لافروف: عدد الراغبين في التعاون مع "بريكس" و"شنغهاي" في نمو مطرد
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن عدد الراغبين في التعاون مع "بريكس" ومنظمة شنغهاي للتعاون ينمو بشكل مطرد، وتتسع دائرة التفكير المماثل لموسكو وبكين حول العالم.
جاء ذلك وفقا لتصريحات لافروف خلال محادثاته مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي على هامش اجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" في مدينة نيجني نوفغورود الروسية.
وفي بداية اللقاء أعرب لافروف عن سعادته باستقبال وانغ يي في نيجني نوفغورود، ولفت الانتباه إلى أن هذه المدينة تتعاون بنشاط مع جمهورية الصين الشعبية، بما في ذلك "تنفيذا لمشروع فولغا-يانغستي المفيد للغاية"، وأضاف: "في اجتماع عقد مؤخرا في أستانا تبادلنا الانطباعات حول نتائج المشروع الروسي، وأشار رؤساء الدول إلى التوجهات الرئيسية للمضي قدما".
إقرأ المزيدالمصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بريكس سيرغي لافروف نيجني نوفغورود وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون: اجتماع جدة يؤكد دور المملكة في ترسيخ الأمن الدولي
أوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن استضافة المملكة العربية السعودية للمحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا في جدة، تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها المهم والفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين، وتعكس مكانتها المحورية كدولة رائدة في صناعة السلام وحل النزاعات عبر الحوار والدبلوماسية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأضاف البديوي، أن هذه المحادثات تأتي ضمن المساعي المستمرة للمملكة لحل الأزمة في أوكرانيا، بفضل علاقاتها المتوازنة مع مختلف الأطراف، وضمن جهودها لتعزيز الأمن والسلام العالمي.
وزارة الخارجية الأمريكية: "#اجتماع_جدة حقق خطوات مهمة نحو تحقيق السلام بـ #أوكرانيا"
أخبار متعلقة عاجل المساحة الجيولوجية لـ"اليوم": تدشين أكاديمية الهيئة يعزز رأس المال البشريإنذار برتقالي.. تحذير من حالة الطقس المتوقعة على منطقة الرياضللتفاصيل | https://t.co/s3j0JIaPwf#المباحثات_الأوكرانية_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/aFmFuYItja— صحيفة اليوم (@alyaum) March 11, 2025محادثات أمريكا وأوكرانياوأشار البديوي إلى أن المملكة باستضافتها لهذه المحادثات، تؤكد التزامها الراسخ بأهمية الدبلوماسية في تقريب وجهات النظر والحوار لإحلال الأمن والاستقرار، مستندةً بذلك إلى إرثٍ من المبادرات السياسية الحكيمة والمساعي الحميدة التي جعلتها وسيطًا موثوقًا في العديد من الأزمات في المنطقة والعالم من جهة، وعلى سياستها الثابتة التي ترتكز على تعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود لحل القضايا الكبرى التي تؤثر في السلم الإقليمي والعالمي من جهة أخرى.