تحقق توقع ليلى عبد اللطيف بشأن واقعة عمرو دياب الأخيرة.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
لا يمر أيام قليلة، حتى وتعود خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف لتتصدر محركات البحث، في ظل تحقق توقعاتها بشكل كبير منذ بداية العام الجاري، وكان آخر توقعاتها التي تحققت، الواقعة التي تعرض لها الفنان عمرو دياب بأحد حفلات الزفاف خلال الساعات الماضية.
وتصدر عمرو دياب حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تداول مقطع له، إثر دخوله مشادة مع أحد معجبيه خلال محاولة التقاط صورة سيلفي معه، ما تسبب في تحرير المطرب الشهير محضر ضده، يتهمه خلاله بمحاولة إجباره على التصوير من خلال الإمساك به من الضهر ووضع الموبايل في وجهه عنوة.
وكانت ليلى عبد اللطيف قد تنبأت بهذا المشهد من قبل، خلال استضافتها بأحد البرامج التلفزيونية منذ أشهر قليلة، وقالت حينها: «مشهد بارز وغير مسبوق سيحدث مع الفنان العربي الراقي عمرو دياب وهو على المسرح خلال حفل خاص».
وأضافت خبيرة الأبراج اللبنانية: «هذا المشهد سينتشر على مواقع التواصل الإجتماعي ووسائل الإعلام، إذ سيتعرض لموقف لن يعجبه خلال تواجده على المسرح».
وكانت العديد من تنبؤات ليلى عبد اللطيف قد تحققت خلال عام 2024، على رأسها انفصال الفنانة ياسمين عبد العزيز عن زوجها الفنان أحمد العوضي، فضلًا عن توقعاتها بشأن تعرض الصين لإعصار هائل وهو ما حدث بالفعل، حيث تعرضت الدولة الآسيوية لإعصار كثيف لقي على أثره 5 أشخاص مصرعهم، وأصيب 33 آخرين، إضافةً إلى توقعاتها الرياضية، إذ تنبأت بتتويج فريق مصري ببطولة كبرى وفرحة كبيرة للجماهير المصرية، وهو ما تحقق مع الأهلي والزمالك بتتويجهما بلقبي دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف عمرو دياب واقعة عمرو دياب لیلى عبد اللطیف عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
طلب بسيط.. ماذا كتب البابا فرانسيس في وصيته الأخيرة؟
ودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، تاركا خلفه وصية تعبر عن روح البساطة. فماذا كتب فيها بابا الفاتيكان؟.
وصية البابا فرنسيسأعلن الفاتيكان، عن تفاصيل وصية البابا فرنسيس الأخيرة، التي عبر فيها عن رغبته في نهاية متواضعة تعكس روح البساطة التي ميّزت سنوات حبريته.
وتوفي البابا عن عمر ناهز 88 عامًا، منهياً أكثر من عقد من القيادة في واحدة من أكثر المراحل تحديا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية المعاصر.
قبر بلا زخرفة داخل مزار مريميفي الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.
رعاية مريمية ومسيرة كهنوتية متجذرة بالإيمانأكد البابا في وصيته على علاقته العميقة بالعذراء مريم، التي عهد إليها حياته وخدمته الكهنوتية والأسقفية، قائلاً: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق... لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية".
ترتيبات خاصة وتمويل شخصيأوضح البابا أن نفقات إعداد القبر سيتم تغطيتها من تبرع خصصه شخصيا لهذا الغرض، موجها بتحويل المبلغ إلى إدارة البازيليك.
وأسند مهمة تنفيذ ترتيبات الدفن إلى المونسنيور رولانداس ماكريكاس، أحد المقربين منه.
ألم مُهدى للسلام وصلوات للمستقبلواختتم البابا وصيته بدعوة إلى الصلاة، قائلاً: “أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني وسيواصل الصلاة من أجلي”، وأشار إلى أن ما تحمّله من ألم في المرحلة الأخيرة من حياته، قد قدمه من أجل إحلال السلام بين الشعوب، وتعزيز الأخوة في العالم.
رحيل بابوي في زمن تحولجاءت وفاة البابا فرنسيس في وقت دقيق تمرّ فيه الكنيسة الكاثوليكية بتحويلات دينية واجتماعية متسارعة.
وقد عُرف البابا برؤيته الإصلاحية وحرصه على التواصل مع المهمشين، وسط تحديات سياسية داخل الكنيسة وخارجها، ما جعله شخصية محورية في مرحلة معقدة من التاريخ الحديث للبابوية.