عمرو الفقي: جميع المؤسسات العالمية نقلت عن القاهرة الإخبارية تغطيتها للأحداث الجارية في غزة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن المتحدة جزء من الاسرة الصحفية موضحًا أننا لدينا في الشركة المتحدة 7 مطبوعات صحفية و5 آلاف إعلامي منهم 3 آلاف في الصحافة الإلكترونية والورقية.
تطوير المنظومة والصحافة الالكترونية
وأكمل الفقي خلال لقائه ببرنامج "في المساء مع قصواء"، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، على قناة "CBC"، أننا الفترة الماضية سعينا بشكل كبير لتطوير المنظومة والصحافة الالكترونية، والمهنة بشكل عام، ونفتخر أننا جزء من المنظومة الصحفية، وأن اغلب المنتسبين إلينا بالمتحدة نقابيين.
وأوضح أن جميع المؤسسات العالمية نقلت عن القاهرة الإخبارية، تغطيتها للأحداث الجارية في غزة، وما يحدث في غزة لا يصدقه عقل، والصمت العالمي عن هذه الانتهاكات أصبح مريب.
وتابع ان الاحتلال تعامل بمنتهى القسوة مع الصحفيين، ومنذ بداية حرب غزة، كان هناك حجب الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن اسرائيل خسرت شعبيا في الدول الغربية، وما خسرته إسرائيل خلال الشهور الثمانية الماضية لما تخسره على مدار 50 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الإعلامية قصواء الخلالي شركة المتحدة للخدمات الإعلامية المساء مع قصواء الشركة المتحدة الصحافة الالكترونية الانتهاكات الصحفيين
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" ترصد استعدادات تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، عملية تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين.
ووقع "الصليب الأحمر" وثائق تسلم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين، ووصل اثنان من المحتجزين الإسرائيلييين إلى نقطة التسليم في رفح الفلسطينية.
وتؤكد حركة "حماس" أن تنفيذ عمليات التبادل المقبلة مرهون بالتزام الاحتلال ببنود الاتفاق واستكمال البروتوكول الإنساني، مشيرة إلى مرور 33 يومًا من المرحلة الأولى دون تنفيذ الاحتلال لكامل التزاماته.
وجددت الحركة استعدادها لإتمام عملية تبادل شاملة تقوم على وقف نهائي للحرب، وانسحاب الاحتلال، وإعادة إعمار قطاع غزة، محذرة من الأوضاع الكارثية في القطاع، ومطالبة بالضغط على الاحتلال لتنفيذ التزاماته الإنسانية.
كما أكدت "حماس" جاهزيتها للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم مماطلة الاحتلال في تنفيذ بنود وقف إطلاق النار في المرحلة الأولى. وشددت على أن عودة المحتجزين لن تتم إلا عبر التفاوض والالتزام بالاتفاق، منددة بمنع الاحتلال سفر عائلات الأسرى المبعدين باعتباره انتهاكًا للمواثيق الإنسانية.
وفيما يتعلق بإعادة الإعمار، شددت الحركة على ضرورة التوافق الوطني ورفض أي تدخل خارجي في العملية.
وأوضحت أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ بعد، رغم استمرار الاتصالات مع الوسطاء المصريين والقطريين.
وأكدت "حماس" التزامها باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزم به الاحتلال.