فاجعة تصيب عائلة أردنية أثناء عودتها من السعودية لقضاء إجازة العيد
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
الحادث أودى بحياة الأم وأحد أبنائها
أصابت فاجعة أليمة عائلة أردنية أثناء عودتها من المملكة العربية السعودية إلى الأردن، إثر تعرضها لحادث سير مروع، وفق ما ذكر مراسل رؤيا.
اقرأ أيضاً : خبير قانوني يوضح عقوبة ضرب شخص بـ"الموس" على وجهه في الأردن؟
وقال مراسلنا، إن الحادث أودى بحياة الأم وأحد أبنائها الحادث المفجع الذي وقع الليلة الماضي، أسفر عنه وفاة شخصين وإصابة أربعة آخرين.
وفي التفاصيل التي نقلها مراسلنا عن عضو لجنة الحوادث والإنسانية في ملتقى النشامى للجالية الأردنية في السعودية المهندس منتصر القواسمة، فإن عائلة أردنية كانت في طريق عودتها للأردن لقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك تعرضت لحادث سير مروع الليلة الماضية في منطقة الرديفة.
وأضاف القواسمة، أن الحادث أودى بحياة الأم وأحد أبنائها فيما أصيب الزوج وثلاثة آخرين من ابنائه بإصابات مختلفة نقلوا على إثرها إلى مستشفيات منطقة سكاكا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حادث سير وفاة في حادث السعودية وفيات
إقرأ أيضاً:
الاحتفال بعيد الأم في مصر.. القصة والأصل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل المصريون اليوم الجمعة 21 مارس 2025 بعيد الأم، وهو من أهم المناسبات السنوية التي تعكس مشاعر الحب والتقدير للأمهات.
ويمثل هذا اليوم فرصة للتعبير عن الامتنان والعرفان بالجميل من خلال تقديم الهدايا الورود والرسائل الدافئة التي تلامس القلوب مما يجعل الأمهات يشعرن بالسعادة والتقدير لدورهن العظيم في حياة الأبناء والمجتمع.
وهو ليس مجرد يوم للاحتفال؛ بل هو مناسبة لتقدير الجهود والتضحيات التي تقدمها الأمهات في سبيل تنشئة الأجيال.
وتعود فكرة الاحتفال بعيد الأم إلى مقال كتبه الصحفي الراحل علي أمين في جريدة الأخبار حيث تساءل: لماذا لا نحدد يومًا من أيام السنة نطلق عليه يوم الأم ونجعله عيدًا قوميًا في بلادنا وبلاد الشرق؟
وجاءت هذه الفكرة بعد أن زارت إحدى الأمهات الصحفيين مصطفى وعلي أمين في مقر الجريدة وروت لهما قصتها المؤثرة فقد أصبحت أرملة في سن صغيرة وتحملت مسؤولية تربية أبنائها بمفردها وكرست حياتها لهم حتى كبروا وأكملوا دراستهم وتزوجوا ولكنهم انشغلوا عنها تمامًا.
وكان قد تأثر الكاتبان بشدة بهذه القصة وكتبا مقالًا يقترحان فيه تخصيص يوم للاحتفال بالأم تقديرًا لتضحياتها ودورها الكبير في حياة أبنائها.
وقد لاقت الفكرة ترحيبًا واسعًا وتقرر أن يكون يوم 21 مارس والذي يتزامن مع بداية فصل الربيع هو عيد الأم باعتباره رمزًا للتجدد الجمال والسعادة ومنذ ذلك الحين أصبح هذا اليوم تقليدًا سنويًا في مصر وانتقل لاحقًا إلى العديد من الدول العربية التي تبنّت الفكرة وبدأت بالاحتفال به.
وفي النهاية يظل عيد الأم مناسبة تعزز مشاعر الترابط العائلي وتجدد الحب والاحترام للأمهات تقديرًا لدورهن العظيم في المجتمع.