باخ: الانتخابات البرلمانية لن تؤثر على أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
باريس (رويترز)
قال توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية إن الاضطرابات السياسية الحالية في فرنسا لن تؤثر على الاستعداد للألعاب الأولمبية الصيفية، بعد أن فاجأ الرئيس إيمانويل ماكرون البلاد بدعوته لإجراء انتخابات برلمانية جديدة، وستجرى جولتان من الانتخابات 30 يونيو والسابع من يوليو المقبل، والأخيرة تأتي قبل أقل من ثلاثة أسابيع على انطلاق الأولمبياد.
وقال باخ خلال فعاليات الاستعداد لأولمبياد باريس 2024 في باريس: «فرنسا معتادة على إجراء الانتخابات، وستفعل ذلك مرة أخرى، مهما كانت النتيجة، فإن القادة السياسيين سيدعمون الألعاب الأولمبية، ليس لدي ما يشير على الإطلاق إلى تفكك هذه الوحدة الآن أو قبل يومين فقط من افتتاح الأولمبياد». أخبار ذات صلة الحلقات الأولمبية تطل على العالم من برج إيفل دبي تستضيف استعدادات «طائرة البرازيل» لـ «أولمبياد باريس»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 دورة الألعاب الأولمبية توماس باخ اللجنة الأولمبية الدولية
إقرأ أيضاً:
"الأولمبية الوطنية" تستعرض آخر الاستعدادات للألعاب الآسيوية الشتوية
استعرضت إدارة الشؤون الفنية باللجنة الأولمبية الوطنية، استعدادات اتحاد الإمارات للرياضات الشتوية، للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية الشتوية التاسعة، التي ستقام في الصين في فبراير (شباط) المقبل، بمشاركة أكثر من 1500 رياضي ورياضية من 34 دولة.
عرض أحمد الطيب، مدير إدارة الشؤون الفنية والرياضية، خلال الاجتماع الذي عقد عن بعد، آخر المستجدات بخصوص الحدث القاري الذي يشهد رقماً قياسياً في أعداد المشاركين مقارنة بالنسخة الثامنة من الألعاب الآسيوية الشتوية في سابورو واوهيرو باليابان عام 2017، بإجمالي 1147 رياضيا ورياضية من 32 دولة.
وشهد الاجتماع مناقشة الجدول الزمني للمنافسات، وبرنامج المسابقات للدورة التي تقام من 7 إلى 14 فبراير المقبل، في 6 ألعاب رياضية بواقع (11 تخصصاً و64 سباقاً ومسابقة)، منها 32 حدثا على الجليد في هاربين و32 حدثا على الثلج في يابولي، التي تبعد عن هاربين نحو 190 كيلومترا.
وناقش الطرفان تمثيل الدولة بأفضل صورة ممكنة تعكس الصورة الحضارية للإمارات، لاسيما وأن مثل هذه المناسبات الرياضية لم تعد تقتصر على مجرد المنافسة على الألقاب والميداليات فحسب، بل هي فرصة لتبادل الثقافات والخبرات واكتساب تجارب جديدة، بالإضافة إلى أهمية التمثيل المشرف للوطن.
وستكون مسابقة التزلج الألبي الأكثر شعبية في الدورة، حيث جذبت مشاركين من 25 لجنة أولمبية وطنية، منها الإمارات، والكويت وسنغافورة وتايلاند وماليزيا، ما يعكس النمو السريع للرياضات على الجليد والثلج في آسيا خلال الأعوام الأخيرة.