صدور الدجاج بطريقة لذيذة للدايت
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تعد وصفات الدجاج من أفضل الوصفات المفضله للنظام الغذائي من أجل خسارة الوزن والوصول الي القوام الممشوق في بضع أيام ولذا ينصح بتناولها فترة الرجيم.
وتحتوي الدجاج على فوائد كثيرة أبرزها احتوائها على بالبروتينات والفيتامينات والمعادن الأساسية، بما في ذلك الزنك والنحاس والحديد وفيتامينات ب وغيرها، والعمل على بناء الأنسجة العضلية وتقوية العضلات، الحفاظ على كثافة المعادن في العظام.
واليوم نقدم لكٍ طريقة تحضير صدور الدجاج بطريقة لذيذة للدايت بخطوات سهلة.
المقادير
- صدر الدجاج : كيلو ونصف
- الخل الأبيض : 2 ملعقة كبيرة
- عصير الليمون : نصف كوب (حامض)
- زيت الزيتون : 2 ملعقة كبيرة
- بابريكا : ملعقة صغيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- ثوم بودرة : ملعقة صغيرة
- الزنجبيل : نصف ملعقة صغيرة (مطحون)
- هيل : ربع ملعقة صغيرة (مطحون)
طريقة التحضير
ضعي عصير الليمون، وزيت الزيتون، والخلّ الأبيض، في وعاء عميق، ثم أضيفي البابريكا، والملح، والفلفل الأسود، والثوم البودرة، والزنجبيل المطحون، والهيل المطحون.
اخلطي المكونات جيداً حتى تمتزج مع بعضها البعض، ثم أضيفي صدور الدجاج، وقلّبيها مع التتبيلة حتى تتغطى بالكامل.
غطي الوعاء بورق النايلون، وضعيه في الثلاجة لمدة ليلة كاملة حتى يتشرب الدجاج التتبيلة.
سخني مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة، ثم ضعي صدور الدجاج، وقلبيها من وقت إلى آخر حتى تنضج من كلا الجهتين.
ضعي صدور الدجاج في طبق التقديم، وقدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدجاج الخل الأبيض زيت الزيتون فلفل أسود الزنجبيل صدور الدجاج هيل ملعقة صغیرة صدور الدجاج
إقرأ أيضاً:
أميرة السيد.. موهبة صغيرة تتألق في عالم الفن التشكيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
برغم صغر سنها، تجاوزت حدود سنها وأبدعت وتفننت بريشة الفنان، فابتكرت أسلوب خاص تميزت بها عن زميلاتها الذين خاضوا تجربتهم مع الرسم مصممة علي الإبداع، ونقشت حروف اسمها من نور، حيث استطاعت أميرة السيد محمود، ابنة محافظة المنوفية، أن تبرز كواحدة من أبرز المواهب الفنية بين أقرانها، فابنة الثالثة عشرة، التي ما زالت تدرس في المرحلة الإعدادية، تفوقت في مجال الرسم بفضل موهبتها الفذة وإصرارها على التميز، لتصبح نموذجًا ملهمًا لصغار السن والشباب الطموحين.
تروي أميرة قصة شغفها بالرسم قائلة: "بدأت رحلتي مع الألوان عندما فتحت عيني على شغف أختي الكبرى بالرسم، فقد تأثرت بها كثيرًا، وبدأت في تقليد الرسومات التي أراها، خاصة تلك التي تظهر في أفلام الكرتون، حيث وجدت الدعم الكامل من أسرتي، حيث شجعني والدي ووالدتي وأختي الكبرى معنويًا وماديًا، ما ساعدني على التطور"، وأضافت “لم يكن هذا الدعم الوحيد، فقد لاحظت إحدى معلماتها موهبتها الفريدة وشجعتها على المشاركة في مسابقات فنية عديدة، لتحصد المركز الأول في عدد منها رغم صغر سنها”.
وأوضحت “أميرة” حول الصعوبات التي واجهتها، أنها لم تقف أمام تحديات كبيرة باستثناء التوفيق بين الدراسة وشغفها بالرسم، كما أشارت إلى عدم تقدير بعض المحيطين بها لموهبتها بسبب صغر سنها، لكنها تجاوزت ذلك بفضل دعم معلمتها وتشجيعها المستمر، مضيفًة: "كنت دائمًا أبحث عن الإلهام والتطور من خلال الاطلاع على أعمال الفنانين الكبار، مثل فان جوخ، الذي أعتبره قدوتي، ودكتور مجدي يعقوب الذي ألهمني بإصراره ونجاحه."
وأضافت " استغرق في رسم اللوحات ما بين أربع إلى خمس ساعات، حسب دقة التفاصيل وحجم الصورة، قائلة أعتتمد على خامات متنوعة مثل الرصاص، الفحم، وألوان الزيت، ما يظهر تنوعًا وإبداعًا في أسلوبها الفني، وقد شاركت أميرة في مسابقات عديدة، منها مسابقات تابعة لوزارة التربية والتعليم ووزارة الشباب والرياضة، بالإضافة إلى مسابقات مثل "فرسان القراءة"، كما عرضت لوحاتها في معارض فنية وحصلت على جوائز مثل "ثالث العرب"، ومن بين لوحاتها المميزة، صور لمشاهير مثل الفنان الراحل سمير غانم، ما أبرز موهبتها في رسم التفاصيل الدقيقة.
وعن أحلامها، أوضحت “أميرة” بأنها تحلم بمواصلة تفوقها الأكاديمي لتصبح طبيبة، إلى جانب رغبتها في افتتاح معرضها الخاص، ووجهت رسالتها لكل شاب وفتاة: "تمسكوا بأحلامكم واسعوا لتحقيقها مهما كانت التحديات، فالإصرار هو مفتاح النجاح".