كونتكت المالية القابضة تُصنف ضمن أقوى 50 شركة في مصر للعام الثالث على التوالي
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أعلنت مجلة فوربس الشرق الأوسط عن قائمة "أقوى 50 شركة عامة في مصر" لعام 2024، وللعام الثالث على التوالي، تم تصنيف شركة كونتكت المالية القابضة ضمن هذه القائمة المرموقة. يعكس هذا الإنجاز الكبير التزام الشركة الراسخ بالتميز ونجاح الاستراتيجية التي تتبعها.
يعد التواجد في هذه القائمة للسنة الثالثة على التوالي دليلًا واضحًا على أن كونتكت تسير في الاتجاه الصحيح، وتتبع استراتيجية ناجحة تعزز من مكانتها في السوق المالية المصرية.
تعمل كونتكت في السوق المصرية منذ عام 2001، وتعد أكبر رائد في الخدمات المالية غير المصرفية في مصر. وقد نجحت الشركة في تطوير منصاتها الرقمية مثل "كونتكت كارز" التي تلبي احتياجات أكثر من مليون مستخدم شهريًا، وتطبيق (ContactNow) الذي يضم 643 ألف مستخدم مسجل، والتطبيق الفائق (Wasla) الذي تم تحميله مليوني مرة حتى مارس 2024.
كما تتواصل كونتكت مع عملائها عبر قرابة 80 فرعًا في مصر، حيث تم افتتاح آخرها في مول سيتي ستارز يوم الخميس الماضي، وفي طريقها للتوسع الأول خارج مصر في الإمارات العربية المتحدة خلال العام الحالي، مما يعزز من قدرتها على الوصول إلى شريحة واسعة من العملاء وتقديم خدمات متميزة تلبي احتياجاتهم المتنوعة.
وقال سعيد زعتر، الرئيس التنفيذي لكونتكت المالية القابضة: "نحن فخورون للغاية بأن يتم اختيارنا مرة أخرى ضمن أفضل 50 شركة عامة في مصر. هذا التصنيف يعكس الجهود المستمرة التي نبذلها لضمان تقديم أفضل الخدمات المالية لعملائنا وشركائنا، ويؤكد أننا نسير على الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا الاستراتيجية."
واختتم زعتر بقوله: "نشكر جميع عملائنا وشركائنا على ثقتهم ودعمهم المستمر، ونتطلع إلى تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات في المستقبل."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كونتكت المالية القابضة فوربس الشرق الأوسط كونتكت السوق المصرية کونتکت المالیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
أقوى بـ«24 مرة» من قنبلة هيروشيما.. واشنطن تطوّر قنبلة نووية جديدة
وسط تصاعد التوترات العالمية ووجود مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة، ذكرت شبكة “فوكس نيوز”، الأمريكية، “أن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من تطوير قنبلة نووية جديدة، تُعد الأقوى منذ الحرب العالمية الثانية، وتفوق في قوتها التدميرية قنبلة هيروشيما بـ24 مرة، والتي تسببت في كارثة بشرية وبيئية”.
وبحسب الشبكة، “أعلن مسؤول في الإدارة الوطنية للأمن النووي الأمريكي، أن القنبلة من طراز B61-13 سيتم تسليمها قبل الموعد المقرر، حيث كانت الخطة تستهدف إتمام المشروع مع نهاية السنة المالية الحالية، أي بعد 7 أشهر”.
وبحسب الشبكة، “بدأت عملية تطوير أحدث نسخة من القنبلة في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن عام 2023، وستوفر B61-13 خيارات إضافية ضد أهداف عسكرية محددة أكثر صعوبة وواسعة النطاق”.
وبحسب المتحدث، “القنبلة الجديدة نسخة مطوّرة من قنبلة B61 الشهيرة، وتصل قوتها التدميرية القصوى إلى 360 كيلو طن (وحدة قياس وزن تعادل 1000 طن)، مقارنة بـ15 كيلو طن لقنبلة هيروشيما و21 كيلو طن لقنبلة ناغازاكي”.
ووفق الشبكة، “صرحت مختبرات سانديا الوطنية، التي تُطوّر القنبلة الجديدة، بأن برنامج B61-13 “اعتمد على تخطيط مبتكر، مما أدى إلى تسليمه قبل الموعد المتوقع بسبعة أشهر”.
وأشارت المختبرات في بيان إلى “تحدٍّ حاسم وحاجة ملحة” لتسريع وتيرة العمل”، وقالوا إن “فريق B61-13 أكمل متطلبات الإنتاج بشكل مشترك مع مختبر لوس ألاموس الوطني والإدارة الوطنية للأمن النووي”.
وكشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنه تم “تقديم الجدول الزمني لإنتاج هذه القنبلة من عام 2026 إلى نهاية عام 2025 بسبب “الحاجة الملحة”.
ووفق الصحيفة، “تعتمد القنبلة الجديدة على الرأس الحربي لقنبلة “B61-7 مع ميزات حديثة من قنبلة B61-12، بما في ذلك أنظمة أمان وتوجيه دقيق”.
وفي توقعات لحجم تدميرها، قالت الصحيفة، إنها إذا “أُلقيت القنبلة على مدينة مثل بكين، فقد تتسبب في قتل 788 ألف إنسان، إضافة إلى إصابة 2.2 مليون آخرين”.
وأضافت: “يمكن للقنبلة أن تدمر بشكل كامل أي شيء ضمن دائرة نصف قطرها نصف ميل، مع أضرار جسيمة على مدى ميلين، مع مستويات إشعاع قاتلة قد تقتل الناجين في غضون شهر”.
وقالت الصحيفة إن “تسريع إنتاج قنبلة (B61-13) النووية يعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية بين القوى العظمى، مع استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات عسكرية محتملة، وهذه الخطوة تزيد من المخاوف العالمية بشأن اندلاع صراع نووي مدمر”.
هذا “وشنت الولايات المتحدة هجوما بقنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، سميت بـ”الولد الصغير”، ثم تلاها إطلاق قنبلة الرجل البدين على مدينة ناغازاكي، ما تسبب في قتل ما يصل إلى 140 ألف شخص في هيروشيما، و80 ألف شخص في ناغازاكي”.