أكثر من 28الف ريال سعر الدبة الغاز في سقطرى
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
وقال ناشطون ان سعر دبة الغاز في سقطرى وصل 28500 وذلك بسبب فساد وتوطئ المرتزقة مما يسمى بمدير فرع وزارة النفط مع محافظ سقطى المعين من قبل العدوان المرتزق الثقلي الذين يتقاسمون فارق اسعار الغاز المنزلي الذي وصل 28500للدبة
وقالت مصادر مقربه من المحافظ المعين مقبل العدوان المرتزق الثقلي ان تلكلفة نقل الغاز 60000الف درهم قيمة الشحنة والسفينة الناقله هب للمقاول علي غانم السومحي
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
"شل" تخطط لخفض التكاليف وزيادة مبيعات الغاز
أعلنت شركة "شل" البريطانية العملاقة للطاقة أمس الثلاثاء عن خطط لخفض التكاليف بمليارات الدولارات وزيادة عائدات المساهمين، فيما تركّز على نشاطاتها المرتبطة بالغاز الطبيعي المسال.
تهدف "شل" إلى خفض التكاليف بين خمسة مليارات وسبعة مليارات دولار بحلول العام 2028، مقارنة مع مستويات العام 2022، بحسب ما أفادت الشركة في بيان قبيل فعالية استثمارية تقيمها في نيويورك.
وتعد هذه زيادة عن هدفها السابق لخفض التكاليف بحلول نهاية العام 2025 الذي كان يراوح بين مليارين وثلاثة مليارات دولار والذي تم على أساسه إلغاء مئات الوظائف في قسم النفط والغاز التابع لها.
وأفادت المجموعة التي تتخذ في لندن مقرا بأنها تهدف إلى زيادة مبيعات الغاز الطبيعي المسال بنسبة تراوح بين أربعة وخمسة في المئة سنويا حتى العام 2030، مع إبقاء إنتاج النفط على حاله.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة وائل صوان "نريد أن نصبح الشركة الرائدة عالميا والمتكاملة في مجال الغاز والغاز الطبيعي المسال".
وأضاف في تقرير سنوي أن "توفير إمدادات الغاز الطبيعي المسال سيكون أكبر مساهمة نقدمها في عملية الانتقال في مجال الطاقة على مدى العقد المقبل".
تروّج شركات الطاقة للغاز على أنه مراع للبيئة أكثر من مصادر الوقود الأحفوري الأخرى في وقت تسعى بلدان حول العالم لخفض انبعاثاتها وتخفيف وتيرة الاحترار العالمي.
وكشفت "شل" عن خطط للحد من نفقات رأس المال ومراجعة نشاطها في مجال المواد الكيميائية، والتي قد تنطوي على فرص إقامة شراكات في الولايات المتحدة وعمليات إغلاق في أوروبا.
وحافظت المجموعة على أهدافها المناخية القائمة.
ارتفعت أسهم الشركة بنسبة 1.9 في المئة في تعاملات الصباح في بورصة لندن بعد صدور المعلومات الأخيرة.
وقال راس مولد مدير الاستثمار لدى "أيه جاي بل" الثلاثاء إن شل "بدأت تخطو خطواتها الأولى في مجال الطاقة المتجددة، لكنها لم تنخرط بشكل كامل في كل ما يخص الطاقة النظيفة".
وأضاف "من الواضح أن النفط والغاز لا يزالان المحركين الرئيسيين للأرباح".