قال الدكتور “خالد الزعاق” خبير الأرصاد الجوية، إن الصلاة، والصيام، والحج، والصدقة، هي أمهات العبادة الأربع وجميعها تحتضنها عشر ذي الحجة، ولهذا لها أهمية خاصّة عن سائر أيام العام.

 

وأضاف خلال تقديمه فقرة تقويم عبر قناة العربية، أن عشر ذي الحجة سُميت بأسماء خاصّة تمييزاً عن غيرها “اليوم الثامن” يوم التروية، و”اليوم التاسع” يوم عرفة، والعاشر عيد الأضحى المبارك، ومن 11 إلى 13 تُسمى أيام التشريق، وخصت بها أطهر البقاع مكة المكرّمة.

أخبار قد تهمك “الزعاق”: اليوم أول مربعانية القيظ فيها أطول نهار وأقصر ليالٍ 3 يونيو 2024 - 9:14 صباحًا الزعاق يكشف عن دور الشمس في تحديد اتجاه القبلة 29 مايو 2024 - 7:42 صباحًا

 

وذكر أن للحج أهمية بالغة عند عموم العرب قديماً وحديثاً، ولهذا حرّموا القتال قبل الحج وبعده حتى يأمن الحجيج على أموالهم وأنفسهم؛ بما يُسمى الأشهر الحرم.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الزعاق

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”

إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.

وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • “الجوازات”: بدء إصدار تصاريح دخول مكة إلكترونياً
  • 44 منزلًا في 3 أيام.. عميد الأصابعة: “أصبحنا مكتوفي الأيدي أمام الحرائق”
  • 3 أول أيام ذو الحجة 2025 وموعد رؤية الهلال.. اعرف موعد وتواريخ وقفة عرفات وعيد الأضحى
  • العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
  • الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال موسم الحج عبر منصة أبشر أفراد وبوابة مقيم بالتكامل التقني مع “منصة تصريح”
  • “إسرائيل” تغرق برسائل الجيش لإيقاف حرب غزة
  • الداخلية السعودية تطلق “منصة تصريح” الذكية لإصدار وتنظيم تصاريح الحج
  • مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد “الفصح” اليهودي
  • إطلاق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم
  • وزارة الداخلية بالشراكة مع “سدايا” تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج