الشركة المتحدة تهنئ «المصري اليوم» بمناسبة مرور 20 عاما على تأسيسها
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
هنأت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية مؤسسة "المصري اليوم" بمناسبة مرور 20 عاما على تأسيسها.
ونشرت الشركة المتحدة، عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك"، اليوم الاثنين: "تهنئ الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية مؤسسة المصري اليوم بمناسبة مرور 20 عاما على تأسيسها".
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة المتحدة للخدمات الإعلامية المصري اليوم المتحدة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
ذكرى كوكب الشرق .. احتفالية ضخمة بباريس بمناسبة 50 عاما على رحيلها
كشف الناقد الفني، أحمد سعد الدين تفاصيل تنظيم احتفالية ضخمة في باريس بمناسبة مرور 50 عاما على رحيل أم كلثوم، مؤكدا أن الاحتفالية أقيمت في مسرح الاولمبيا الذي غنت فيه الراحلة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي مقدمة برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن الراحلة أم كلثوم الهرم الرابع في الغناء.
وأكد الناقد الفني، أحمد سعد الدين، أنه عندما غنت أم كلثوم في مسرح الأولمبي نفدت كل التذاكر المخصصة للحفل والشوارع المؤدية للمسرح تم غلقها بسبب الإقبال الجماهيري.
وأوضح أن المسرح الذي أقيمت عليه الاحتفالية من أهم مسارح باريس في الموسيقى الأوبرالية والغربية وكونه يحتضن ألحان شرقية لأم كلثوم بمثابة حدث جميل.
ولفت الناقد الفني، أحمد سعد الدين إلى أن الأوبرا المصرية شاركت في هذه الاحتفالية، موضحا أن الجمهور لن يكون من العرب فقط ولكن من جنسيات مختلفة.
وأردف أن أم كلثوم رغم رحيلها منذ نصف قرن، إلا أن الاعتراف بوجودها على الساحة الغنائية خلال القرن العشرين ليس فقط من الوطن العربي ولكن من فرنسا التي تدعي أنها أصل الثقافة في أوروبا.
ام كلثوم
فاطمة بنت الشيخ المؤذن إبراهيم السيد البلتاجي وتعرف أيضًا بكُنيتها المشهورة أُم كَلثوم، كما تُعرف بعدة ألقاب منها: ثومة، الجامعة العربية، الست، سيدة الغناء العربي، شمس الأصيل، صاحبة العصمة، كوكب الشرق، قيثارة الشرق، فنانة الشعب.
هي مغنية وممثلة مصرية، ولدت في محافظة الدقهلية بالخديوية المصرية في 31 ديسمبر 1898م أو رسميًا حسب السجلات المدنية في 4 مايو 1908م، وتوفيت في القاهرة بعد معاناة مع المرض في 3 فبراير 1975م.
وتعد أم كلثوم من أبرز مغني القرن العشرين الميلادي، وبدأت مشوارها الفني في سن الطفولة، اشتهرت في مصر وفي عموم الوطن العربي.
كان والدها الشيخ إبراهيم إماماومؤذنا لمسجد في القرية، ووالدتها فاطمة المليجي تعمل كربة منزل، ولها أخت متزوجة اسمها رقية وأخ اسمه خالد أكبر منها. تضاربت مصادر تاريخ ميلادها، ووفق مؤرخين فإن تاريخ ميلادها 31 ديسمبر 1898م، ولكن التاريخ المذكور في السجلات الرسمية 4 مايو 1908م.
عاشت العائلة في مسكن صغير مُشيد من طوب طيني. وكان الدخل المادي للأسرة منخفض، حيث إن المصدر الرئيس للدخل هو والدها الذي يعمل كمُنشد في حفلات الزواج للقرية، ومع ذلك لم يكن مجموع دخله من عمله الاصلي كمؤذن وعمله الاضافي كمنشد يتجاوز العشرين قرشا!.