ألف أسرة تستغيث بالسوداني والأخطار تحدق بمعبر بين العراق وإيران.. صور
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - ديالى
نظم العشرات من سائقي الشاحنات، اليوم الاثنين (10 حزيران 2024)، وقفة احتجاجية قرب معبر المنذرية الحدودي شرق محافظة ديالى رافعين ثلاثة مطالب رئيسية.
وقال احد المشاركين في الوقفة الاحتجاجية ويدعى أحمد حسن في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن" العشرات من سائقي الشاحنات وممثلي بعض شركات التخليص الكمركي نظموا وقفة احتجاجية قرب معبر المنذرية الحدودي رافعين ثلاثة مطالب رئيسية وهي استهداف بعض الشاحنات مؤخرا من قبل جماعات خارجة عن القانون على طريق بعقوبة – خانقين، واستحواذ شركتين على العمل داخل المعبر، فضلا عن إجبار التجار على التعامل معهما".
واضاف ان" التظاهرة هي رسالة استغائة من قبل اكثر من 1000 أسرة يمثلها سائقي الشاحنات وممثلي شركات التخليص، والاستغاثة لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني من أجل تشكيل فريق تحقيق للوقوف على خفايا مايحدث في معبر المنذرية وحماية الشركات والتجار ومنع اي محاولات للاحتكار".
إلى ذلك أفاد مصدر امني في حديث لـ"بغداد اليوم"، بأن" وفدًا أمنيًا رفيعًا عقد لقاءً مع ممثلي الوقفة الاحتجاجية وتم تقل مطالبهم الى الجهات العليا في بغداد مع التأكيد على مخاطبة قيادة عمليات ديالى بشأن تامين طريق بعقوبة - خانقين ومنع اي ممارسات ضد سائقي الشاحنات".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: سائقی الشاحنات
إقرأ أيضاً:
حقوقي تونسي: المشكلة الحقيقة بمعبر رأس أجدير مع ليبيا تكمن في إدارته من الجانبين
انتقد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، مصطفى عبدالكبير، ينتقد عمل اللجان المشتركة بين ليبيا وتونس المُشَكلة لتنظيم الوضع بالمعبر الحدودي راس أجدير، منوهًا بأنهم لا يقومون بدورهم كما يجب.
وأضاف في تصريحات لشبكة لام، أن المشكلة الحقيقة بالمعبر تكمن في إدارته من الجانبين الليبي والتونسي، مبينًا أن الوضع السياسي غير المستقر بالبلدين زاد من الصعوبات التي تواجه مواطني البلدين المعتمدين على المعبر.
وشدد على أنه بعد عقود من الإهمال أصبح من الصعب على البلدين تنفيذ مشاريع تنموية بالمناطق الحدودية.
وتابع: “أصبح الوضع يتطلب الحفاظ على الاستقرار والأمن بالمعبر الحيوي والمهم للدولتين والتجارة بين القارات وجعله شريان اقتصادي للبلدين.
الوسوممعبر رأس إجدير