن هذا الحظر على المستوى الفدرالي، الذي يتعين التصويت عليه مسبقا في البرلمان، سيستغرق وقتا.

وبذلك تصبح جنيف أول كانتون يدرج في دستوره حظر رموز الكراهية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السويسرية كيستون "إيه تي إس".

وحظي هذا التعديل بدعم جميع الأحزاب باستثناء حزب الاتحاد الديمقراطي للوسط (يمين متطرف)، الكتلة الأكبر في مجلس النواب الفدرالي.

وفي كانتون جنيف أيضا قرر ثلاثة أرباع السكان (أكثر من 76%) عدم إلغاء بند يمنع دور رعاية المسنين من رفض تقديم المساعدة على الانتحار في مؤسساتها.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات حريات

إقرأ أيضاً:

البعثة الأممية: عقدنا ورشة نقاشية للشباب إزاء تزايد خطاب الكراهية في ليبيا

قالت البعثة الأممية في ليبيا، إنها عقدت ورشة عمل نقاشية، في الثامن من أبريل الجاري بطرابلس، وبمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا.

أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي.
ركزت الورشة على إبراز الفروق بين خطاب الكراهية وحرية التعبير، بالإضافة إلى أهمية الدراية الإعلامية وملاحظة التحيز الإعلامي.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور، دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد.
وقال أحد المشاركين: ” إن الوضع الأمني ​​في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.
كما أثار المشاركون مخاوفهم أيضًا بشأن الخطاب العدائي الموجه، حيث قال أحد المشاركين: “أن التحريض باسم الدين، وخاصةً على الاختلافات البسيطة بين أبناء المجتمع الواحد، من أخطر أشكال خطاب الكراهية، وقد يؤدي إلى عواقب وخيمة”، وفقا لبيان البعثة الأممية.

 

الوسومإزاء تزايد خطاب الكراهية البعثة الأممية ليبيا ورشة نقاشية للشباب

مقالات مشابهة

  • الأردن تحظر جماعة الإخوان المسلمين وتحظر مقارها
  • الدفاع المدني ينفذ أكثر من 1880 عملاً خدمياً منذ بداية العام الحالي
  • مرصد الأزهر يرحب بإطلاق صندوق مكافحة الكراهية ضد المسلمين في بريطانيا
  • هل يجوز استفتاء القلب في الأحكام الشرعية؟.. الإفتاء تجيب
  • الأمن العام يحذر: الرسائل المجهولة بداية سرقة
  • البعثة الأممية: عقدنا ورشة نقاشية للشباب إزاء تزايد خطاب الكراهية في ليبيا
  • قلق شبابي متزايد بسبب «خطاب الكراهية» ضد مختلف الفئات
  • الانتهاء من تسجيل وتسكين لعدد 1250مكلفه خدمة عامة دفعه 104 منذ بداية شهر فبراير 2025 ليصبح اجمالي المكلفات 5783 في الدقهلية
  • الإمارات تحظر ارتداء الزي الوطني على غير الإماراتيين في الإعلانات
  • ردا على المساواة في الميراث.. دار الإفتاء: الثوابت ليست محل تصويت أو استفتاء شعبي