بالفيديو.."النرويجي للاجئين": غضب الشارع الإسرائيلي سيستمر بسبب تعقد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد بيرم، مستشار بالمجلس النرويجي للاجئين، إنه لا يعتقد أن يحدث تغيير جذري في الاستراتيجية الإسرائيلية على الأرض في الأسابيع والأيام المقبلة إلا إذا كان هنالك اتفاق سحري لإيقاف حمام الدم في غزة.
وأضاف "بيرم"، في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح جديد"، على فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن الحرب الوحشية ستستمر، لأن هناك استراتيجية إسرائيلية واضحة ومعلنة في رفح الفلسطينية والأصعدة الفلسطينية الأخرى كافة.
وتابع، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تشن الآن عمليات عسكرية في جميع مناطق قطاع غزة، ولن يحدث تغيير جذري إلا بالضغط المباشر على إسرائيل، وسيستمر غضب الشارع الإسرائيلي في ظل تعقد مسألة التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، مفسرًا ذلك، بأن الشارع الإسرائيلي يطالب بعودة الأسرى، وهو ما لن يحدث بأساليب عسكرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس النرويجي للاجئين رفح الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
“حماس”: التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “، إن “وفودا من قادة حماس والجهاد والجبهة الشعبية بحثت في القاهرة أمس الجمعة مجريات #الحرب على #غزة وتطورات المفاوضات”.
وأضافت في بيان ، “أكدنا حرصنا على وقف العدوان المستمر لأكثر من 14 شهرا وسط تواطؤ دولي”.
وأشارت إلى أن “وفود #الفصائل أكدت أن التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى إذا توقف العدو عن وضع اشتراطات جديدة”.
مقالات ذات صلة بالفيديو .. دفتر عائلة أردنية من السلط يعتقد أنها مسجونة في فرع فلسطين بسوريا 2024/12/21يأتي ذلك في وقت دعت فيه عائلات #أسرى_الاحتلال في قطاع غزة، إلى “التظاهر في تل أبيب وعدة مدن مساء اليوم السبت للمطالبة بصفقة تعيد جميع الأسرى المحتجزين في القطاع”.
وقالت إن “على القيادة التوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى، وإن “إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.