تنفيذ أكبر برنامج وقائي لحماية طلاب المدارس من تعاطي المخدرات في 7500 مدرسة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
شهدت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، ندوة تحت عنوان «بيئة تعليمية آمنة خالية من المخدرات»، ينظمها صندوق مكافحة الإدمان بالتعاون مع أكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة لاستعراض الجهود في تهيئة بيئة تعليمية آمنة، وجهود وقاية طلبة المدارس والجامعات من أخطار المواد المخدرة في البلدين الشقيقين.
وقالت «القباج»، إنَّ البيئة التعليمية تشكل أحد أهم الأطراف الوقائية الفاعلة في العالم العربي جنبًا إلى جنب مع الأسرة والإعلام والمؤسسات الدينية، ويعمل صندوق مكافحة الإدمان في إطار تنسيق وشراكة كاملة مع وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي لتهيئة بيئة تعليمية رافضة لتعاطي وإدمان المواد المخدرة.
أبحاث دورية عن التعاطي والإدمان داخل المدارس والجامعاتوتابعت وزيرة التضامن: تستند المنهجية على إجراء أبحاث دورية لاستجلاء الوضع الراهن عن مشكلة التعاطي والإدمان داخل المدارس والجامعات كذلك التطوير المستمر لأدلة العمل الوقائية المتسقة مع المعايير الدولية وتنفيذ برامج التوعية المعتمدة علي التقييم الدليلي، وقد تم خلال العام الدراسي 2023-2024 تنفيذ البرامج الوقائية داخل 7500 مدرسة و25 جامعة حكومية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن علاج الإدمان صندوق مكافحة وعلاج الإدمان بیئة تعلیمیة
إقرأ أيضاً:
بعد نشر تقرير عن قضية حدثت منذ 30 عاما لتحقيق نسب مشاهدة.. الداخلية ترد
نفى مصدر أمني، صحة ما تم تداوله بمقطع فيديو على إحدى الصفحات الإخبارية بمواقع التواصل الاجتماعي، والذي تضمن ادعاء صحفي سابق، القبض على أحد تجار المواد المخدرة متلبسًا في منطقة بولاق أبو العلا بالقاهرة، أمام جريدة الأخبار، وإفراج النيابة العامة عنه؛ رغم اعترافه، لثبوت قيامه ببيع نبات "الملوخية" بدلاً من المواد المخدرة.
وأضاف المصدر، أنه بعد الفحص؛ لم يُستدل على وجود أي وقائع مشابهة خلال الفترة الحالية، وبسؤال الشخص المذكور؛ أشار إلى أن الواقعة حدثت منذ أكثر من 30 عامًا، وقام بسردها دون الإشارة لتاريخها؛ بهدف تحقيق معدلات مشاهدة مرتفعة على الصفحة.
وتبين أن نفس الصفحة تحتوي على العديد من مقاطع الفيديو المجهولة، وغير محددة التواريخ؛ مما يثير اللغط والبلبلة في أوساط الرأي العام، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية.