مكين: يعلن حالة التأهب القصوى بالمستشفيات والادارات الصحية لمارثون الثانوية العامة بالدقهلية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
صرح الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية إنه تم اتخاذ كافة الاجراءات الوقائية ومراجعة كافة التدابير والإجراءات الاحترازية اللازمة بمقرات لجان الثانوية العامة تمهيدا لاستقبال أبنائنا وبناتنا طلاب وطالبات الثانوية العامة
و أكد مكين إنه تم تطهير كافة المنشآت ومقرات عقد الاختبارات والتاكد من توافر كافة المستلزمات واعلان حالة التاهب القصوى بكافة المستشفيات والادارات الصحية
وشدد وكيل الوزارة علي مديرى الادارات الصحية والوحدات التابعة بضرورة الالتزام بالآتى:-
التشديد على وجود الزائرة الصحية فى الصباح الباكر قبل انعقاد الجنه بوقت كاف.
الإشراف على تأمين الطلبه وارتدائهم الماسك
تأمين القائمين على العمليه الإشرافية والتصحيحيه طبيا
التنسيق التام بين الادارات الصحيه والتعليمية وفتح قنوات إتصال لإزالة اى معوقات من شأنها تعطيل سير الامتحانات
ووجه وكيل الوزارة خالص الشكر لكافة الفرق الطبية بالدقهلية لجهودهم المتميزة في توفير الرعاية الطبية لخدمة ابنائنا الطلبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكيل الصحة لجان الثانوية مديري الإدارات حالة التأهب مستشفيات الثانوية العام الثانوية العامة الرعاية الطبية مديري الإدارات الصحية وكيل وزارة الصحة وكيل الوزارة وكيل الصحة بالدقهلية وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية طالبات الثانوية العامة طلاب وطالبات الثانوية العامة التأهب القصوى الاجراءات الاحترازية لجان الثانوية العامة الإجراءات الوقائية مارثون الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
معوقات مقترح إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات
كشف الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، عن معوقات مقترح إجراء امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات.
وكان محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قد عرض مقترحًا لإجراء امتحانات الثانوية العامة 2025 في قاعات امتحانات الجامعات أسوة بطلاب الدبلومة الأمريكية.
معوقات امتحانات الثانوية العامة في الجامعاتونوه الخبير التربوي بأنهةلا شك أن فكرة عقد امتحانات الثانوية العامة داخل الجامعات تواجهها كثير من المعوقات منها:
تزامن مواعيد امتحانات الكثير من الكليات الجامعية مع مواعيد امتحانات الثانوية العامة؛ ومن ثم يصعب إيجاد قاعات أو مدرجات خالية لطلاب الثانوية العامة داخل الجامعات. الكثير من المناطق سواء بالريف أو حتى المدن لا توجد بها جامعات قريبة مما سيعرض الطلاب إلى احتمالات صعوبة اللحاق بالامتحانات في موعدها. صعوبة إيجاد أماكن داخل الجامعات لتخزين أوراق الامتحانات الخاصة بالثانوية العامة وتأمينها (مع مراعاة وجود اماكن الكنترولات الجامعية في نفس الوقت). وجود مدرجات كبيرة بالجامعات تستوعب مئات الطلاب أثناء الامتحان الواحد يجعل عملية السيطرة عليهم أكثر صعوبة مقارنة بلجان المدارس التى تستوعب أقل من ٣٠ طالبا فقط. عدم مناسبة مقاعد الجامعة مع طلاب الثانوية العامة والتى تختلف عن مقاعد الفصول مع طلاب مما يقلل من قدرتهم على الحل بكفاءة. وجود أجهزة ومعامل باهظة التكاليف داخل الجامعات من الصعب تأمينها ضد التلف أو أى خسائر حال دخول طلاب الثانوية العامة بها وصعوبة بعض امتحاناتهم. فكرة اصطحاب بعض أولياء الأمور أولادهم في الثانوية العامة أثناء الامتحانات يجعل الأمر أكثر صعوبة في الجامعات.