قتل فلسطينيان برصاص الجيش الإسرائيلي، الاثنين، في مدينتي طوباس وطولكرم شمالي الضفة الغربية.

اعلان

حيث أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن الشاب يوسف عبد الدايم (21 عاماً)، قضى برصاص الجيش شرق مخيم طولكرم.

أما في طوباس، فقد لاقى الفتى محمود إبراهيم النبريصي حتفة (15 عاماً)، برصاص الجيش في مخيم الفارعة، الذي اقتحمه الجيش الإسرائيلي، برفقة جرافات، ودارت فيه اشتباكات عنيفة مع الفلسطينيين، قبل الانسحاب منه.

وبعد حوالي ساعة من انسحاب الجيش الإسرائيلي من المكان، اشتبه مجموعة من الشبان بتحركات داخل بناية خدماتية لذوي الاحتياجات الخاصة في المخيم، ليتبين أنها وحدة خاصة من الجيش الإسرائيلي، مما أدى إلى تجدد الاشتباكات العنيفة، وإصابة شابان فلسطينيان أحدهما بجراح خطيرة.

وتصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967 بعد اندلاع الحرب في قطاع غزة قبل تسعة أشهر.

وحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن نحو 534 فلسطينيًا قُتلوا في الضفة الغربية المحتلة منذ بدء الحرب على غزة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية زيارته الثامنة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن في إسرائيل اليوم لبحث التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار برنامج الأغذية العالمي يدق ناقوس الخطر.. اليأس يدفع سكان السودان إلى تناول العشب وأوراق الشجر الجيش الأمريكي: الحوثيون أطلقوا 4 صواريخ باتجاه خليج عدن وأصابوا سفينتين فلسطين- الأراضي الفلسطينية قتل الضفة الغربية إسرائيل اعتداء إسرائيل اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: استقالات بالجملة في إسرائيل وواشنطن تدعو مجلس الأمن للتصويت على مقترح الهدنة يعرض الآن Next انتخابات الاتحاد الأوروبي: تعرف على أبرز الفائزين والخاسرين في دول التكتل الـ 27 يعرض الآن Next برنامج الأغذية العالمي يدق ناقوس الخطر.. اليأس يدفع سكان السودان إلى تناول العشب وأوراق الشجر يعرض الآن Next شاهد: احتجاجات في فرنسا بعد تحقيق اليمين المتطرف صعودا مدويا في الانتخابات الأوروبية يعرض الآن Next الجيش الأمريكي: الحوثيون أطلقوا 4 صواريخ باتجاه خليج عدن وأصابوا سفينتين اعلانالاكثر قراءة شاهد: مظاهرة حاشدة لأمريكيين يدعمون فلسطين أمام البيت الأبيض الأسيرة المحررة نوعا أرغماني: رأيت الموت أمام عيني 4 مرات بفعل القصف الإسرائيلي على غزة عائلة الضابط الإسرائيلي المقتول أثناء تحرير الرهائن ترفض حضور بن غفير والسياسيين في جنازة ولدهم شاهد: مئات الآلاف يشاركون في مسيرة فخر المثليين في فينا "هاي شكل وحدة مخطوفة إلها 9 أشهر".. قناة إسرائيلية تفصل مذيعة بسبب حديثها عن مظهر الأسيرة المحررة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا احتجاز رهائن إيمانويل ماكرون فلسطين يمين متطرف انتخابات الشرق الأوسط Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا فلسطين الأراضي الفلسطينية قتل الضفة الغربية إسرائيل اعتداء إسرائيل غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا احتجاز رهائن إيمانويل ماكرون فلسطين يمين متطرف انتخابات الشرق الأوسط السياسة الأوروبية الجیش الإسرائیلی الضفة الغربیة یعرض الآن Next برصاص الجیش

إقرأ أيضاً:

نقاط التفتيش الإسرائيلية تشلّ الضفة الغربية المحتلة

 

 

القدس المحتلة - في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة، تكثر الأحاديث عن ازدياد عدد الحواجز الإسرائيلية التي أدّت إلى شلّ حركة المرور، منذ وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وفيما تنشط مشاركة المعلومات عن حركة السير في مجموعات على تطبيق واتساب، تتزايد في الرسائل المتداولة الدوائر الحمراء المرتبطة بأسماء نقاط العبور والتقاطعات، التي تشهد اكتظاظا وطوابير سيارات.

يقول الأب بشار باسل من قرية الطيبة شمال شرق رام الله لوكالة فرانس برس، "بدأ الأمر ليل الأحد الإثنين، استيقظنا لنكتشف وجود حواجز معدنية على الطرق المؤدية إلى أريحا والقدس ونابلس".

ويضيف "مساء الإثنين، بقي الناس العائدين من رام الله" بعد عملهم "في سياراتهم من الساعة الرابعة بعد الظهر إلى الساعة الثانية صباحا"، موضحا أنّ كلّ سيارة خضعت للتفتيش من قبل الجيش الإسرائيلي.

وفي هذا السياق، يشير الكثير من السكان إلى أنهم غادروا عملهم في وقت مبكر الثلاثاء والأربعاء تحسبا لرحلة شاقّة سيخوضونها وينتظرون خلالها في طوابير طويلة، مع عدم إمكانية العودة قبل الوصول إلى نقاط التفتيش.

ويتابع الكاهن بشار باسل "لم نشهد وضعا صعبا كهذا منذ الانتفاضة الثانية" بين العامين 2000 و2005.

من الجنوب إلى الشمال، تتكرّر الاختناقات المرورية حيث تنتظر عشرات السيارات وأحيانا المئات، عبور الحواجز.

ومن سائقي هذه السيارات، أنس أحمد الذي وجد نفسه عالقا لمدّة أكثر من خمس ساعات قرب المدينة الجامعية في بيرزيت، على طريق أصبح أكثر ازدحاما جراء إغلاق الطرق الموازية. ويقول متنهّدا "هذه مضيعة للوقت".

- "898" حاجزا -

تحتل الدولة العبرية الضفة الغربية منذ العام 1967 وأقامت فيها مستوطنات إسرائيلية غير شرعية بنظر القانون الدولي.

فضلا عن ذلك، تتخلّل الضفة الغربية حواجز دائمة، بينها وبين إسرائيل من جهة وعند التقاطعات الكبرى من جهة أخرى، أي بين المحافظات المختلفة وعلى مقربة من المستوطنات الإسرائيلية.

وأُقيمت نقاط تفتيش جديدة، غداة الهجوم غير المسبوق الذي نفّذته حركة حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

غير أنّ الوضع ازداد سوءا بعد بدء تنفيذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل والحركة الفلسطينية في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير.

ويقول أنس أحمد "إنّها وسيلة ضغط أمام الشعب الإسرائيلي للقول +إنّنا نفرض السيطرة+".

منذ بداية الحرب في غزة وصولا إلى 17 كانون الثاني/يناير، أُقيم 146 حاجزا على الأقل في الضفة الغربية المحتلة، وفقا لـ"هيئة مقاومة الجدار والمستوطنات" التي تؤكد أنّ هناك 898 نقطة تفتيش.

ويقول المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي نداف شوشاني "نعمل على ضمان عدم فرار الإرهابيين، ولكن يمكن للمدنيين الذهاب والعودة كما يحلو لهم"، من دون أن يؤكد زيادة نقاط التفتيش.

في المقابل، يُعرب أحد سكان رام الله طالبا عدم الكشف عن هويته خوفا من العواقب، عن شعور بـ"أنّنا في سجن، ولكن الآن نشعر كما لو أنّنا وُضعنا في الحبس الانفرادي". ويلفت إلى أنّ الرحلة التي كانت تستغرق عادة 20 دقيقة، استغرقت ساعتين الأربعاء.

وإذ يشير إلى أنّ "كلّ قرية معزولة"، يتساءل "ماذا بعد ذلك؟ نقطة تفتيش في كلّ شارع؟ أمام كلّ منزل؟".

ويتابع "كما لو أنّ هناك أرانب... يمكنها الخروج في الصباح، القيام بأشياء معيّنة، ثمّ يتعيّن عليها العودة في المساء إلى القفص لقضاء الليل".

- "الخطة" -

وفيما يقول إنّ الحواجز تبدو "دائمة"، يطرح سؤالا يدور في ذهن كثيرين، وهو "هل تكون هذه بداية الضم الكامل للضفة الغربية؟".

في إطار تسليط الضوء على القيود المتزايدة على الحركة، أشارت منظمة بتسيلم الإسرائيلية غير الحكومية الثلاثاء، إلى أنّ إسرائيل "لا تقوم سوى بتحويل تركيزها من غزة إلى مناطق أخرى تسيطر عليها في الضفة الغربية". غير أنّ العديد من الشخصيات السياسية الإسرائيلية لم تخف رغبتها في تنفيذ عملية الضم، خصوصا وزير المال اليميني المتطرّف بتسلئيل سموتريتش.

وفي حين بدا الوضع الخميس أفضل قليلا في بعض المناطق، أتى ذلك نتيجة قرار كثيرين العمل من منازلهم، عشية يوم العطلة الأسبوعية.

ويقول أحد سكان رام الله "يمكننا القيام بذلك مرة أو مرّتين في الأسبوع، ولكن ليس بشكل دائم".

على خلفية هذه التطوّرات، بات الأب بشار باسل يخشى التنقّل، ويقول "لا نشعر بالأمان ولا يمكننا العيش على هذا النحو". ويضيف "لا نعرف ما هي خطّة الإسرائيليين على وجه التحديد"، متابعا "ولكنّهم يريدون منّا مغادرة البلاد".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يقتحم مستشفى بجنين ويقـ.تل شابا في قلنديا
  • الأونروا: نزوح كامل من مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة
  • برصاصة في الرأس..مقتل طفلة فلسطينية في الهجوم الإسرائيلي على جنين
  • الجيش الإسرائيلي يحتجز نساء فلسطينيات خلال اقتحام الخليل بالضفة الغربية
  • مقتل فلسطينيين اثنين بغارة إسرائيلية على جنين
  • الأمم المتحدة: العنف في الضفة الغربية يعرض وقف إطلاق النار في غزة للخطر
  • الأمم المتحدة تندّد باستخدام إسرائيل "أساليب الحرب" في الضفة الغربية المحتلة  
  • نقاط التفتيش الإسرائيلية تشلّ الضفة الغربية المحتلة
  • خبير: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لاستنساخ سيناريو غزة في الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية