أحمد خالد صالح يرد على ليلى عبداللطيف بعد توقعها انفصاله عن زوجته
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
رد الفنان أحمد خالد صالح وهنادي مهنا على توقعات خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، بشأن انفصالهما.
رد الفنان أحمد خالد صالح على ليلى عبداللطيفوخرج الفنان أحمد خالد صالح عن صمته، وكتب عبر خاصية «الإستوري» بحسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، الآية 188 من سورة الأعراف التي جاء بها قول الله تعالي: «قل لا أملك لنفسي نفعًا ولا ضرًا إلا ما شاء الله، ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء، إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون».
وأعادت زوجته الفنانة هنادي مهني نشر الآية القرآنية ذاتها، ليكون هذا الرد قاطع على توقعات انفصالهما التي تداولها العديد من جمهورهما في الساعات الأخيرة.
أحمد خالد صالح يرد على شائعات الانفصالوقال الفنان أحمد خالد صالح، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنّه لا حقيقة لما يتم تداوله عبر منصّات التواصل الاجتماعي، وإن جميعها شائعات لا أساس لها من الصحة، قائلاً: «كله كلام فاضي ومش حقيقي، وأفضل رد على الشائعات هى التجاهل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد خالد صالح الفنان أحمد خالد صالح الفنانة هنادي مهنا انفصال أحمد خالد صالح الفنان أحمد خالد صالح
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».