«من حقك تعرف».. سبب واحد يجعل محكمة الأسرة ترفض الدعوى
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
طبقا لقانون الأحوال الشخصية، يجب أن تسير الدعوى عند إقامتها أمام محكمة الأسرة بخطوات محددة، وفى حالة فقد الدعوى أحد الإجراءات القانونية، عند إقامتها أمام المحكمة تقضى بعدم قبولها.
أخبار متعلقة
«كسر لي ذراعي».. ربة منزل أمام محكمة الأسرة: «أخت جوزي مسيطرة عليه وشككته فيا»
«خاين العيش والملح».. موظفة في دعوى نفقة أمام محكمة الأسرة: «بعتلي ورقة طلاقي من برا»
زوجة أمام محكمة الأسرة: «طلع حشّاش»
موظفة في دعوى خلع أمام محكمة الأسرة: «بعد ماخلفت توأم.
«قالي مش بحب عمو زميل ماما».. موظف يطلب ضم طفله لحضانته أمام محكمة الأسرة
عند إقامة دعوى أمام محكمة الأسرة يستلزم إجراء قانونيا محددًا حتى لا ترفض من أول جلسة، وهذا الإجراء القانونى يكون أساسيًّا في كل الدعاوى المقامة من طلاق أو خلع أو نفقة عدة أو نفقة متعة أو فرش وغطاء وغيرها من الدعاوى التي تقام من المدعين.
محكمة الأسرة - صورة أرشيفية
ترفض الدعوى أمام محكمة الأسرة لو فقدت إجراء قانونيًّا
وهذا الإجراء طبقا لقانون الأحوال الشخصية هو عرض الطلب على مكتب تسوية المنازعات الأسرية، وفحصه من خلال الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين بالمكتب. وفى حالة عدم تقديمه وإقامة الدعوى مباشرة أمام المحكمة ترفض الدعوى، كما أن بعض الدعاوى المقامة التى لا يحضر المدعى ولا يوكل محام فيها يكون قرار القاضى شطبها ويتم إعادة إقامتها مرة ثانية.
محكمة الاسرة قانون لتعديل قانون الأحوال الشخصية دعوى طلاق للضرر دعوى الخلع امام محكمة الاسرة دعوى التعويض دعوى أمام محكمة الاسرة دعاوى الأحوال الشخصيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين قانون الأحوال الشخصية محكمة الأسرة محكمة الاسرة دعوى طلاق للضرر دعوى الخلع امام محكمة الاسرة دعوى أمام محكمة الاسرة زي النهاردة أمام محکمة الأسرة الأحوال الشخصیة
إقرأ أيضاً:
بتبتزني عاطفياً.. زوج يرفع دعوى نشوز على زوجته بسبب طمعها في الشقة
في أروقة محكمة الأسرة، تقدم الزوج حسن بدعوى نشوز ضد زوجته، متهمًا إياها بالعصيان والتشهير به وبأسرته، مما ألحق به أضرارًا مادية ومعنوية جسيمة.
قال حسن أنه تزوج قبل ثلاث سنوات من امرأة أحبها، لكن سرعان ما ظهرت خلافات بينهما بسبب عنادها المستمر وعدم استجابتها لاحتياجات المنزل والأسرة، ومع تفاقم المشكلات، طالبت الزوجة بالانفصال مرارًا، رافضةً جميع محاولات الصلح.
أشار إلى أن لديهما طفل يبلغ من العمر بضعة أشهر، وأن زوجته تسعى للسيطرة على مسكن الزوجية وطرده منه، وذلك لرفضه تسجيل الشقة باسمها في الشهر العقاري لضمان مستقبلها.
تابع: "مبتفكرش غير في الفلوس، وليل نهار تقول لي ما تقربليش غير لما تكتب لي الشقة عشان تضمن مستقبلي، أنا مش ضامن أهلك، غير إنها عنيدة، وطول الوقت ما بتسمعش غير نفسها بس”.
لجأ إبراهيم إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى نشوز ضد زوجته، ولا تزال القضية قيد النظر في المحاكم دون صدور حكم نهائي حتى الآن.