60 ثانية على الكارثة.. مشهد يحبس الأنفاس في مطار مشهور (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
#سواليف
كادت أن تقع #كارثة #طيران خطيرة في مطار مومباي، حيث أقلعت طائرة تابعة لشركة طيران #الهند بينما هبطت طائرة “إنديغو” على نفس المدرج في غضون 60 ثانية، في مشهد يحبس الأنفاس.
وهبطت رحلة طيران “إنديغو” نهاية الأسبوع الماضي على نفس المدرج رقم 27 الذي أقلعت منه رحلة طيران الهند، في وقت واحد تقريبا.
وتم فتح تحقيق في الواقعة من قبل المديرية العامة للطيران المدني، وكذلك شركتي “إنديغو” و”إير إنديا”.
مقالات ذات صلة هل إجراءات كورونا اختراع؟ فاوتشي اعترف وصعق العالم 2024/06/10وقالت الشركتان في بيانين منفصلين إنه تم السماح لهما بالهبوط والإقلاع، على التوالي، من قبل مراقبة الحركة الجوية (ATC).
وجاء في بيان “إنديغو”: “في 8 يونيو، حصلت رحلة إنديغو رقم 6E 6053 القادمة من إندور على تصريح الهبوط من قبل مراقبة الحركة الجوية في مطار مومباي. واصل الطيار القائد الاقتراب والهبوط واتبع تعليمات مراقبة الحركة الجوية”.
وأضافت: “في إنديغو سلامة الركاب لها أهمية قصوى بالنسبة لنا، وقد أبلغنا عن الحادث وفقًا للإجراءات المتبعة”.
Video | Narrow Escape For Passengers At Mumbai Airport As 2 Planes Land, Take-Off On Same Runway
Read here➡️https://t.co/5y91ifmg0R pic.twitter.com/SJFfWM2sVI
فيما قالت شركة طيران الهند إن طائراتها حصلت على تصريح من مركز مراقبة الحركة الجوية لدخول المدرج أيضا، ثم تم السماح لها بالإقلاع.
وقال مسؤول المديرية العامة للطيران المدني: “إننا نجري تحقيقا وقد قمنا بالفعل بإيقاف الموظف المتورط في الحادث”.
ومطار مومباي عبارة عن مدرج واحد مع مدرجين متقاطعين 27/09 و32/14، يتعامل مع أكثر من 850 رحلة جوية يوميا.
وعلى مدرج واحد RW27 في مطار مومباي، هناك حوالي 46 رحلة وصول ومغادرة في الساعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كارثة طيران الهند مراقبة الحرکة الجویة مطار مومبای فی مطار
إقرأ أيضاً:
بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
أكد الشاب الأسترالي جاوت جاوت إمكاناته المذهلة وحصل على مزيد من المقارنات مع أسطورة المسافات القصيرة يوسين بولت بعد أن ركض مسافة 200 متر في 19.98 ثانية بمساعدة الرياح في بطولة ولاية كوينزلاند أمس الأحد.
وتعني سرعة الرياح البالغة 3.6 متر في الثانية أن نزوله تحت حاجز 20 ثانية لن يدخل سجلات الأرقام القياسية، لكن زمنه البالغ 20.05 ثانية في التصفيات كان الأسرع في العالم هذا العام، وإن كان في وقت لا يتنافس فيه معظم العدائين خارج القاعات.
وقال الشاب 17 عاماً، في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين "بدأت بشكل غير مستقر، ولأكون صادقاً بعد ذلك لم أشعر حقاً أنني أركض، لكن شعوري كان رائعاً خرجت من المنعطف وواصلت الركض.وأضاف "شعرتُ بالرياح خلفي، فقلت لنفسي: هيا استخدمها، ثم رأيت الساعة، وعندما أشارت (إلى 19.98 ثانية)، كنت في غاية السعادة.
وأكسبت جاوت، نجل مهاجرين من جنوب السودان الذي مزقته الحرب، طريقته في الركض وسرعته مقارنات مع العداء الجاميكي الأسطورة بولت.
وكان الزمن القانوني الذي سجله جاوت في التصفيات متأخراً بجزء من مئة من الثانية فقط عن 20.04 ثانية التي حققها في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ليحطم الرقم القياسي الأسترالي الذي سجله بيتر نورمان في أولمبياد 1968.
وقد أعلن بالفعل أن طموحه أن يصبح أول أسترالي يكسر حاجز 20 ثانية في سباق 200 متر، والثاني الذي يكسر حاجز عشر ثوان في سباق 100 متر، إذ أن أفضل زمن قانوني له هو 10.17 ثانية.
وبدأ جاوت للتو عامه الدراسي الأخير في المدرسة الثانوية في مدينة إبسويتش بولاية كوينزلاند، والتي تقع على الطريق المؤدي إلى برزبين، حيث ستقام الألعاب الأولمبية عام 2032 عندما يبلغ من العمر 24 عاماً.