عايدة رياض: تكريم «تطوير مصر» من أسعد اللحظات.. وأحضر لفيلم وثائقي عن حياة عادل إمام
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
كرمت مؤسسة تطوير مصر وشركة مليار للإنتاج الفني، الفنانة عايدة رياض عن مشاركتها في مسلسلي «بيت الرفاعي» و «جودر» واللذين عرضا في سباق دراما رمضان 2024.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي أقيمت على مسرح معهد الحضارة، أمس الأحد بمناسبة اليوم الوطني للمؤسسة، بحضور رئيس مؤسسة تطوير مصر الدكتور محمود جمعة، والمستشار الإعلامي والمنسق العام الدكتور صافي يونس.
وشهد الحفل تكريم عددا من نجوم الفن على رأسهم، الفنان محمد أبو داود، الكاتبة فاطمة ناعوت، محمد محمود، محمود عامر، هند عاكف، هدى هاني، محمد التاجي، طارق النهري، صبحي خليل، والشاعر الغنائي عماد عبيد.
وعبرت عايدة رياض، عن سعادتها البالغة بتكريمها، مؤكدة أن أسعد لحظات الفنان هي لحظات تكريمه، كما أشادت بنجاح أعمالها الدرامية «بيت الرفاعي» و «چودر» في موسم رمضان 2024.
وأوضحت أنها تشارك في تحضير فيلم وثائقي يستعرض حياة الزعيم عادل إمام ومسيرته الفنية.
يُذكر أن عايدة رياض، شاركت في سباق رمضان 2024 بدور «ناهد» في مسلسل «بيت الرفاعي»، بطولة أمير كرارة، ورحاب الجمل، وأحمد رزق، وسيد رجب، وتأليف بيتر ميمي، وإخراج أحمد نادر جلال، كما شاركت في مسلسل جودر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عايدة رياض عادل إمام عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض بطلة الجمهورية في الجمباز
كشفت الفنانة عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها، وقالت إنها عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.