ضبط 4856 قضية سرقة تيار كهربائى فى حملات امنية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
فى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية، بمواصلة الحملات الأمنية المُكبرة على مستوى الجمهورية ،لإحكام السيطرة الأمنية، ومواجهة كافة أشكال الجريمة بشتى صورها ، ومكافحة كافة الأنشطة الإجرامية،فقد إضطلعت أجهزة الوزارة بالإدارات العامة التابعة لقطاع الأمن الإقتصادى، بتكثيف الحملات الأمنية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال الفترة الأخيرة فى مجال أعمال تلك الإدارات.
شرطة النقل والمواصلات
قامت الإدارة بعدة حملات لضبط كافة المخالفات والظواهر السلبية التى تؤثر على مرفق مترو الأنفاق، ومحطات السكك الحديدية، وداخل القطارات .. وأسفرت جهودها عن ضبط (1604) قضية متنوعة.
شرطة الكهرباء
أسفرت جهود الإدارة عن ضبط (4856) قضية سرقة تيار كهربائى، ومخالفات شروط التعاقد، وجارى مواصلة الحملات المكبرة على مستوى الجمهورية.. لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة الجريمة بشتى صورها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث حملات امنية سرقة التيار الكهربائى شرطة النقل
إقرأ أيضاً:
مفاجأة تقلب موازين قضية سرقة كيم كارداشيان
خاص
حدث تطور مفاجئ بقضية سرقة كيم كارداشيان التي وقعت عام 2016 في باريس، حيث توفي المتهم الرئيس في الحادثة ويدعى مارسو باوم غيرتنز عن عمر يناهز 72 عاماً، قبل أسابيع قليلة من موعد محاكمته.
وكانت حادثة السرقة قد حدثت تحت تهديد السلاح عام 2016، بالتزامن مع حضور كيم كارداشيان أسبوع الموضة في باريس خلال أكتوبر عام 2016، حيث استولوا على مجوهرات قدرت قيمتها بملايين الجنيهات الإسترلينية.
ويحمل المتهم مارسو باوم-غيرتنر، المعروف أيضاً بلقب “نيز رابي”، سجلاً جنائياً يتضمن عدة إدانات بتهم السرقة والتعامل في سلع مسروقة، قبل وفاته في مارس الماضي، ولم يتم تسمية باوم غيرتنر كمتهم في القضية إلا في 14 مارس الماضي، والمقرر أن تبدأ جلسات القضية في باريس بين الاثنين 28 أبريل الجاري، و23 مايو المقبل.
وجرى الإفراج عن باوم-غيرتنر بكفالة بعد اعتقاله في قضية سرقة كيم كارداشيان قبل ثماني سنوات، وكان يقيم في باريس، ويحضر بانتظام إلى الشرطة، تزامناً مع إدراج اسمه في لائحة المُتهمين المطلوبين للمُحاكمة، كما كان يُشتبه في ارتباطه بعصابات مافيا من جميع أنحاء العالم بشأن مجوهرات كارداشيان، ومن المعروف أن المجرمين وجهوا له تهديدات بعد التغطية الإعلامية الواسعة للقضية.
وذكرت تقارير صحفية بأن باوم-غيرتنر رفض ذكر أسماء شركاء آخرين خلال جلسات استجواب متعددة قبل المحاكمة، لكن أشخاص آخرين على صلة بالقضية ظنوا أنه قد يبوح بأسرارهم ويوشي في المحكمة.
وادعت تقارير صحفية بأن المُجرمين المتورطين في السرقة “غير المعروفين” قد قلقوا للغاية من احتمالية كشف غيرتنر، عن أسمائهم في إطار محاولته تخفيف العقوبة عن نفسه.