دنيا سمير غانم تنشر صورة لـ«فطوطة» وتطالب جمهورها الدعاء لوالدها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
نشرت الفنانة دنيا سمير غانم، صورة لوالدها الفنان الراحل سمير غانم، رسمها أحد معجبيه لشخصية «فطوطة»، وهي من أشهر الشخصيات التي قدمها الراحل خلال مشواره الفني.
دنيا سمير غانم تطالب جمهورها بالدعاء لوالدهاوعلقت دنيا سمير غانم على الصورة قائلة: «ربنا يرحمه يارب»، حيث قدّم والدها الراحل شخصية فطوطة ضمن فوازير فطوطة وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا، وكانت علامة بارزة في تاريخه.
وتواصل دنيا سمير غانم تصوير باقي مشاهد فيلمها الجديد روكي الغلابة، استعدادا لطرحه في دور العرض السينمائية.
أحداث فيلم روكي الغلابةوتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حيث تجسد دنيا شخصية بودي جارد خاص للفنان محمد ممدوح، ويشارك في بطولة فيلم «روكي الغلابة» عدد من نجوم الفن وهم دنيا سمير غانم، بيومي فؤاد، محمد ثروت، محمد ممدوح، والفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم الفنانة دنيا سمير غانم رامي رضوان دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
فرنسا تستدعي سفير إسرائيل وتطالب بعدم تكرار حادثة القدس
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أنها استدعت، اليوم الثلاثاء، السفير الإسرائيلي جوشوا زاركا، وأبلغته بأن حادثة دخول قوات أمن إسرائيلية موقعا تديره فرنسا في القدس، واعتقال اثنين من مسؤولي الأمن الفرنسيين يتمتعان بوضع دبلوماسي يجب ألا تتكرر مرة أخرى.
وقالت الوزارة، في بيان، إنه تم إبلاغ زاركا بأن وجود قوات أمن إسرائيلية مسلحة واعتقال مسؤوليْن فرنسيين في موقع مجمع كنيسة باتر نوستر على جبل الزيتون أمر غير مقبول، خاصة بين الحلفاء الذين تربطهم علاقات وطيدة.
وأضافت الخارجية الفرنسية أنه "ستُتخذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الأفعال".
وبشأن استدعاء السفير الإسرائيلي، قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية إنه "الدرجة الأولى" من العقوبات، دون أن يرد على سؤال بشأن أي عقوبات أخرى محتملة.
وأضاف أنها "فرصة لفرنسا لتؤكد مجددا أنها لن تتسامح مع دخول القوات المسلحة الإسرائيلية إلى المناطق التي تتولى (فرنسا) المسؤولية عنها، والتي تضمن حمايتها، وللتأكيد مجددا بقوة على أن هذا الحادث يجب ألا يتكرر أبدا".
ووقعت الحادثة الخميس الماضي، حيث ألغى وزير الخارجية الفرنسية جان-نويل بارو زيارة لمجمع كنيسة باتر نوستر، وهو أحد 4 مواقع تديرها فرنسا في القدس، علما أنها ليست المرة الأولى التي تحدث فيها مشاكل بين باريس وتل أبيب بشأن "ممتلكات تاريخية فرنسية" في المدينة المقدسة.
وفي تبريرها للحادثة، ادعت إسرائيل أن دخول عناصر من شرطتها بالسلاح ودون تصريح للموقع الذي تديره فرنسا بالقدس كان يهدف لضمان أمن الوزير الفرنسي، وتحدثت عن وقوع مشاجرة أدت لاعتقال موظفين فرنسيين لمدة وجيزة، لكن مصادر دبلوماسية فرنسية وصفت الادعاءات الإسرائيلية بالكاذبة.
وتوترت العلاقات الدبلوماسية بين فرنسا وإسرائيل منذ دعوة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى وقف إمداد إسرائيل بالأسلحة الهجومية المستخدمة في قطاع غزة.
وحاولت الحكومة الفرنسية أيضا منع شركات أسلحة إسرائيلية من المشاركة في معرض تجاري بباريس، وأصبحت تشعر بقلق متزايد إزاء سلوك إسرائيل في حربي غزة ولبنان.